الكتاب مستقبل التحول !
معرض الرياض الدولي للكتاب2018 هذا العام مختلف تماماً عن الأعوام السابقة برؤية جديدة 2030 بقيادة شابة كلفت بالعمل وكان لها الأثر الملموس في جعل المعرض يضاهي المعارض العالمية واستطاع أن يستقطب المئات من الزوار الذين يفدون كل يوم على مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض لزيارة المعرض ، من خلال تهيئة البيئة الجاذبة لمحبي القراءة وتصفح أوراق الكتب التي تنوعت في طرحها وجذبها للزائر، على الرغم من إمكانية تصفحها إلكترونيًا عبر مختلف الوسائل الحديثة كنتيجة حتمية للتطور التقني والاتصالي الذي يعيشه العالم في هذا العصر.
وكان لدور ( الأمارات العربية المتحدة ضيف الشرف للمعرض الدور الكبير في تبادل الثقافة وتوثيق العلاقة التي تربط البلدين الشقيقين .
وكما قالت وزيرة الثقافة الإماراتية: المملكة والإمارات بلد واحد، تجمعنا جذور واحدة وتوحدنا رؤية مشتركة.. ونعمل دائما بمقولة الشيخ زايد أن الإمارات والسعودية قلبا وقالبا معا والمصير واحد
كما ان لهذا العام تطورات جديدة ولأول مرة ( فعالية ماراثون الترجمة لتنشيط الترجمة في مجال الثقافة السعودية وتراثها باللغتين الإنجليزية والفرنسية
كما شاركت ( جمعية مسك الخيرية ) في المعرض، وتركزت مشاركتها في استضافة كاتب كل يوم يحكي تجربته في الكتابة للحضور من خلال مركزها في معرض الكتاب .وهي
منصة تفاعلية يتحدث من خلالها الأدباء والمبدعون عن تجاربهم الأدبية ليلهموا الشباب والشابات في مختلف المجالات الأدبية، و سيكون الحديث الهامياً و مباشراً مستهدفاً الحضور في المعرض ضمن برنامج يومي في ثلاث فقرات مدة كل منها عشرين دقيقة، و سيتاح بعد ذلك المجال للجمهور بأن يلتقي بالمبدعين في الجناح !وكانت القوة الجاذبة للشباب والشابات لما تقدمه من فعاليات تتواءم مع متطلباتهم وهي ( مؤسسة مسك الخيرية ) :
مؤسسة خيرية غير ربحية أنشأها الأمير الشاب ( محمد بن سلمان بن عبد العزيز ) تكرِّس أهدافها في رعاية وتشجيع التعلم وتنمية مهارات القيادة لدى الشباب من أجل مستقبل أفضل للمملكة العربية السعودية.
ولتحقيق ذلك، تركز المؤسسة على الاهتمام بالشباب في أنحاء البلاد، وتوفر وسائل مختلفة لرعاية وتمكين المواهب والطاقات الإبداعية وخلق البيئة الصحية لنموها، والدفع بها لترى النور واغتنام الفرص في مجالات العلوم والفنون الإنسانية.
وسوف تدعم ركائز المعرفة مجتمعنا في المستقبل، من خلال تمكين الشعب السعودي نحو التعلم كوسيلة للتطوير ودفع التقدم في الأعمال التجارية، والجوانب التكنولوجية والأدبية والثقافية والاجتماعية
وادارة المعرض لم تغفل عن اهمية الطفل في مواكبة الفعالية فخصصت جناح للطفل وثلاث ورش عمل يومياً لتعزيز مهارات الكتابة والقراءة والإلقاء لدى الاطفال .
كما شجعت إدارة المعرض بإستحداث فقرة التصوير الفتوغرافي لزوارالمعرض وقدمت هدايا سخية للصور الفائزة
وكان لدور ( الأمارات العربية المتحدة ضيف الشرف للمعرض الدور الكبير في تبادل الثقافة وتوثيق العلاقة التي تربط البلدين الشقيقين .
وكما قالت وزيرة الثقافة الإماراتية: المملكة والإمارات بلد واحد، تجمعنا جذور واحدة وتوحدنا رؤية مشتركة.. ونعمل دائما بمقولة الشيخ زايد أن الإمارات والسعودية قلبا وقالبا معا والمصير واحد
كما ان لهذا العام تطورات جديدة ولأول مرة ( فعالية ماراثون الترجمة لتنشيط الترجمة في مجال الثقافة السعودية وتراثها باللغتين الإنجليزية والفرنسية
كما شاركت ( جمعية مسك الخيرية ) في المعرض، وتركزت مشاركتها في استضافة كاتب كل يوم يحكي تجربته في الكتابة للحضور من خلال مركزها في معرض الكتاب .وهي
منصة تفاعلية يتحدث من خلالها الأدباء والمبدعون عن تجاربهم الأدبية ليلهموا الشباب والشابات في مختلف المجالات الأدبية، و سيكون الحديث الهامياً و مباشراً مستهدفاً الحضور في المعرض ضمن برنامج يومي في ثلاث فقرات مدة كل منها عشرين دقيقة، و سيتاح بعد ذلك المجال للجمهور بأن يلتقي بالمبدعين في الجناح !وكانت القوة الجاذبة للشباب والشابات لما تقدمه من فعاليات تتواءم مع متطلباتهم وهي ( مؤسسة مسك الخيرية ) :
مؤسسة خيرية غير ربحية أنشأها الأمير الشاب ( محمد بن سلمان بن عبد العزيز ) تكرِّس أهدافها في رعاية وتشجيع التعلم وتنمية مهارات القيادة لدى الشباب من أجل مستقبل أفضل للمملكة العربية السعودية.
ولتحقيق ذلك، تركز المؤسسة على الاهتمام بالشباب في أنحاء البلاد، وتوفر وسائل مختلفة لرعاية وتمكين المواهب والطاقات الإبداعية وخلق البيئة الصحية لنموها، والدفع بها لترى النور واغتنام الفرص في مجالات العلوم والفنون الإنسانية.
وسوف تدعم ركائز المعرفة مجتمعنا في المستقبل، من خلال تمكين الشعب السعودي نحو التعلم كوسيلة للتطوير ودفع التقدم في الأعمال التجارية، والجوانب التكنولوجية والأدبية والثقافية والاجتماعية
وادارة المعرض لم تغفل عن اهمية الطفل في مواكبة الفعالية فخصصت جناح للطفل وثلاث ورش عمل يومياً لتعزيز مهارات الكتابة والقراءة والإلقاء لدى الاطفال .
كما شجعت إدارة المعرض بإستحداث فقرة التصوير الفتوغرافي لزوارالمعرض وقدمت هدايا سخية للصور الفائزة