هل من رقابة على الأسر المنتجة !
ناديت في موضوع سابق عن دعم الأسر المنتجة في رمضان بشراء الأطعمة وتوزيعها على ضيوف الرحمن .. لأن أهمية الأسر المنتجة لها دور هام في دعم الاقتصاد المعيشي وتعد مثالاً ناجحاً في تطبيق مشروع الأسر المنتجة مع العلم أن الدولة التي تعطي أهمية كبرى للمشاريع المنزلية وتزودها بالقروض والسلع وقطع إنتاجية وخدمات صغيرة هي من الدول الداعمة لتقوية اقتصادها القومي . وعادة التوفير موجودة في آسيا ولها علاقة وثيقة بالثقافة گ الصين مثلاً التي يبلغ معدل الفرد فيها بنحو 7500دولار في السنة بينما نحن معدل الصرف أحياناً يفوق الراتب ..
واليوم أقول يجب أن تكون هناك رقابة من الجهات المعنية بوضع تراخيص من الشؤون الصحية على الأطعمة المتداولة للبيع عبر مواقع التواصل الاجتماعي والأنترنت بشكل عام لأننا لا نعرف المطابخ والأدوات والأواني التي تطبخ فيها وعن صحة العاملات اللاتي يطبخن وخاصة البعض يستعن بعاملات لمساعدتهن بدون شهادات صحية . وعدم السماح بالبيع العشوائي بدون أن تكون هناك رقابة صحية وموسم الحج قادم وحيث إنتشار الأمراض والأوبئة . وقد أستغل الكثير من العاملات الأندونسيات الهاربات هذا الجانب بالطبخ في منازلهن والبيع على بني جلدتهم ،
وكما ألاحظ في موقع الإستجرام بيع الأدوية التي
يمنع بيعها في الأسواق گ أدوية التخسيس ، والمنشطات الجنسية وبأسعار مرتفعة ولأن هذه المنتجات ترتبط ارتباطاً كبيراً بصحة المواطن والمقيم . كما نطالب بالإشراف ورقم تراخيص البيع وتسهيل إجراءات الحصول على التراخيص للعمل للسعوديات فقط . في المنزل والرقابة الصحية والأخلاقية والأمنية وأركز على أننا في موسم العمرة ومن هنا واجب وزارة التجارة والبلديات بالتشدد على الباعة وتطبيق القوانين والإجراءات الكفيلة بتطبيق عملية الشراء والبيع حتى لا تنتقص بطريقة سلبية على المستهلكين . وتوعية المواطنين والمقيمين والحجاج عبر شاشات إعلامية في الشوارع وسكن الحجاج . نسأل الله السلامة .
واليوم أقول يجب أن تكون هناك رقابة من الجهات المعنية بوضع تراخيص من الشؤون الصحية على الأطعمة المتداولة للبيع عبر مواقع التواصل الاجتماعي والأنترنت بشكل عام لأننا لا نعرف المطابخ والأدوات والأواني التي تطبخ فيها وعن صحة العاملات اللاتي يطبخن وخاصة البعض يستعن بعاملات لمساعدتهن بدون شهادات صحية . وعدم السماح بالبيع العشوائي بدون أن تكون هناك رقابة صحية وموسم الحج قادم وحيث إنتشار الأمراض والأوبئة . وقد أستغل الكثير من العاملات الأندونسيات الهاربات هذا الجانب بالطبخ في منازلهن والبيع على بني جلدتهم ،
وكما ألاحظ في موقع الإستجرام بيع الأدوية التي
يمنع بيعها في الأسواق گ أدوية التخسيس ، والمنشطات الجنسية وبأسعار مرتفعة ولأن هذه المنتجات ترتبط ارتباطاً كبيراً بصحة المواطن والمقيم . كما نطالب بالإشراف ورقم تراخيص البيع وتسهيل إجراءات الحصول على التراخيص للعمل للسعوديات فقط . في المنزل والرقابة الصحية والأخلاقية والأمنية وأركز على أننا في موسم العمرة ومن هنا واجب وزارة التجارة والبلديات بالتشدد على الباعة وتطبيق القوانين والإجراءات الكفيلة بتطبيق عملية الشراء والبيع حتى لا تنتقص بطريقة سلبية على المستهلكين . وتوعية المواطنين والمقيمين والحجاج عبر شاشات إعلامية في الشوارع وسكن الحجاج . نسأل الله السلامة .
المقال برعاية معرض خليجيات جده
معرض خليجيات من ٩ الي ١١ رمضان في فندق جده هيلتون تريونا موعدنا يتجدد التغطيات الاعلامية الاتصال ٠٥٠٧١١٣١٠٠ عبدالرحمن المنصور