خيارات
تمر بحياتنا مواقف تستوطنا، نختلف في مدة تجاوزها على حسب تكويننا النفسي والفكري. ولكن البعض يساهم في تجديدها لتتغلغل بداخلنا أكثر.*
مثلاً في حالة فقدان عزيز عندما يُكمل سنة على وفاتة نبدأ بإسترجاع جميع ذكريات هذا اليوم وندخل دائرة الحزن والألم، البعض يظن أنهُ من الوفاء والبعض الآخر عاشق لدراما.
الإنسان المقدر لذاته المؤمن المسلّم لله سبحانه وتعالى يتعامل مع هذه الحدث بالقبول، بهذا الخيار يذوب الذكرى مع الوقت أو يتعامل بذكاء مع هذا الموقف ببناء ذكريات بديلة وعدم السماح للأفكار السلبية السيطرة عليه.*
من الحلول التي تساعدنا تغيير المكان الذي حدثت به الذكرى وعدم التواجد به إذ لم نستطيع تغييره أو استبدال حزن هذا اليوم بفرحة منتظرة أو فعل أشياء خارجة عن المألوف نكتشف من خلالها مابداخلنا. الحلول متوفرة لمن يريد وغائبة عن من لا يريد، فالإنسان المدرك للحظة يستطيع تجاوز الماضي.
تذكر كما لديك القدرة على تجسيد الألم والحزن وتكراره لديك القدرة على عكسه.
مثلاً في حالة فقدان عزيز عندما يُكمل سنة على وفاتة نبدأ بإسترجاع جميع ذكريات هذا اليوم وندخل دائرة الحزن والألم، البعض يظن أنهُ من الوفاء والبعض الآخر عاشق لدراما.
الإنسان المقدر لذاته المؤمن المسلّم لله سبحانه وتعالى يتعامل مع هذه الحدث بالقبول، بهذا الخيار يذوب الذكرى مع الوقت أو يتعامل بذكاء مع هذا الموقف ببناء ذكريات بديلة وعدم السماح للأفكار السلبية السيطرة عليه.*
من الحلول التي تساعدنا تغيير المكان الذي حدثت به الذكرى وعدم التواجد به إذ لم نستطيع تغييره أو استبدال حزن هذا اليوم بفرحة منتظرة أو فعل أشياء خارجة عن المألوف نكتشف من خلالها مابداخلنا. الحلول متوفرة لمن يريد وغائبة عن من لا يريد، فالإنسان المدرك للحظة يستطيع تجاوز الماضي.
تذكر كما لديك القدرة على تجسيد الألم والحزن وتكراره لديك القدرة على عكسه.