بإيجاز: *شكرا ايها الوتس آب
غازي بن حميد الثقفي :
*قبل أكثر من*ثلاثة** اعوام كنا نرى الرجل يحمل في جيبه اغلى الاقلام وافخمها ويحمل ربما شهاده عليا وننظر اليه باعجاب ونقول لماذا هذا النوع الفاخر من الاقلام وماذا وراء هذا كله ربما يجود قلمه بما يتعدى حدود معلوماتنا ولم نكن نعلم ان هذه الاقلام خاويه *حتى من اقل المعلومات عند البعض وانما وضعت من باب البرستيج ليس الا .
* ولكن المفاجئه العظيمه والتي كشفت وضع تلك الاقلام ومايدور حولها هو وصولنا لعصر التقنيه ووسائل التواصل الاجتماعي فقد انكشف سر حامل الاقلام وليست الاقلام ففي الوتساب وغيره انكشفت عقول وتوجهات كثيرا من الناس فلم يعد الذنب على القلم بل على عقل صاحب القلم.!!
* فاقول مكررا *شكرا*لك *أيها**الوتس آب فقد*كشـفت لنا*عقول بعضنا البعض..!!!.