وإن وقفنا العُمر كُله !!
ولنا في بر الوالدين وقفه وإن وقفنا العمر كله لن يتم جزائهم بما فعلو من أجلنا فالأمور والطرق كثيره لبرهم في حياتهم أو بعد مماتهم وإسعادهم وإدخال السرور لهم إن كانوا أحياء ، و بعد موتهم فالبر أعظم وهنا يصدق برك بهما لإنه لايدخل فيه الرياء والسمعه فالدعاء لهما أفضل ،
لقول النبي صل الله عليه وسلم: إِذَا مَاتَ الإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلا مِنْ ثَلاثَةٍ: إِلا مِنْ صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ .
الأب والأم مهما إبتعدت فهما أقرب الناس إليك بالرعاية والعناية ومشاركتك أفراحك وأحزانك وألمك ويطلبون رضاك وسعادتك دائماً من الله ، ولا ينتظرون منك شكراً ، هي جزء يتجزأ من رحمةً واحده أنزلها ربك سبحانه على الأرض ،
عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: (جعل الله الرحمة في مائة جزء، فأمسك عنده تسعة وتسعين جزءاً، وأنزل في الأرض جزءاً واحداً، فمن ذلك الجزء يتراحم الخلق حتى ترفع الفرس حافرها عن ولدها خشية أن تصيبه) رواه البخاري ، ولهذا جعل الله سبحانه وتعالى للوالدين مكانةً *.
الإستغفار للوالدين والدعاء لهما وطلب الرحمة قال تعالى :{ وقل رب ارحمهما كما ربيانى صغيرا } ]الاسراء 24
اللهم و كما سررتهم بنا في الحياة فسرهم بنا بعد الوفاة ولا تبلغهم من أخبارنا ما يسوؤهم ، ولا تحملهم من أوزارنا ما ينوؤهم .
لقول النبي صل الله عليه وسلم: إِذَا مَاتَ الإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلا مِنْ ثَلاثَةٍ: إِلا مِنْ صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ .
الأب والأم مهما إبتعدت فهما أقرب الناس إليك بالرعاية والعناية ومشاركتك أفراحك وأحزانك وألمك ويطلبون رضاك وسعادتك دائماً من الله ، ولا ينتظرون منك شكراً ، هي جزء يتجزأ من رحمةً واحده أنزلها ربك سبحانه على الأرض ،
عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: (جعل الله الرحمة في مائة جزء، فأمسك عنده تسعة وتسعين جزءاً، وأنزل في الأرض جزءاً واحداً، فمن ذلك الجزء يتراحم الخلق حتى ترفع الفرس حافرها عن ولدها خشية أن تصيبه) رواه البخاري ، ولهذا جعل الله سبحانه وتعالى للوالدين مكانةً *.
الإستغفار للوالدين والدعاء لهما وطلب الرحمة قال تعالى :{ وقل رب ارحمهما كما ربيانى صغيرا } ]الاسراء 24
اللهم و كما سررتهم بنا في الحياة فسرهم بنا بعد الوفاة ولا تبلغهم من أخبارنا ما يسوؤهم ، ولا تحملهم من أوزارنا ما ينوؤهم .