النصر القادم.. ومفاتيح الحوثي والـ ( 44) حرامي !!!
قال الله تعالى في منزل كتابه الكريم (بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ ۚ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ) الأنبياء . الآية ( 18 )
بشائر النصر تلوح في بلاد اليمن وتشرق شمسها بالنصر والفتح المبين من كابوس صفحة سوداء قاتمة سطرتها مليشيات الحوثي الايرانية لم يشهدها التاريخ اليمني على مدى العصور
خطط لها ورسم خطوطها روافض الفرس المجوس الحاقدين على الدين الإسلامي والطامعين في تمزيق وحدة الأمة العربية وشعوبها لكي يعيثوا في الأرض فساداً من قتل وإرهاب وتشريد ووجدوا ضالتهم لتنفيذ أجندتهم في مشروع قومي فارسي خبيث يختلف في الثوابت الوطنية والنظام السياسي وفي الفكر والعقيدة والمشروع والهوية. ينفذه بالوكالة عنهم في أرض اليمن الطاهرة خونة ورعاع ومرتزقة يتنسبون للأمة العربية في بلاد اليمن وهذا موضع شك بإنتمائهم العربي وهؤلاء خونة تمثلت في عصابات مليشيات حوثية إيرانية أداوت تنتمي إلى محترفو صناعة الإرهاب في العالم من قيادات ملالي إيران الفارسية المجوسية الملطخة بدماء البشر
والمقصد من كل ذلك هو وبحسب مايجري الآن من مجريات للأحداث في اليمن الشقيق ومن خلال ما تسطره القوات الشرعية بمساندة إخوتهم من قوات التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية من إنتصارات متسارعة الخطى على أرض الواقع في كافة الجبهات وسقوط العديد من المواقع الواحدة تلو الأخرى وإستعادتها من عصابات المليشيا الحوثية الإيرانيةالمجرمة . والتي أجبرتها قوات الحيش اليمني المدعومة بقوات التحالف العربي على الفرار والإستسلام صاغرين تاركين ورائهم الذلة والخزي في كافة المواقع التي تدار فيها المعارك.
ومازال أبطال قوات الجيش اليمني وبمساندة إخوتهم من قوات التحالف العربي يواصلون الزحف قدماً بخطى متسارعة يحققون الإنتصارات الكبيرة يسطرون فيها أروع الملاحم والبطولات التي تزلزل الأرض من تحت أقدام عصابات المليشيات الحوثية الإيرانية وتلقنهم من خلالها دروساً جعلتهم يتألمون هم وأسيادهم ملالي الفرس المجوس فاقدوا العقيدة ومدمرو الأرض والإنسان وإقتلاع جذورهم من بلاد اليمن ومن ترابها
الطاهر التي إرتوت به دماء الشهداء الزكية تحقيقاً لإستعادة الدولة والشرعية اليمنية وإعادة الأمن والاستقرار لريوع اليمن. وإنقاذاً للإنسان اليمني العربي الأصيل الذي يرزح تحت وطأة تلك المليشيات الحوثية الإيرانية البغيضة .
ولقد حاول أقزام الحوثيون أذناب ملالي الفرس مستميتين تجريف الشعب اليمني في فكره وعقيدته وتجريده من هويته الوطنية وقيمه العربية والإسلامية.. وإستبدالها بعقائد مخالفة لعقيدة الدين الإسلامي الذي لم يعرفه المجتمع اليمني لكن هيهات هيهات... الشعب اليمني قال كلمته ووقف لهم بالمرصاد و نداً عنيداً أبى أن يرضخ ينصاع للعقيدة الفاسدة المستوردة من عصابات ملالي الفرس الإيرانية وحرق أجندتهم وتقويض مخططاتهم الدنيئة في بلاد اليمن .
ومن هنا أقف إحتراماً وتقديراً لأبطال الجيش اليمني وقوات التحالف العربي أيا كانت مواقعهم في البر والبحر والجو المرابطين في كل الجبهات والثغور في مواقع العزة والكرامة والشرف قائلا:ً -
أيها الشرفاء المناضلون الأبطال المخلصون لدينهم وأوطانهم وأمتهم وفي كل موقع تحاربون فيه عدو الله وعدوكم
نعم أنتم برجولتكم وبسالتكم وشجاعتكم وقوتكم الضاربة ضد المسوخ خونة الدين والأمة من عملاء المجوس المليشيات الحوثية الإيرانية . تعملون جاهدون بتحقيق الإنتصارات بفضل من الله ثم بفضل سواعدكم الطاهرة التي أستطعتم بها قطع دابر وكسر أذرع الفرس وزبانيتهم الأنجاس من خونة الدين والأوطان وتطهير بلاد العرب من دنسهم وإستئصالهم من رحم أمتنا العربية بلا رجعة غيرمأسوف عليهم.
وهاأنتم اليوم تؤكدون وتوثقون الإنتصارات العظيمة التي سطرها أسلافكم من الأباء والأجداد العظماء
على مدى التاريخ . وأنتم بإذن الله على الحق منصورون ووعد الله حق وهم على الباطل مهزومون
ومن هنا أتحدث إلى خبثاء وقذارة لاعقو أحذية المجوس من العملاء الخونة من المليشيات الحوثية !!!
\ماذا بقى لكم أن تفعلوه بعد كل مافعلتوه ؟
هل وصلتكم رسالة أهل الحق والثبات في الجبهات والإنتصارات التي يحققها الرجال الشرفاء أم ماذا بعد ؟
ماذا بقي لكم أيضاً في عاصمة العروبة صنعاء وفي تهامة الغراء وفي كل شبر من أرض اليمن الطاهرة؟!!!.
بإذن الله عن قريب لم يكن لك موطىء قدم لا في أرض اليمن ولا في أرض العرب
ياحوثيون ياخونة الدين واليمن والعروبة .؟
هل تعدون أنفسكم من بلاد اليمن أو تحملون صفات وأخلاق اليمنيين الذي عرفهم التاريخ ؟
أقسم بالله والذي نفسي بيده إن ماقمتم به من الجرم والطغيان باليمن واليمنيين لايقره لاالدين ولا الشرع . جرائمكم وأعمالكم الدنيئة ليست من أخلاق وعادات الشعب اليمني العربي المسلم وكل عربي حر أصيل ينتمي للدين والعروبة قاطبة ولاتمت لهم بصلة.
ألم يحن الوقت لكبير جرذ الكهوف وعصابته الإجرامية الحوثية أن يفيقوا من سباتهم؟
هل أدرك الآن كبير المسوخ الحوثية الذي علمهم السحر المتفرد مالك ((مفاتيح الجنة ))!!! والعياذ بالله "سيء"عبدالملالي جرذ الكهوف المظلمة خادم ملالي الفرس " وزبانيته المسوخ ومن هم على شاكلته من مليشياته الإمامية الكهنوتية التي تأصلت بداخلهم ثقافة الغدر والخيانة التي تسري في أجسادهم كما تجري الدماء في عروقهم وزبانيته أن يستوعبوا دروس الرجال في جبهات القتال ؟.
ماذا تنتظرون بعد أن أنقلبتم وغدرتم بالشعب اليمني الأصيل وخنتم دينكم وأمتكم؟
أكل هذا لترضوا به أسيادكم الفرس الذين أتخذوكم مطية لتنفيذ أجندتهم للإجهاز على الوطن والشعب اليمني. بئس مافعلتم وبعد المنال عن تحقيق أوهامكم ... خسئتم وخسيء أسيادكم .
أعلموا أيها الخونة: ياأذناب الفرس يقيناً وتعًلموا مايصنعه ويسطره الرجال الأبطال. نعم الرجال ((واللبيب بالإشارة يفهم)).على كافة الجبهات من شرفاء اليمن والعرب الذين يخوضون معركة العزة والكرامة والمصيرالمشترك لإعلاء كلمة الله ونصرة دينه وإحياء سنة نبينا المصطفى محمد صل الله عليه وسلم بأنهم لم ولن يهدأ ويهنأ لهم بال إلا بالنصر وقريب جداً جداً بإذن الله .
ياخونة الدين والأمة ضعوا نصب أعينكم بأن النصر المؤزر قادم قادم لامحالة وعن قريب جداً جداً بإذن الله شئتم أم أبيتم وأنتم صاغرين ..وهاأنتم تتحسسون الألم بكسركم وترون بأم أعينكم وتستشعرونه بحرقة وقهر. نصر الله لأهل الحق أمامكم .
أعلموا أن اليمن سوف تنفي خبائثها من مثلكم بتكاتف أبنائها الأوفياء الشرفاء في جبهات الساحل والجبال وفي كل بقعة من بقاع الأرض اليمنية وبمساندة أبناء العروبة الصادقين سوف تنتصر اليمن وتتحرر أرضها وتٌطهر من دنسكم بإذن الله وحينها ستكسر شوكتكم وتخرجون من كهوفكم وجحوركم كقطيع الجرذان أذلاء صاغرين ينتابكم الخذلان تجرون ورائكم أذيال الهزيمة والخزي والعار والمهانة وتلفظكم بلاد العرب وأرض اليمن وشعبها الأصيل والشعوب العربية الأصيلة بأمر من الله ناصر الحق والمظلومين. وحينئذ يٌقذف بكم إلى مزبله التاريخ بلا رجعة غير مأسوف عليكم.
تذكروا ذلك جيداً ماسطره القلم من الكلمات والمعاني وقادم الأيام بيننا وبينكم وبين أسيادكم الفرس المجوس " وإن غداً لناظره قريب"
قال الله تعالى في منزل كتابه الكريم ((وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ ۚ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا )) . الإسراء . الآية (81 )
بشائر النصر تلوح في بلاد اليمن وتشرق شمسها بالنصر والفتح المبين من كابوس صفحة سوداء قاتمة سطرتها مليشيات الحوثي الايرانية لم يشهدها التاريخ اليمني على مدى العصور
خطط لها ورسم خطوطها روافض الفرس المجوس الحاقدين على الدين الإسلامي والطامعين في تمزيق وحدة الأمة العربية وشعوبها لكي يعيثوا في الأرض فساداً من قتل وإرهاب وتشريد ووجدوا ضالتهم لتنفيذ أجندتهم في مشروع قومي فارسي خبيث يختلف في الثوابت الوطنية والنظام السياسي وفي الفكر والعقيدة والمشروع والهوية. ينفذه بالوكالة عنهم في أرض اليمن الطاهرة خونة ورعاع ومرتزقة يتنسبون للأمة العربية في بلاد اليمن وهذا موضع شك بإنتمائهم العربي وهؤلاء خونة تمثلت في عصابات مليشيات حوثية إيرانية أداوت تنتمي إلى محترفو صناعة الإرهاب في العالم من قيادات ملالي إيران الفارسية المجوسية الملطخة بدماء البشر
والمقصد من كل ذلك هو وبحسب مايجري الآن من مجريات للأحداث في اليمن الشقيق ومن خلال ما تسطره القوات الشرعية بمساندة إخوتهم من قوات التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية من إنتصارات متسارعة الخطى على أرض الواقع في كافة الجبهات وسقوط العديد من المواقع الواحدة تلو الأخرى وإستعادتها من عصابات المليشيا الحوثية الإيرانيةالمجرمة . والتي أجبرتها قوات الحيش اليمني المدعومة بقوات التحالف العربي على الفرار والإستسلام صاغرين تاركين ورائهم الذلة والخزي في كافة المواقع التي تدار فيها المعارك.
ومازال أبطال قوات الجيش اليمني وبمساندة إخوتهم من قوات التحالف العربي يواصلون الزحف قدماً بخطى متسارعة يحققون الإنتصارات الكبيرة يسطرون فيها أروع الملاحم والبطولات التي تزلزل الأرض من تحت أقدام عصابات المليشيات الحوثية الإيرانية وتلقنهم من خلالها دروساً جعلتهم يتألمون هم وأسيادهم ملالي الفرس المجوس فاقدوا العقيدة ومدمرو الأرض والإنسان وإقتلاع جذورهم من بلاد اليمن ومن ترابها
الطاهر التي إرتوت به دماء الشهداء الزكية تحقيقاً لإستعادة الدولة والشرعية اليمنية وإعادة الأمن والاستقرار لريوع اليمن. وإنقاذاً للإنسان اليمني العربي الأصيل الذي يرزح تحت وطأة تلك المليشيات الحوثية الإيرانية البغيضة .
ولقد حاول أقزام الحوثيون أذناب ملالي الفرس مستميتين تجريف الشعب اليمني في فكره وعقيدته وتجريده من هويته الوطنية وقيمه العربية والإسلامية.. وإستبدالها بعقائد مخالفة لعقيدة الدين الإسلامي الذي لم يعرفه المجتمع اليمني لكن هيهات هيهات... الشعب اليمني قال كلمته ووقف لهم بالمرصاد و نداً عنيداً أبى أن يرضخ ينصاع للعقيدة الفاسدة المستوردة من عصابات ملالي الفرس الإيرانية وحرق أجندتهم وتقويض مخططاتهم الدنيئة في بلاد اليمن .
ومن هنا أقف إحتراماً وتقديراً لأبطال الجيش اليمني وقوات التحالف العربي أيا كانت مواقعهم في البر والبحر والجو المرابطين في كل الجبهات والثغور في مواقع العزة والكرامة والشرف قائلا:ً -
أيها الشرفاء المناضلون الأبطال المخلصون لدينهم وأوطانهم وأمتهم وفي كل موقع تحاربون فيه عدو الله وعدوكم
نعم أنتم برجولتكم وبسالتكم وشجاعتكم وقوتكم الضاربة ضد المسوخ خونة الدين والأمة من عملاء المجوس المليشيات الحوثية الإيرانية . تعملون جاهدون بتحقيق الإنتصارات بفضل من الله ثم بفضل سواعدكم الطاهرة التي أستطعتم بها قطع دابر وكسر أذرع الفرس وزبانيتهم الأنجاس من خونة الدين والأوطان وتطهير بلاد العرب من دنسهم وإستئصالهم من رحم أمتنا العربية بلا رجعة غيرمأسوف عليهم.
وهاأنتم اليوم تؤكدون وتوثقون الإنتصارات العظيمة التي سطرها أسلافكم من الأباء والأجداد العظماء
على مدى التاريخ . وأنتم بإذن الله على الحق منصورون ووعد الله حق وهم على الباطل مهزومون
ومن هنا أتحدث إلى خبثاء وقذارة لاعقو أحذية المجوس من العملاء الخونة من المليشيات الحوثية !!!
\ماذا بقى لكم أن تفعلوه بعد كل مافعلتوه ؟
هل وصلتكم رسالة أهل الحق والثبات في الجبهات والإنتصارات التي يحققها الرجال الشرفاء أم ماذا بعد ؟
ماذا بقي لكم أيضاً في عاصمة العروبة صنعاء وفي تهامة الغراء وفي كل شبر من أرض اليمن الطاهرة؟!!!.
بإذن الله عن قريب لم يكن لك موطىء قدم لا في أرض اليمن ولا في أرض العرب
ياحوثيون ياخونة الدين واليمن والعروبة .؟
هل تعدون أنفسكم من بلاد اليمن أو تحملون صفات وأخلاق اليمنيين الذي عرفهم التاريخ ؟
أقسم بالله والذي نفسي بيده إن ماقمتم به من الجرم والطغيان باليمن واليمنيين لايقره لاالدين ولا الشرع . جرائمكم وأعمالكم الدنيئة ليست من أخلاق وعادات الشعب اليمني العربي المسلم وكل عربي حر أصيل ينتمي للدين والعروبة قاطبة ولاتمت لهم بصلة.
ألم يحن الوقت لكبير جرذ الكهوف وعصابته الإجرامية الحوثية أن يفيقوا من سباتهم؟
هل أدرك الآن كبير المسوخ الحوثية الذي علمهم السحر المتفرد مالك ((مفاتيح الجنة ))!!! والعياذ بالله "سيء"عبدالملالي جرذ الكهوف المظلمة خادم ملالي الفرس " وزبانيته المسوخ ومن هم على شاكلته من مليشياته الإمامية الكهنوتية التي تأصلت بداخلهم ثقافة الغدر والخيانة التي تسري في أجسادهم كما تجري الدماء في عروقهم وزبانيته أن يستوعبوا دروس الرجال في جبهات القتال ؟.
ماذا تنتظرون بعد أن أنقلبتم وغدرتم بالشعب اليمني الأصيل وخنتم دينكم وأمتكم؟
أكل هذا لترضوا به أسيادكم الفرس الذين أتخذوكم مطية لتنفيذ أجندتهم للإجهاز على الوطن والشعب اليمني. بئس مافعلتم وبعد المنال عن تحقيق أوهامكم ... خسئتم وخسيء أسيادكم .
أعلموا أيها الخونة: ياأذناب الفرس يقيناً وتعًلموا مايصنعه ويسطره الرجال الأبطال. نعم الرجال ((واللبيب بالإشارة يفهم)).على كافة الجبهات من شرفاء اليمن والعرب الذين يخوضون معركة العزة والكرامة والمصيرالمشترك لإعلاء كلمة الله ونصرة دينه وإحياء سنة نبينا المصطفى محمد صل الله عليه وسلم بأنهم لم ولن يهدأ ويهنأ لهم بال إلا بالنصر وقريب جداً جداً بإذن الله .
ياخونة الدين والأمة ضعوا نصب أعينكم بأن النصر المؤزر قادم قادم لامحالة وعن قريب جداً جداً بإذن الله شئتم أم أبيتم وأنتم صاغرين ..وهاأنتم تتحسسون الألم بكسركم وترون بأم أعينكم وتستشعرونه بحرقة وقهر. نصر الله لأهل الحق أمامكم .
أعلموا أن اليمن سوف تنفي خبائثها من مثلكم بتكاتف أبنائها الأوفياء الشرفاء في جبهات الساحل والجبال وفي كل بقعة من بقاع الأرض اليمنية وبمساندة أبناء العروبة الصادقين سوف تنتصر اليمن وتتحرر أرضها وتٌطهر من دنسكم بإذن الله وحينها ستكسر شوكتكم وتخرجون من كهوفكم وجحوركم كقطيع الجرذان أذلاء صاغرين ينتابكم الخذلان تجرون ورائكم أذيال الهزيمة والخزي والعار والمهانة وتلفظكم بلاد العرب وأرض اليمن وشعبها الأصيل والشعوب العربية الأصيلة بأمر من الله ناصر الحق والمظلومين. وحينئذ يٌقذف بكم إلى مزبله التاريخ بلا رجعة غير مأسوف عليكم.
تذكروا ذلك جيداً ماسطره القلم من الكلمات والمعاني وقادم الأيام بيننا وبينكم وبين أسيادكم الفرس المجوس " وإن غداً لناظره قريب"
قال الله تعالى في منزل كتابه الكريم ((وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ ۚ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا )) . الإسراء . الآية (81 )