" أليس لهؤلاء الفئة حق علينا "
منذ أشهر مضت وكنا نردد قرب الأجازة الصيفية وهاهي على وشك الإنتهاءو نحن الآن دنونا إلى بداية العام الدراسي الجديد وما هي إلا أيام قلائل ونرحب به بقدومه حيث تستقبله كافة الأسر في بلادنا وكافة المعلمين والمعلمات ويبتهج به الطلاب من الفئتين ومن كاقة المراحل العمرية المختلفة اللذين ينتمون للتعليم *ويتهيأون له بالملابس الجديدة وكافة المستلزمات التي تخص العام الدراسي ومتطلباته ، ولكن أتطرق لشريحة تعيش بيننا وتنتمي إلينا من *من الأطفال الأيتام اللغير قادرين مادياً وقلة حيلتهم على هذا العام الدراسي دون أي شيء جديد وكذلك من القديم. ولكن ولله الحمدلله تتميز بلادنا بالجمعيات الخيرية المدعومة من الدولة رعاها الله التي لاتألوا جهداً بإسعادهم وكذلك من الخيرين من أبناء هذا الوطن الغالي .
يبدأ عامنا هذا وخصوصاً هناك بيننا *من الفئة اليتيمة واللذين ينضمون للصفوف الأولية من فاقدي الأب أو الأم أو كلاهما *فهناك لابد أن تكون تكون لهم رعا ية خاصة من قبل المعلمين والمعلمات في المدرسة وتصحيح نفسياتهم وإشعارهم بأن المعلم هو الأب *والمعلمة هي الأم وهم الموجهين *لهؤلاء الفئة من الأطفال فغالبا *يكون بعض الأطفال *من ذوي الشعور الحساس جداً عندما يلاحظون أن الأباء كلاً أتى مع إبنه *للمدرسة و كذلك الفتيات من فاقدات الأم فيكون هناك *المزيد من التحسس وبالفعل هنا الركيزة الحقيقية والدور السليم للمعلم والمعلمة الأكفاء *بالرعاية والتميز وإخراج هذا الطفل أو الطفله من طورالعزلة وتهيئتهم نفسياً وعدم إشعارهم بالوحدة *في المجتمع ومخالطتهم وكسب الثقة في أنفسهم .. نعم لكم الله أيها الأيتام .
*ولله الحمد ينعم مجتمعنا بالرحمة والألفة والرعاية لمثل هؤلا ء الأيتام فهذا هو ديننا الذي يعبر على السماحة والتكاتف فالله الحمد والمنة . وهناك فئة أخرى من الأطفال يمرون بمراحل أحلاها مرعليهم بسبب إنفصال الوالدين عن بعضهم البعض فيكون هنالك إختلاف بينهم ومشكل عائلية سواءا من الرجل أو المرآة ممن يكون أطفالهم في مراحل الدراسة الأولية فيكون لديهم الطفل أو الطفلة فكلاً يكون معانداًمكابراً في الذهاب مع طفله بالنسبة للرجل وكذلك المرآة تكون مكابرة أيضاً للذهاب مع إبنتها فعلى الجميع من الطرفين مخافة الله في أطفالهم فلا تقتلوا الفرحة في نفوس أبنائكم فأنتم محاسبون أمام الله وتنازلوا عن كبريائكم الذي لاطائل منه سوى تحطيم نفسيات أبنائكم وبناتكن هذه رسالة أوجهها لكل أبوين منفصلين لاتدعوا للشيطان طريقاً عليكم.
ومن هذا المنطلق بكتابتي أن يكون إستهداف خاص للأطفال الأيتام وكذلك الأطفال المنفصلين أبويهم ولا ننسى كذلك الفئة من الفقراء. والتمكين من دفعهم للتعليم وإيجاد الثقة في نفسياتهم وتغيير واقعهم منهذه *الفئات المستهدفة لكي يكونوا مهيأون نفسياً كي يفيدوا ويستفيد منهم المجتمع فكم من هؤلاء أصبحوا عظماءمن تلك الفئات المستهدفة .
لي وقفة أيها الأحبة من كافة المجتمع : ــ
من يستطيع دعم هؤلاء فلا يبخل عليهم ولو بمسحة على رؤسهم فهم محتاجون إلينا لتقديم الدعم لهم بكل مانستطيع من الكلمة والفعل وزرع البسمة في وجه كل طفل وطفلة من كل الفئات المحتاجه .
حقيقة لو أستطرد في الحديث فهناك *الكثير فلم ولن *أوفي هؤلاء حقوقهم .فأسأل الله أن يوفق الجميع.ولنا في رسول الله قدوة حسنة ..
يبدأ عامنا هذا وخصوصاً هناك بيننا *من الفئة اليتيمة واللذين ينضمون للصفوف الأولية من فاقدي الأب أو الأم أو كلاهما *فهناك لابد أن تكون تكون لهم رعا ية خاصة من قبل المعلمين والمعلمات في المدرسة وتصحيح نفسياتهم وإشعارهم بأن المعلم هو الأب *والمعلمة هي الأم وهم الموجهين *لهؤلاء الفئة من الأطفال فغالبا *يكون بعض الأطفال *من ذوي الشعور الحساس جداً عندما يلاحظون أن الأباء كلاً أتى مع إبنه *للمدرسة و كذلك الفتيات من فاقدات الأم فيكون هناك *المزيد من التحسس وبالفعل هنا الركيزة الحقيقية والدور السليم للمعلم والمعلمة الأكفاء *بالرعاية والتميز وإخراج هذا الطفل أو الطفله من طورالعزلة وتهيئتهم نفسياً وعدم إشعارهم بالوحدة *في المجتمع ومخالطتهم وكسب الثقة في أنفسهم .. نعم لكم الله أيها الأيتام .
*ولله الحمد ينعم مجتمعنا بالرحمة والألفة والرعاية لمثل هؤلا ء الأيتام فهذا هو ديننا الذي يعبر على السماحة والتكاتف فالله الحمد والمنة . وهناك فئة أخرى من الأطفال يمرون بمراحل أحلاها مرعليهم بسبب إنفصال الوالدين عن بعضهم البعض فيكون هنالك إختلاف بينهم ومشكل عائلية سواءا من الرجل أو المرآة ممن يكون أطفالهم في مراحل الدراسة الأولية فيكون لديهم الطفل أو الطفلة فكلاً يكون معانداًمكابراً في الذهاب مع طفله بالنسبة للرجل وكذلك المرآة تكون مكابرة أيضاً للذهاب مع إبنتها فعلى الجميع من الطرفين مخافة الله في أطفالهم فلا تقتلوا الفرحة في نفوس أبنائكم فأنتم محاسبون أمام الله وتنازلوا عن كبريائكم الذي لاطائل منه سوى تحطيم نفسيات أبنائكم وبناتكن هذه رسالة أوجهها لكل أبوين منفصلين لاتدعوا للشيطان طريقاً عليكم.
ومن هذا المنطلق بكتابتي أن يكون إستهداف خاص للأطفال الأيتام وكذلك الأطفال المنفصلين أبويهم ولا ننسى كذلك الفئة من الفقراء. والتمكين من دفعهم للتعليم وإيجاد الثقة في نفسياتهم وتغيير واقعهم منهذه *الفئات المستهدفة لكي يكونوا مهيأون نفسياً كي يفيدوا ويستفيد منهم المجتمع فكم من هؤلاء أصبحوا عظماءمن تلك الفئات المستهدفة .
لي وقفة أيها الأحبة من كافة المجتمع : ــ
من يستطيع دعم هؤلاء فلا يبخل عليهم ولو بمسحة على رؤسهم فهم محتاجون إلينا لتقديم الدعم لهم بكل مانستطيع من الكلمة والفعل وزرع البسمة في وجه كل طفل وطفلة من كل الفئات المحتاجه .
حقيقة لو أستطرد في الحديث فهناك *الكثير فلم ولن *أوفي هؤلاء حقوقهم .فأسأل الله أن يوفق الجميع.ولنا في رسول الله قدوة حسنة ..