التعامل مع قلق الاختبارات
تشكل الاختبارات رهّبة حقيقية وكبيرة للكثير من الطلاب والطالبات ، فيؤدي ارتفاع نسبة القلق والتوتر لدى البعض منهم إلى تدن غير متوقع في التحصيل الدراسي .
فما اسباب التوتر لدى الطلاب؟ وكيف يمكنهم السيطرة عليه ؟
قد ينتج التوتر من عدم الاستعداد الجيد فينتج عن ذلك قلة ثقة الطالب بقدرته على اجتياز الاختبار. وقد ينتج عن ايحاء بعض المعلمين للطلاب بصعوبة الاختبار وغموضه وقد يكون الطالب من ذوي الشخصية القلقة .
ولكي نسيطر على حدة القلق لا بد أن نتبع النصائح التالية:
التوكل على الله حق توكله ومن ثم الأخذ بالأسباب ، والاستعداد الجيد لها.
والأمر الآخر تعزيز الثقة بالنفس عن طريق توجيه الرسائل الايجابية بسهولة المادة والاستعداد لكل مادة وتجنب الرسائل السلبيةِ .
تنظيم الوقت وتوزيع استذكار المواد على الايام المتبقية قبل الاختبار.
كما ولا ننسى دور الأسرة التشجيعي الذي يأتي من خلال التعزيز والعبارات المشجعة لتحفز الطالب كثيراً على الأستذكار والمراجعة قبل فترة الاختبارات وخلالها ، وتهيئة البيئة التعليمية المناسبة له.
هنا اقول نعم أيام الاختبارات لها رهبتها وأهميتها مهما حاولنا أن نقلل من ذلك ، ولكن يبقى سؤال هام " من المسؤول عما يمر به الطلاب والطالبات من شحن نفسي وارهاق وقلق ؟؟
ولماذا لانقول للطالب بكل بساطة أن الاختبارات فترة استراحة وفرصة له لتقييم أدائه وعطائه الدراسي ، ومعرفة مقدار ماتحصل عليه في فترة الدراسة ، حتى تكون نظرته إيجابية ليجتاز هذه الفترة براحة دون قلق نفسي يرهقه ، ويصل إلى نجاحه وتفوقه.
فما اسباب التوتر لدى الطلاب؟ وكيف يمكنهم السيطرة عليه ؟
قد ينتج التوتر من عدم الاستعداد الجيد فينتج عن ذلك قلة ثقة الطالب بقدرته على اجتياز الاختبار. وقد ينتج عن ايحاء بعض المعلمين للطلاب بصعوبة الاختبار وغموضه وقد يكون الطالب من ذوي الشخصية القلقة .
ولكي نسيطر على حدة القلق لا بد أن نتبع النصائح التالية:
التوكل على الله حق توكله ومن ثم الأخذ بالأسباب ، والاستعداد الجيد لها.
والأمر الآخر تعزيز الثقة بالنفس عن طريق توجيه الرسائل الايجابية بسهولة المادة والاستعداد لكل مادة وتجنب الرسائل السلبيةِ .
تنظيم الوقت وتوزيع استذكار المواد على الايام المتبقية قبل الاختبار.
كما ولا ننسى دور الأسرة التشجيعي الذي يأتي من خلال التعزيز والعبارات المشجعة لتحفز الطالب كثيراً على الأستذكار والمراجعة قبل فترة الاختبارات وخلالها ، وتهيئة البيئة التعليمية المناسبة له.
هنا اقول نعم أيام الاختبارات لها رهبتها وأهميتها مهما حاولنا أن نقلل من ذلك ، ولكن يبقى سؤال هام " من المسؤول عما يمر به الطلاب والطالبات من شحن نفسي وارهاق وقلق ؟؟
ولماذا لانقول للطالب بكل بساطة أن الاختبارات فترة استراحة وفرصة له لتقييم أدائه وعطائه الدراسي ، ومعرفة مقدار ماتحصل عليه في فترة الدراسة ، حتى تكون نظرته إيجابية ليجتاز هذه الفترة براحة دون قلق نفسي يرهقه ، ويصل إلى نجاحه وتفوقه.