ألإنحراف في عصر ألإنفـــلات
يظهر لنا في بعض برامج التواصل الاجتماعي بعض الانحرافات والافكار التى نسمعها ونشاهدها وبكل وقاحة من بعض المراهقين وصغار السن .
وهي قد تكون تلك التصرفات بسبب الإنجراف في التباهي وغياب الرقابة الواجبة من الوالدين سواء الاب أو الام على حد سواء .!!!
وهذا مؤشر خطير قد يجرف مجتمعنا الى الهاوية الأخلاقية التى تتنافى مع مجتمعنا وعاداته وتقاليده وايضا قدتتسلل الى النيل من أخلاقنا الاسلامية .
ولمعرفة الانحرافُ لغةُ وإصطلاحا ًبأنه الميل والخروج عن الطّريق الصّحيح وعن كل ما هو مُعتاد، ويقال بأنه اختراق التّوقعات الاجتماعيّة وانتهاكاتها، والخروج عن معايير وضوابط المُجتمع السلوكية والأخلاقية عدم الالتزام بها.
أيضاً أكثر الأسباب التي تدفع الفتيان والفتيات إلى الجُنوح ، والتى تتمثل في العُنف ضدهم وإهمالهم وتعريضهم للصدمات النفسية الناتجة عن ذلك العنف بكل اشكاله.
كما وأن الخلافات الأسرية والتمييز بين الجنسين داخل الأسرة يُفاقم توسع الفجوة وتفقد الأبناء الثقة بأنفسهم مما يتسبب في فشلهم العلمي والتهرب من المدارس، ومنها أيضا ما تعلق بالبيئة والمجتمع المحيط بهم ورفيقات السوء.
والحقيقة أن مرحلة المراهقة تُعدمن أهم وأصعب المراحل التي يمر بها الأبناء,,
وكثير من الآباء والأمهات يعانون من صعوبة في التعامل مع أبنائهم المراهقين سواء الذكور أو الإناث,
وهنا من الطبيعي قدتتفاقم المشاكل وقد تختفي لُغة الحوار الهادىء وتحل محلها النقاشات الحادة والخلافات وقد تصل الى الاعتداء الجسدي.!!
وهنا يجب على الأهل أن يحرصوا كُل الحرص والتأني في القرار وخلق برامج وطرق الحوار دونما تعصب لأن هذه المرحلة حساسة جدا قد تؤدي إلى انحراف الأبناء نحو طريق الضياع وتدفعهم للإنحراف في ضل الانفلات التربوي السليم ..
مع تكثيف المراقبة في السلوكيات والتصرفات عن بُعد لضمان السيطرة دونما إحتكاك مباشر ..
أبنائكم أمانة في أعناقكم فلا تُفرطوا بها وتنازلوا قليلا ولو على حساب أنفسكم...
كونوا كما ينبغي
وهي قد تكون تلك التصرفات بسبب الإنجراف في التباهي وغياب الرقابة الواجبة من الوالدين سواء الاب أو الام على حد سواء .!!!
وهذا مؤشر خطير قد يجرف مجتمعنا الى الهاوية الأخلاقية التى تتنافى مع مجتمعنا وعاداته وتقاليده وايضا قدتتسلل الى النيل من أخلاقنا الاسلامية .
ولمعرفة الانحرافُ لغةُ وإصطلاحا ًبأنه الميل والخروج عن الطّريق الصّحيح وعن كل ما هو مُعتاد، ويقال بأنه اختراق التّوقعات الاجتماعيّة وانتهاكاتها، والخروج عن معايير وضوابط المُجتمع السلوكية والأخلاقية عدم الالتزام بها.
أيضاً أكثر الأسباب التي تدفع الفتيان والفتيات إلى الجُنوح ، والتى تتمثل في العُنف ضدهم وإهمالهم وتعريضهم للصدمات النفسية الناتجة عن ذلك العنف بكل اشكاله.
كما وأن الخلافات الأسرية والتمييز بين الجنسين داخل الأسرة يُفاقم توسع الفجوة وتفقد الأبناء الثقة بأنفسهم مما يتسبب في فشلهم العلمي والتهرب من المدارس، ومنها أيضا ما تعلق بالبيئة والمجتمع المحيط بهم ورفيقات السوء.
والحقيقة أن مرحلة المراهقة تُعدمن أهم وأصعب المراحل التي يمر بها الأبناء,,
وكثير من الآباء والأمهات يعانون من صعوبة في التعامل مع أبنائهم المراهقين سواء الذكور أو الإناث,
وهنا من الطبيعي قدتتفاقم المشاكل وقد تختفي لُغة الحوار الهادىء وتحل محلها النقاشات الحادة والخلافات وقد تصل الى الاعتداء الجسدي.!!
وهنا يجب على الأهل أن يحرصوا كُل الحرص والتأني في القرار وخلق برامج وطرق الحوار دونما تعصب لأن هذه المرحلة حساسة جدا قد تؤدي إلى انحراف الأبناء نحو طريق الضياع وتدفعهم للإنحراف في ضل الانفلات التربوي السليم ..
مع تكثيف المراقبة في السلوكيات والتصرفات عن بُعد لضمان السيطرة دونما إحتكاك مباشر ..
أبنائكم أمانة في أعناقكم فلا تُفرطوا بها وتنازلوا قليلا ولو على حساب أنفسكم...
كونوا كما ينبغي