السجائر الإلكترونية..والسرطان
يتم تسويق السجائر الالكترونية على أنها قد تكون بديلا اقل ضررا من السجائر العادية، ولكن في دراسة تنشر في عدد أبريل 2018 من مجلة طب الأطفال الأمريكية العريقة ، تم نشرها على موقعها في 5 مارس، وقارنت الدراسة بين 3 مجموعات : المجموعة التي تستخدم السجائر الالكترونية فقط ومجموعة تستخدم السجائر العادية والالكترونية ومجموعة لا تدخن.
ودرس الباحثون وجود 5 مواد متطايرة سامة ومعروف أنها مرتبطة بالإصابة بالسرطان، وكانت النتيجة أن مستوى هذه المواد أعلى 3 مرات لدى مستخدمي السجائر الإلكترونية مقارنة بالمجموعة التي لا تدخن.
ومستوى هذه المواد أعلى 3 مرات لدى مستخدمي النوعين من السجائر معا من المستوى لدى مدخني السجائر الالكترونية فقط.
وكانت السجائر الالكترونية ذات نكهات الفواكه الأكثر استخداما لأكثر من نصف المدخنين، وهي تحتوي على مواد خطيرة مرتبطة بالإصابة بالسرطان.
وخلصت الدراسة إلى أنه يجب توعية المراهقين بخطورة السجائر الإلكترونية تماما كما يتم توعيتهم بمخاطر السجائر التقليدية وأنها لا تقل خطرا عنها.
ودرس الباحثون وجود 5 مواد متطايرة سامة ومعروف أنها مرتبطة بالإصابة بالسرطان، وكانت النتيجة أن مستوى هذه المواد أعلى 3 مرات لدى مستخدمي السجائر الإلكترونية مقارنة بالمجموعة التي لا تدخن.
ومستوى هذه المواد أعلى 3 مرات لدى مستخدمي النوعين من السجائر معا من المستوى لدى مدخني السجائر الالكترونية فقط.
وكانت السجائر الالكترونية ذات نكهات الفواكه الأكثر استخداما لأكثر من نصف المدخنين، وهي تحتوي على مواد خطيرة مرتبطة بالإصابة بالسرطان.
وخلصت الدراسة إلى أنه يجب توعية المراهقين بخطورة السجائر الإلكترونية تماما كما يتم توعيتهم بمخاطر السجائر التقليدية وأنها لا تقل خطرا عنها.