وداااااعاً
تعرض جهاز اللاب توب القديم الذي اكتب عليه مقالاتي لهجوم فايروسي مدمر وكأنه صاروخ باليستي سرح ومرح في اجواء اللاب توب وفعل به الافاعيل نظرا لعدم وجود المضادات الدفاعية ولا حتى منظومة صواريخ باتريوت تقينا هذا الهجوم الكاسح الذي لم يبقي فيه اثر من حياة.
ولهذا يصعب علي كتابة مقال كامل من خلال جهاز الجوال الذي يعاني هو الآخر ترهلا عمريا فقد تجاوزته الأجهزة الحديثة بثلاثة اجيال كاملة.
وهناك سبب آخر للوداع ذو أهمية ايضا وهو قدوم شهر رمضان المبارك والذي لم يتبق على قدومه سوى ايّام قلائل نسال الله ان يجعلنا واياكم من صوامه وقوامه ومن عتقائه من النار نحن ووالدينا ووالديكم وجميع المسلمين
كما نامل ان يكون هذا الشهر الكريم هو ختام الاحزان لبلادنا وكافة بلاد المسلمين
وان يمن الله على المستضعفين في الارض ويمكن لهم ويجعلهم أئمة ويجعلهم الوارثين ويري الفراعنة والطواغيت وجنودهم منهم ماكانوا يحذرون.
وقطعا التوقف عن الكتابة هي فترة استراحة تحدث فيها مراجعات لكثير من الامور لكننا باذن الله سنظل نسير على الحق ونعطي الرأي السديد والكلمة الصادقة في كل شان سنكتب فيه
ولن ترهبنا الأصوات المرجفة والمأجورة التي ألفت الخنوع واستمرأت السير في طريق الذل والهوان والاسترقاق
وحتى نلتقي بكم باذن الله تعالى بعد عيد الفطر المبارك نقول لكم كل عام وانتم والوطن في خير وسعاده.
خاتمة شعرية:
للشاعر احمد مطر
بلدي.... يابلدي
شئت أن أكشف ما في خلدي
شئت ان أكتب أكثر
شئت .... لكن
قطع الوالي يدي
وأنا أعرف ذنبي
إنني
حاجتي صارت لدى كلب
وما قلت له ياسيدي.
ولهذا يصعب علي كتابة مقال كامل من خلال جهاز الجوال الذي يعاني هو الآخر ترهلا عمريا فقد تجاوزته الأجهزة الحديثة بثلاثة اجيال كاملة.
وهناك سبب آخر للوداع ذو أهمية ايضا وهو قدوم شهر رمضان المبارك والذي لم يتبق على قدومه سوى ايّام قلائل نسال الله ان يجعلنا واياكم من صوامه وقوامه ومن عتقائه من النار نحن ووالدينا ووالديكم وجميع المسلمين
كما نامل ان يكون هذا الشهر الكريم هو ختام الاحزان لبلادنا وكافة بلاد المسلمين
وان يمن الله على المستضعفين في الارض ويمكن لهم ويجعلهم أئمة ويجعلهم الوارثين ويري الفراعنة والطواغيت وجنودهم منهم ماكانوا يحذرون.
وقطعا التوقف عن الكتابة هي فترة استراحة تحدث فيها مراجعات لكثير من الامور لكننا باذن الله سنظل نسير على الحق ونعطي الرأي السديد والكلمة الصادقة في كل شان سنكتب فيه
ولن ترهبنا الأصوات المرجفة والمأجورة التي ألفت الخنوع واستمرأت السير في طريق الذل والهوان والاسترقاق
وحتى نلتقي بكم باذن الله تعالى بعد عيد الفطر المبارك نقول لكم كل عام وانتم والوطن في خير وسعاده.
خاتمة شعرية:
للشاعر احمد مطر
بلدي.... يابلدي
شئت أن أكشف ما في خلدي
شئت ان أكتب أكثر
شئت .... لكن
قطع الوالي يدي
وأنا أعرف ذنبي
إنني
حاجتي صارت لدى كلب
وما قلت له ياسيدي.