لا تُحدثونى عن المًرأة
يحدثونى عن المرأة وهي تشغل جُل حديثي في الصبح والمساء , نعم هي محور كل اهتمامي في كل لحظة .
الحقيقة يحدث كل يوم خلاف بين أبنائي البنات والذكور وكلا يريد أن يملى سيطرته على الأخر والاستعانة بي كلا ضد ألأخر .
صحيح يختلفون يتناقشون في أمور قد إكتسبوها من خلال حياتهم وإختلاطهم بأقرانهم في المدارس والمجتمعات ألأخرى .!
فالبنات حفظهم الله لديهم من السلوكيات التى قد تزعج الابناء والابناء لديهم من المفهوميات المضادة التى قد تزعج الطرف الاخر من البنات .
وهنا يصبح المنزل قاعة محاضرات وندوه فوضوية تحدث ضجيجاً وقد يصل هذا الضجيج الى عراك بالايادي يجعلنا نتدخل فورا وقدنقف مع البنات لدنونا منهن حبا وعطفاً ويسهل التقويم معهن باللين .
ونختلف مع الذكور ونقف أمامهم لانهم لا يملكون سوى التجبر والتفاهم بإسلوب ألأمر وفي كل الاوقات ولا يحسنون التصرف والتعامل بلين .
طبعاً الأبناء حفظهم الله يعتريهم الخوف على أخواتهم كثيراً وحرصهم يدفعهم للمحافظة عليهم ودوافع الغيرة أيضاً لها دور في تفاعلهم القاسي أحيانا .
أيضا ردود الأناث الجافة تثير سخطهم وتنتج تلك الخلافات الكبيرة داخل المنزل وفي السيارة وتحت كل سقف .
هنا نقف وقفة جادة لتوضيح الرؤى والأراء ونقرب وجهات النظر ولا ننسى أنهم كلهم أبنائنا ولهم نفس درجة الاهمية ..
والمرأة بطبعها تكتل رقيق وعاطفى وبكلمة لطيفة تملك مشاعرها وعواطفها وقد تتفهم رغبة الرجل بكل هدوء .
ومن هذا المنطلق وجب علينا أن نقف وقفة إرشاد هادئة للأبناء وتوضيح تلك الفوارق التى خُلقت بين تكوين الرجل وتكوين المرأة ,
فالمفروض يابُنى أن تكون أكثر عاطفة مع أختك فهي تحتمي بك من ظلم الاخرين وتراك رجلها الثاني بعد والدك .... فكن كما ينبغي فالرجال قوامون على النساء بما فضل بعضهم على بعض ..
أيضا رساله لكل زوج :
قال تعالى :
الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ۚ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ۚ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا (34)
وهنا فلم تقصد الاية الكريمة بأن تسيطر وتتجبر إطلاقاً وكونوا لينين الجانب تملكون قلوبهن وتصبحوا خير قوامين لكل إعوجاج يجهلونه في حياتهم .
أيضاً لا نغفل أن نتلقى منهن النصح والتعلم منهن من أمور الحياة الكثير ولا نقلل منهن فهم سيصبحون أمهات والام مدرسة إذا أعددتها أعددت شعباً طيب الاعراق .
مَن منّا لا يعرف المرأة، وهي سراج المنزل، وبهجة الحياة، وذات البسمة الرقيقة التي تدفئ قلب الجبان؛ فينهضُ إلى الميدان متأثراً بشعاعها الوضاء؟!
أول ما عرف الإنسان في حياته، عرف حنان الأم، وتضحيتها وسهرها الدائم على راحته، وإعدادها ما يتطلَّب من رفاهية ومتاع.
فكونوا كما ينبغي ولا تتجبروا يانساء على أزواجكم وإخوانكم وبالمقابل أيها الرجل والفتى كن ليناً تملك القلوب وتسعد في حياتك
وأجعلوا كل يوم للمرأة أياما لرعايتهم والحفاظ على نصفنا الذي لو فقدناه فقدنا أجمل أيامنا.
وهم بالمقابل أيضاً عليهم أدوارهم التى نصنعها بأيدينا لنكون سعداء في حياتنا
تحيتى للكل إمرأة ورجل وفتياناً وصبايا
الحقيقة يحدث كل يوم خلاف بين أبنائي البنات والذكور وكلا يريد أن يملى سيطرته على الأخر والاستعانة بي كلا ضد ألأخر .
صحيح يختلفون يتناقشون في أمور قد إكتسبوها من خلال حياتهم وإختلاطهم بأقرانهم في المدارس والمجتمعات ألأخرى .!
فالبنات حفظهم الله لديهم من السلوكيات التى قد تزعج الابناء والابناء لديهم من المفهوميات المضادة التى قد تزعج الطرف الاخر من البنات .
وهنا يصبح المنزل قاعة محاضرات وندوه فوضوية تحدث ضجيجاً وقد يصل هذا الضجيج الى عراك بالايادي يجعلنا نتدخل فورا وقدنقف مع البنات لدنونا منهن حبا وعطفاً ويسهل التقويم معهن باللين .
ونختلف مع الذكور ونقف أمامهم لانهم لا يملكون سوى التجبر والتفاهم بإسلوب ألأمر وفي كل الاوقات ولا يحسنون التصرف والتعامل بلين .
طبعاً الأبناء حفظهم الله يعتريهم الخوف على أخواتهم كثيراً وحرصهم يدفعهم للمحافظة عليهم ودوافع الغيرة أيضاً لها دور في تفاعلهم القاسي أحيانا .
أيضا ردود الأناث الجافة تثير سخطهم وتنتج تلك الخلافات الكبيرة داخل المنزل وفي السيارة وتحت كل سقف .
هنا نقف وقفة جادة لتوضيح الرؤى والأراء ونقرب وجهات النظر ولا ننسى أنهم كلهم أبنائنا ولهم نفس درجة الاهمية ..
والمرأة بطبعها تكتل رقيق وعاطفى وبكلمة لطيفة تملك مشاعرها وعواطفها وقد تتفهم رغبة الرجل بكل هدوء .
ومن هذا المنطلق وجب علينا أن نقف وقفة إرشاد هادئة للأبناء وتوضيح تلك الفوارق التى خُلقت بين تكوين الرجل وتكوين المرأة ,
فالمفروض يابُنى أن تكون أكثر عاطفة مع أختك فهي تحتمي بك من ظلم الاخرين وتراك رجلها الثاني بعد والدك .... فكن كما ينبغي فالرجال قوامون على النساء بما فضل بعضهم على بعض ..
أيضا رساله لكل زوج :
قال تعالى :
الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ۚ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ۚ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا (34)
وهنا فلم تقصد الاية الكريمة بأن تسيطر وتتجبر إطلاقاً وكونوا لينين الجانب تملكون قلوبهن وتصبحوا خير قوامين لكل إعوجاج يجهلونه في حياتهم .
أيضاً لا نغفل أن نتلقى منهن النصح والتعلم منهن من أمور الحياة الكثير ولا نقلل منهن فهم سيصبحون أمهات والام مدرسة إذا أعددتها أعددت شعباً طيب الاعراق .
مَن منّا لا يعرف المرأة، وهي سراج المنزل، وبهجة الحياة، وذات البسمة الرقيقة التي تدفئ قلب الجبان؛ فينهضُ إلى الميدان متأثراً بشعاعها الوضاء؟!
أول ما عرف الإنسان في حياته، عرف حنان الأم، وتضحيتها وسهرها الدائم على راحته، وإعدادها ما يتطلَّب من رفاهية ومتاع.
فكونوا كما ينبغي ولا تتجبروا يانساء على أزواجكم وإخوانكم وبالمقابل أيها الرجل والفتى كن ليناً تملك القلوب وتسعد في حياتك
وأجعلوا كل يوم للمرأة أياما لرعايتهم والحفاظ على نصفنا الذي لو فقدناه فقدنا أجمل أيامنا.
وهم بالمقابل أيضاً عليهم أدوارهم التى نصنعها بأيدينا لنكون سعداء في حياتنا
تحيتى للكل إمرأة ورجل وفتياناً وصبايا