" 911 " تنهر مواطناً وفاءً له
يظهر يوم في الكثير من المواقف والمشاهد على امتداد العام، بدءاً من دخول ضيوف الرحمن مكة المكرمة، فالحرم المكي الشريف، وصولًا إلى المشاعر المقدسة ، ولم يقتصر دور رجال الأمن على الحفاظ على الأمن، وتيسير حركة المرور فقط، بل ظهر جلياً في تسابقهم على مساعدة الكبير، والعناية بصغار السن، ومساعدة المحتاج، وإرشاد التائه، وسقاية ضيوف الرحمن بالماء. وعند اشتداد حرارة الشمس يقومون برش رذاذ المياه الباردة فوق رؤوس ضيوف الرحمن للتخفيف من وطأة حرارة الشمس، والتخفيف عنهم قدر المستطاع.
بل هم أيضا في ميدان الوطن على مدار العام لهم صولات وجولات يتغنى بها الشعب وتفخر بها كل الاسرفي شتى بقاع المعمورة الابية المملكة العربية السعودية.
نعم فكيف لا وهم من يمديد العون بالحب والوفاء وقد كان لأحد أقاربي موقفاً أسعده وأبكاه في وقت واحد .
فقد ملئت قلبه السعادة حينما وقفت قوة امن الطرق بكل أمكانياتها لمساعدته ورفع معاناته ..
بل وعاتبته ونهرته العمليات المشتركة " 911 " لتقصيره بالإستعانة بهم .!!
نعم هنا..!! بكت عيناه عندما لم يتمالك نفسه وقد حباه الله بحكومة رحيمة ورجال أمن هم عوناً لتلك القيادة الأبية الوفية وفي وطن حباه الله بالامن والامان .
شكرهم ويشكرهم في كل وقت ويدعوا لهم في ظهر الغيب قائما مصلياً
وقد ساندوه حينما تعطلت سيارته بالماء والمأكل والناقلات حتى إطمئن على نفسه وأهله في الخلاء.
لله درهم من رجال صدقوا ما عاهدوا الله فيه لأمن الوطن وخدمة القيادة التى حرصت وتحرص على أمن مواطنيها في كل مكان وزمان ..
إن المواطنين قد قدموا لنا صوراً إنسانية وأعمال تجلت وسمت بكل ما تعنيه من الصور الرائعة التى لا يتسع المجال لذكرها عن رجل الأمن السعودي وإخلاصه في العمل لله سبحانه وتعالى أولاً، ثم تأدية لواجبه الإسلامي والإنساني والوطنى المشرف .
إن واجبنا تجاههم هو تذليل كل الصعاب أمامهم وطاعتهم في طاعة ولاة الامر وحفاظاً على وطن أمن يحترم قوانينه الكبير قبلاً عن الصغير
فكونوا كما ينبغي :
وليكن رجل الامن تاج على رؤسنا نستظل بظله من لهف الجريمة وتجاوز القانون ولنكن رجل أمن في المقام الاول وساعدهم في كل الملمات .
حفظ الله وطننا وقيادته ورجال أمنه اللهم أمين
بل هم أيضا في ميدان الوطن على مدار العام لهم صولات وجولات يتغنى بها الشعب وتفخر بها كل الاسرفي شتى بقاع المعمورة الابية المملكة العربية السعودية.
نعم فكيف لا وهم من يمديد العون بالحب والوفاء وقد كان لأحد أقاربي موقفاً أسعده وأبكاه في وقت واحد .
فقد ملئت قلبه السعادة حينما وقفت قوة امن الطرق بكل أمكانياتها لمساعدته ورفع معاناته ..
بل وعاتبته ونهرته العمليات المشتركة " 911 " لتقصيره بالإستعانة بهم .!!
نعم هنا..!! بكت عيناه عندما لم يتمالك نفسه وقد حباه الله بحكومة رحيمة ورجال أمن هم عوناً لتلك القيادة الأبية الوفية وفي وطن حباه الله بالامن والامان .
شكرهم ويشكرهم في كل وقت ويدعوا لهم في ظهر الغيب قائما مصلياً
وقد ساندوه حينما تعطلت سيارته بالماء والمأكل والناقلات حتى إطمئن على نفسه وأهله في الخلاء.
لله درهم من رجال صدقوا ما عاهدوا الله فيه لأمن الوطن وخدمة القيادة التى حرصت وتحرص على أمن مواطنيها في كل مكان وزمان ..
إن المواطنين قد قدموا لنا صوراً إنسانية وأعمال تجلت وسمت بكل ما تعنيه من الصور الرائعة التى لا يتسع المجال لذكرها عن رجل الأمن السعودي وإخلاصه في العمل لله سبحانه وتعالى أولاً، ثم تأدية لواجبه الإسلامي والإنساني والوطنى المشرف .
إن واجبنا تجاههم هو تذليل كل الصعاب أمامهم وطاعتهم في طاعة ولاة الامر وحفاظاً على وطن أمن يحترم قوانينه الكبير قبلاً عن الصغير
فكونوا كما ينبغي :
وليكن رجل الامن تاج على رؤسنا نستظل بظله من لهف الجريمة وتجاوز القانون ولنكن رجل أمن في المقام الاول وساعدهم في كل الملمات .
حفظ الله وطننا وقيادته ورجال أمنه اللهم أمين