وزارة الصحة تنافس مَن ..؟
وزارة الصحة تطوّر وتغيير وتميّز بإمتياز ... أن المتتبع لبرامج الوزارة يجدها منافساً قوياً خَرَج متخطى العقبات ومتخطى الصعاب لينافس، وزارات وهيئات فكم هُو جَميل ورائع التنافس الحاصل بين وزارة الصحة والهيئة العامة للترفية والأجمل أن وزارة الصحة حالياً تتَّجه لمنافسة الهيئة العامة للرياضية .
نعم ففي هذا العام فَقَط حقّقت وزارة الصحة العديد مَن المنجزات و الّتي نافست فيها الهيئة العامة للترفية فالكثير مَن البرامج ظَهرت فَقَد خلقت لنا مجالات لا تُحصى ولا تستقصى علَى سَبِيل المثال لا الحصر بالتأكيد ... رحلات العمرة ورحلات المواقع السياحيّة وبرامج أخرى تهتم بالفصول الأربعة كتبريد الصيف وتدفئة الشتاء وغيرها الكثير ... حتّى أصبح موظفو وزارة الصحة حديث يُروى في كل المجالس..!وقد يظن البعض واهماً أن هذه البرامج ليست مَن شؤون وزارة الصحة وأن دَوْر وزارة الصحة يقتصر علَى تقديم الخدمات الوقائية والعلاجية والتوعوية فَقَط ...! لهؤلاء نقول إتقوا الله وتفحصوا بعين المحب بالتأكيد سوف تجد الرابط العجيب فخلف كل برنامج رابط عجيب وفكره خلاقة لن يراه إلا صَاحِب بصيرة ثاقبة ، فالموظفين إذا لم ينفسوا عَن أنفسهم عبّر تِلْك البرامج فكيف يشعرون ؟ فضلاً أن هذه البرامج لم تكلّف الوزارة الكثير وهي فائض فالأدوية متوفرة والمباني جديدة ومناسبة ناهيكم أن هذه البرامج في غالبها تستهدف ديوان الوزارة فقط ...! مؤكد سوف يحبطون وتقل دافعيتهم للإنجاز وسّوف تقل إنتاجيتهم وتقتِّل لديهم الحماسة أليس كَذلِك ؟ لذلك حرصت وزارة الصحة بعد أن فرغت مَن جميع المعوقات وبعد تعديل بيئة العمل واستكمال منح الموظفين حقوقهم مَن بدلات وحقوق مالية وعلاوات تشجيعية علَى مراعاة الجانب النفسي لهم لكي يُقدموا أفضل ما لديهم ويستثمروا كل دقيقه في تقديم الخدمات للمراجعين والمنومين وبذلك تحقّق المعادلة المستحيله بالرابط بين ترفيه البعض وجَعَل الباقين ينجزون بتقديم خدمات صحية شاملة وكاملة، رابط عجيب ..!
الآن وبعد أن أتم الله علَى وزارة الصحة جٌل أنعمه بدأت الوزارة تسابق الزّمن وتخطوا خطوات جديدة في منافسة الهيئة العامة للرياضة ، وأعتقد أنكم هذه المرة تعلمون ما هُو الرابط العجيب بين الهيئة العامة للرياضة ووزارة الصحة .... أجل بالفعل أنه العقل السليم في الجسم السليم ، ومَن هَذَا الباب كَانت الوزارة سباقة لعمل دوريات لكرة القدم ومسابقات للمشي أعقبها مؤخراً تحدي بمبنى الوزارة البرج الأول " كنق البلوت " كل هذه الإنجازات الّتي ذكرت لكم بقي لها خطوة واحِدَة فقط وهي عمل تصفيات علَى مستوى الوزارة ومَن ثم مقابلة الفائز في تحديات هيئة الرياضة .
أخيراً ننتظر وبفارغ الصبر العديد مَن البطولات في مجالات يحتاجها الموظفون لتطوير مهارات التآزر العضلي والذهني مثّل بطولة للكيرم والضومنة للكبار في العمر وبطولة الرن للأصغر عمراً ولا ننسى بطولة للسيدات في عمل أجمل مرقوق ويستحسن أن تختلف الطبخات باختلاف المناطق فالسليق للغربية والعصيدة للجنوبية وهكذا وبذلك أضمن لوزارة الصحة التميّز في كل برامجها الترفيهية والرياضية فَقَط .
زبدة الْكَلام (مَن يعشق عمَلُه يجده أمتع مَن اللعب)
نعم ففي هذا العام فَقَط حقّقت وزارة الصحة العديد مَن المنجزات و الّتي نافست فيها الهيئة العامة للترفية فالكثير مَن البرامج ظَهرت فَقَد خلقت لنا مجالات لا تُحصى ولا تستقصى علَى سَبِيل المثال لا الحصر بالتأكيد ... رحلات العمرة ورحلات المواقع السياحيّة وبرامج أخرى تهتم بالفصول الأربعة كتبريد الصيف وتدفئة الشتاء وغيرها الكثير ... حتّى أصبح موظفو وزارة الصحة حديث يُروى في كل المجالس..!وقد يظن البعض واهماً أن هذه البرامج ليست مَن شؤون وزارة الصحة وأن دَوْر وزارة الصحة يقتصر علَى تقديم الخدمات الوقائية والعلاجية والتوعوية فَقَط ...! لهؤلاء نقول إتقوا الله وتفحصوا بعين المحب بالتأكيد سوف تجد الرابط العجيب فخلف كل برنامج رابط عجيب وفكره خلاقة لن يراه إلا صَاحِب بصيرة ثاقبة ، فالموظفين إذا لم ينفسوا عَن أنفسهم عبّر تِلْك البرامج فكيف يشعرون ؟ فضلاً أن هذه البرامج لم تكلّف الوزارة الكثير وهي فائض فالأدوية متوفرة والمباني جديدة ومناسبة ناهيكم أن هذه البرامج في غالبها تستهدف ديوان الوزارة فقط ...! مؤكد سوف يحبطون وتقل دافعيتهم للإنجاز وسّوف تقل إنتاجيتهم وتقتِّل لديهم الحماسة أليس كَذلِك ؟ لذلك حرصت وزارة الصحة بعد أن فرغت مَن جميع المعوقات وبعد تعديل بيئة العمل واستكمال منح الموظفين حقوقهم مَن بدلات وحقوق مالية وعلاوات تشجيعية علَى مراعاة الجانب النفسي لهم لكي يُقدموا أفضل ما لديهم ويستثمروا كل دقيقه في تقديم الخدمات للمراجعين والمنومين وبذلك تحقّق المعادلة المستحيله بالرابط بين ترفيه البعض وجَعَل الباقين ينجزون بتقديم خدمات صحية شاملة وكاملة، رابط عجيب ..!
الآن وبعد أن أتم الله علَى وزارة الصحة جٌل أنعمه بدأت الوزارة تسابق الزّمن وتخطوا خطوات جديدة في منافسة الهيئة العامة للرياضة ، وأعتقد أنكم هذه المرة تعلمون ما هُو الرابط العجيب بين الهيئة العامة للرياضة ووزارة الصحة .... أجل بالفعل أنه العقل السليم في الجسم السليم ، ومَن هَذَا الباب كَانت الوزارة سباقة لعمل دوريات لكرة القدم ومسابقات للمشي أعقبها مؤخراً تحدي بمبنى الوزارة البرج الأول " كنق البلوت " كل هذه الإنجازات الّتي ذكرت لكم بقي لها خطوة واحِدَة فقط وهي عمل تصفيات علَى مستوى الوزارة ومَن ثم مقابلة الفائز في تحديات هيئة الرياضة .
أخيراً ننتظر وبفارغ الصبر العديد مَن البطولات في مجالات يحتاجها الموظفون لتطوير مهارات التآزر العضلي والذهني مثّل بطولة للكيرم والضومنة للكبار في العمر وبطولة الرن للأصغر عمراً ولا ننسى بطولة للسيدات في عمل أجمل مرقوق ويستحسن أن تختلف الطبخات باختلاف المناطق فالسليق للغربية والعصيدة للجنوبية وهكذا وبذلك أضمن لوزارة الصحة التميّز في كل برامجها الترفيهية والرياضية فَقَط .
زبدة الْكَلام (مَن يعشق عمَلُه يجده أمتع مَن اللعب)