ليلة سقوط رؤوس الفساد
موجة إصلاحات حقيقية تتزين بها مملكة العز والشرف وليست عبر تلك المواقع الوهمية الفاسدة التي تعتدي بشكل يومي على وطن الإباء والإيمان ..... وطن الحرمين الشريفين .
تلك الإصلاحات التي أتت بروية ودراسة لم تكن عابرة ولم تكن مجرد تخمين وتوقعات كما يصورها المرجفون اعداء هذا الوطن .
لقد ترجل ذلك الفارس الموهوب ابن ملك الوطن وحبيب الشعب أبا فهد والذي منذ كان أميراً للرياض وهو سيد الحُكماء وحًكيم زمان قد فقدنا فيه الحُكماء والرجال الصادقين لوطنهم .
وها هو وقد مكن تلك الإمكانات وسلم سيفه لولي عهده الجبار على الظلم ليصلح ما تبقى من وطن أكله الفساد طوال تلك الاعوام الماضية في ظل ثقة أولياء الأمر الذين وضعوا ثقتهم بأشخاص جارت عليهم أنفسهم الأمارة بالسوء ولم تحمهم فقد وقعوا بين كماشة الاسد وشبله وفقهم الله .
نعم فساد قد استشرى بالبلاد منذ عقود زمنية مضت، ومن حظنا الوافر وبعد ترقب طويل رأينا في الأيام الماضية توسع صلاحيات الأجهزة الرقابية في إطار من الشرعية العادلة في وطن العدل لإحكام السيطرة على الفساد وقطع رؤوسه الذين يمثلون العدو اللدود لأى إصلاح أو تنمية.
إن قضايا الفساد متشعبة ومتشابكة وتضرب قطاعات واسعة بالبلاد وحان الآن وقت القضاء عليه تمامًا حتى نضمن لمسيرة التنمية والتقدم التي تقدم بها ولي العهد ومن معه وفقهم الله النجاح الكامل.
حيث رأى سدده الله أن الإصلاح لابد أن يواجهه حرب ضروس ضد الفساد وأهله.
نعم فقد حان وقت الابادة والحرب على الإرهاب الديني الذي شوه سمعة المملكة بصحوات أفَاقه كاذبه اتخذت من الدين غطاء لفسادها .
وحرب على من ينهبون أموال الدولة والمواطن تحت غطاء الأمانة والثقة التي كلفوا بها .
الآن ظهر الحق. وقدكُنا قد هرمنا لنرى تلك القرارات التي أثلجت القلوب ورفعت من مكانة حب آل سعود وخصوصا ملك الحزم والعزم والأمل وابنه ليث الجزيرة العربية .
فبوركت الجهود وكلنا سلمان وكلنا محمد بن سلمان .
.
تلك الإصلاحات التي أتت بروية ودراسة لم تكن عابرة ولم تكن مجرد تخمين وتوقعات كما يصورها المرجفون اعداء هذا الوطن .
لقد ترجل ذلك الفارس الموهوب ابن ملك الوطن وحبيب الشعب أبا فهد والذي منذ كان أميراً للرياض وهو سيد الحُكماء وحًكيم زمان قد فقدنا فيه الحُكماء والرجال الصادقين لوطنهم .
وها هو وقد مكن تلك الإمكانات وسلم سيفه لولي عهده الجبار على الظلم ليصلح ما تبقى من وطن أكله الفساد طوال تلك الاعوام الماضية في ظل ثقة أولياء الأمر الذين وضعوا ثقتهم بأشخاص جارت عليهم أنفسهم الأمارة بالسوء ولم تحمهم فقد وقعوا بين كماشة الاسد وشبله وفقهم الله .
نعم فساد قد استشرى بالبلاد منذ عقود زمنية مضت، ومن حظنا الوافر وبعد ترقب طويل رأينا في الأيام الماضية توسع صلاحيات الأجهزة الرقابية في إطار من الشرعية العادلة في وطن العدل لإحكام السيطرة على الفساد وقطع رؤوسه الذين يمثلون العدو اللدود لأى إصلاح أو تنمية.
إن قضايا الفساد متشعبة ومتشابكة وتضرب قطاعات واسعة بالبلاد وحان الآن وقت القضاء عليه تمامًا حتى نضمن لمسيرة التنمية والتقدم التي تقدم بها ولي العهد ومن معه وفقهم الله النجاح الكامل.
حيث رأى سدده الله أن الإصلاح لابد أن يواجهه حرب ضروس ضد الفساد وأهله.
نعم فقد حان وقت الابادة والحرب على الإرهاب الديني الذي شوه سمعة المملكة بصحوات أفَاقه كاذبه اتخذت من الدين غطاء لفسادها .
وحرب على من ينهبون أموال الدولة والمواطن تحت غطاء الأمانة والثقة التي كلفوا بها .
الآن ظهر الحق. وقدكُنا قد هرمنا لنرى تلك القرارات التي أثلجت القلوب ورفعت من مكانة حب آل سعود وخصوصا ملك الحزم والعزم والأمل وابنه ليث الجزيرة العربية .
فبوركت الجهود وكلنا سلمان وكلنا محمد بن سلمان .
.