طالب سعودي مبعث يتفوق علي الاعاقه
*أ/ عبدالعزيز
لاشك أن الطموح ليس له حدود من هذا المنطلق نستوعب الدرس جليا هنا ما أحوجنا لتحقيق الاهداف والغايات بالصبر والتحمل حتي نحقق أهدفنا وغاياتنا بكل أشباع ،،لقد توقفت كثير أمام متابعة شاب سعودي متفوق أبتعث لدراسه في الخارج ،،،وأصبح الان متفوقا علي زملائه بكل أريحيه انه درس من دروس الحياة مدعاة التدوين هنا وقفة جاده تجعلنا نتوقف ونتأمل الامكانيات التي ممكن أن* تتوفر للكثيرين من شباب الوطن ولاكن مع الاسف البعض لا ينظر لذلك بعين الاعتبار في تحقيق الطموح وانما دائم يكون الاحباط عنوان للفشل ولعلنا هنا* نجعل من هذا الشاب السعودي المبتعث* المصاب بالاعاقه طموحا ومبدء في حياتنا لتحقيق غاياتنا وأهدافنا ان شاءللة وقفات تأمل كثيره تجعل من الانسان أن يتأمل بأن هناك شباب وفرت لهم عوامل وأسباب مساعده وأرضية خصبه لتفوق ولكن مع الاسف أصبحت سببا للفشل.
* وعدم تحقيق الاهداف و الانجازات انها الحيرة بمكان هل عدم التخطيط للحياة والتوجيه للمستقبل من شبابنا وشاباتنا مفقود نستطيع أن نقول لله درك أيه* الشاب السعودي المتفوق علي عدة جنسيات متعدده استطعت التفوق علي إعاقتك وأصبحت فخرا للمملكه العربيه السعوديه أنموذجا يحتذا بك إنها الحياة والمستقبل. ولله درك ايها الرائع فلست من الان معوقا وأنما شابا مميزا حققت ذاتك* وسمعة وطنك فالاعاقه ليست أعاقة عضو من أعضاء الجسم* وأنما* الاعاقه هي أعاقة فكر وطموحا وما أكثرهم بيننا ،،ولكن النظره المستقبليه المرجوه للشبابنا وشاباتنا هي الفخر والاعتزاز بكل انسان طموح فأنتم ياشبابنا* سلاح الوطن ومستقبله* ،،، وبكم تزهر اﻷمم ،،،ولكم التحيه والتقدير،،
