الذكرى تلفت انتباهنا إلى القيم التي قام عليها من توحيد ومبادئ إسلامية
إنه اليوم الذي تأسس فيه هذا الوطن الذي كان له دوره المحوري في تاريخ الأمة وأثره البارز في الاهتمام بقضايا شعوب العالم على اختلاف مللهم وأجناسهم، حيث عكس في تعامله وعلاقاته سماحة الإسلام وقيمه الراقية.
و هذه الذكرى تلفت انتباهنا إلى القيم التي قام عليها الوطن من توحيد ومبادئ إسلامية وتذكّر بولائه لمُثل الإسلام والإخلاص والوفاء لأمته العربية والإسلامية والبر بالمسيرة الإنسانية. وأردف يقول: إن هذا اليوم يُذكرنا أيضا بقيام دولة شامخة أخذت بسبل التقدم حين نقلت هذه البقعة الفسيحة إلى آفاق واسعة في التنمية والتفوق.
وعلينا أن نتذكر أولئك الأبطال الذين أسهموا في بناء هذا الوطن وتوحيده وضحوا في سبيل ذلك بالغالي والنفيس في ظل قيادة الموحد رحمه الله، وجزاهم جميعا عنا خيرا.
والمملكة كان لها دور إنساني بارز يتمثل في العناية بقضايا الشعوب الفقيرة، إذ توالت مساعداتها الخيرية في أرجاء المعمورة تُغيث الإنسان وتُنقذه مما ألمّ به من أزمات وكوارث. وفي هذه الأيام بقدوم اليوم الوطني تطالعنا الصحف بتحرك عاجل لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز لإغاثة اللاجئين الروهانجيين بـ (15) مليون دولار. وإننا في القطاع الخيري لننظر بغبطة إلى هذه الخطوة المباركة التي نرجو أن تخفف عن أولئك البؤساء ما هم فيه من بؤس وحرمان.
فجزى الله خادم الحرمين خيرا وبارك في عمره وعمله.
و هذه الذكرى تلفت انتباهنا إلى القيم التي قام عليها الوطن من توحيد ومبادئ إسلامية وتذكّر بولائه لمُثل الإسلام والإخلاص والوفاء لأمته العربية والإسلامية والبر بالمسيرة الإنسانية. وأردف يقول: إن هذا اليوم يُذكرنا أيضا بقيام دولة شامخة أخذت بسبل التقدم حين نقلت هذه البقعة الفسيحة إلى آفاق واسعة في التنمية والتفوق.
وعلينا أن نتذكر أولئك الأبطال الذين أسهموا في بناء هذا الوطن وتوحيده وضحوا في سبيل ذلك بالغالي والنفيس في ظل قيادة الموحد رحمه الله، وجزاهم جميعا عنا خيرا.
والمملكة كان لها دور إنساني بارز يتمثل في العناية بقضايا الشعوب الفقيرة، إذ توالت مساعداتها الخيرية في أرجاء المعمورة تُغيث الإنسان وتُنقذه مما ألمّ به من أزمات وكوارث. وفي هذه الأيام بقدوم اليوم الوطني تطالعنا الصحف بتحرك عاجل لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز لإغاثة اللاجئين الروهانجيين بـ (15) مليون دولار. وإننا في القطاع الخيري لننظر بغبطة إلى هذه الخطوة المباركة التي نرجو أن تخفف عن أولئك البؤساء ما هم فيه من بؤس وحرمان.
فجزى الله خادم الحرمين خيرا وبارك في عمره وعمله.