التطور التقني والتحول الإلكتروني بجامعة شقراء
التطور التقني والتحول الإلكتروني بجامعة شقراء
التطور التقني في عالمنا اليوم يزداد بشكل كبير ومتسارع حيث أصبح الاعتماد عليه أساس متين للعديد من المشاريع التعليمية والصحية والهندسية ومختلف المجالات.
إن الانفجار المعرفي والتكنولوجي الذي حدث في الآونة الأخيرة منذ اختراع الحاسب الآلي الذي أصبح أساس التحول والتغيير في نمط الحياة العملية في العديد من المنظمات والمؤسسات بلا استثناء؛ ساهم بتحويل الانظمة الورقية والكتابية اليدوية الى أنظمة إلكترونية بإنشاء قواعد تحفظ فيها كافة البيانات الإدارية والمالية والمستندات والوثائق ومنسوبي المؤسسة كالطلاب والموظفين والتي يمكن الرجوع لها في غاية السهولة والإبداع.
جامعة شقراء واكبت هذه التطورات العصرية التقنية وأصبحت تعتمد عليها بشكل أساسي مما ساعد في تقدمها وتطورها باعتبارها من أكبر الجامعات من ناحية التغطية الجغرافية حيث تضم 9 محافظات، مما أثر ذلك تأثيرا إيجابيا في سرعة ودقة الخدمات التي تقدمها للطلاب والموظفين بل والمجتمع المحيط بها.
لذا فقد كان لزاماً على الجامعة لكي تواكب هذا التطور التقني وادخال هذه التقنيات الحديثة المتطورة ان تنشأ وتدشن عمادة مستقلة لتقنية المعلومات ليس فقط من اجل تخريج جيل جديد يقود هذه المرحلة من التطور وانما ايضا لتوفير كل ما يلزم لإدارة الخدمات التعليمية في الجامعة بهذه التقنية الحديثة لكي تسهل كافة الإجراءات وتقدم الخدمات التعلمية المتميزة والتي شهدت مؤخراً تدشين مشاريع العمادة للنية التحتية الالكترونية للجامعة
فمنذ تعيين معالي الدكتور/ عوض بن خزيم الاسمري مديرا لجامعة شقراء كان حريص على ان يواكب هذا الركب الحديث والمتقدم وان يبادر بتطوير جميع الخدمات التي تقدمها الجامعة لكي تصبح خدمات الكترونية متكاملة ومتميزة تحاكي مثيلاتها في الجامعات الغربية المتقدمة ولكي ترتبط جميع خدمات ومرافق الجامعة وكلياتها بجميع مؤسسات الدولة لكي تتكامل وتندمج هذه الخدمات فيما يعرف بالحكومة الالكترونية او الحكومة الذكية.
التطور التقني في عالمنا اليوم يزداد بشكل كبير ومتسارع حيث أصبح الاعتماد عليه أساس متين للعديد من المشاريع التعليمية والصحية والهندسية ومختلف المجالات.
إن الانفجار المعرفي والتكنولوجي الذي حدث في الآونة الأخيرة منذ اختراع الحاسب الآلي الذي أصبح أساس التحول والتغيير في نمط الحياة العملية في العديد من المنظمات والمؤسسات بلا استثناء؛ ساهم بتحويل الانظمة الورقية والكتابية اليدوية الى أنظمة إلكترونية بإنشاء قواعد تحفظ فيها كافة البيانات الإدارية والمالية والمستندات والوثائق ومنسوبي المؤسسة كالطلاب والموظفين والتي يمكن الرجوع لها في غاية السهولة والإبداع.
جامعة شقراء واكبت هذه التطورات العصرية التقنية وأصبحت تعتمد عليها بشكل أساسي مما ساعد في تقدمها وتطورها باعتبارها من أكبر الجامعات من ناحية التغطية الجغرافية حيث تضم 9 محافظات، مما أثر ذلك تأثيرا إيجابيا في سرعة ودقة الخدمات التي تقدمها للطلاب والموظفين بل والمجتمع المحيط بها.
لذا فقد كان لزاماً على الجامعة لكي تواكب هذا التطور التقني وادخال هذه التقنيات الحديثة المتطورة ان تنشأ وتدشن عمادة مستقلة لتقنية المعلومات ليس فقط من اجل تخريج جيل جديد يقود هذه المرحلة من التطور وانما ايضا لتوفير كل ما يلزم لإدارة الخدمات التعليمية في الجامعة بهذه التقنية الحديثة لكي تسهل كافة الإجراءات وتقدم الخدمات التعلمية المتميزة والتي شهدت مؤخراً تدشين مشاريع العمادة للنية التحتية الالكترونية للجامعة
فمنذ تعيين معالي الدكتور/ عوض بن خزيم الاسمري مديرا لجامعة شقراء كان حريص على ان يواكب هذا الركب الحديث والمتقدم وان يبادر بتطوير جميع الخدمات التي تقدمها الجامعة لكي تصبح خدمات الكترونية متكاملة ومتميزة تحاكي مثيلاتها في الجامعات الغربية المتقدمة ولكي ترتبط جميع خدمات ومرافق الجامعة وكلياتها بجميع مؤسسات الدولة لكي تتكامل وتندمج هذه الخدمات فيما يعرف بالحكومة الالكترونية او الحكومة الذكية.