لا يجب أن نختلق الاعذاركائن من كان!
*مسفر الخديدي :
*لا يمكن أن نختلق الاعذار أو ندافع عن تصرفات بعض المعلمين لتحفيظ القران الكريم في دور العبادة وخاصة من الجاليات البرماوية أو من الاخوان من الجنسيات المختلفة.
* *ماتم تناولة في وسائل التواصل الاجتماعي عن مقطع الفيديو الفضيع المنتشر مؤخرا* لمعلم في أحد المساجد وهو يضرب طالب ضربآ مبرحآ ويصارعة مرة شمال ومرة يمين بعنجهية همجية في طفل لايتجاوز عمرة 7 سنوات .
* *لايجب أن يمر مرور الكرام دون مسألة وحساب فمن يملك الحق في محاسبتة من الجهات المسؤلة فلا يتأخر أو يبحث عن أعذار واهية..اليس لهم حق هولاء الطلاب الذين أتوا بمحض أرادتهم لتعلم القران وفضلوه على اللعب وتمضيت الوقت في ساعات روحانية مع الذكر الحكيم ..
* *لنجد من يمارس عليهم الوصاية والعصاء الغليظة والمصارعة في أطهر الاماكن وأكثرها قداسة في بيوت الله .كما لا نجد نموذجاً لحادثة ضرب وأيذا هذا الطالب أمام زملائه الا من شخص مريض ويحتاج الى عيادة نفسية. وان كانت للمدارس دور في تربية وأحتواء وإشفاق وإتقان للمعرفة . فالمساجد بيوت الله تعمر بالقرآن والذكر والرآفة والرحمة والاعتداء بالضرب على النشء لن نجني منة إلا أجيال ممكن تكون عدوانية ناقمة للحياة تنفر من المجتمع وتكرة ماضربت من أجلة.. والله سبحانة لم يأمر بهذا .وفي ماجاء من الحديث الشريف بشأن الصلاة .. أمروا أبناءكم بالصلاة لسبع وأضربوهم عليها لعشر..وهذا وهي عماد الدين..