وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا
بشجاعة ولحمة السعوديين
خاب ظنك يا حسود ، خاب ظنك ياحراك الحقد والانتقام والشر ،
السائرون على طريق المشاعر الحاقدة والناقمة والكارهة لأرض الحرمين الشريفين ، الذي حفظها آلله سبحانه وتعالى.
لابد لهم أن يصادفوا الكثير من (الخيبة) !
قلوبٌ انهكها الحقد والتشرذم والترزق من أبواب الخيانه !
و أفئدةّ مليئة بالقهر من تقدم هذه البلاد الطاهرة التى يتمنون زوال نعمتها ،أو على الأقل أن تكون مثل بقية الدول التي أصبحت عارية من معظم قيم الإسلام، ليعود هذا الدين إلى هذه الأرض الطاهرة.
وعلى خجل واستحياء من تصرفات أبنائه الذين شوهوا هذا الدين العظيم، وحتى لا تتميز هذه الأرض الطاهرة بهذه المكانة أصابهم قلق ، وباتوا يعملون بكل السبل لزعزعة امانها واستقرارها، وباتت أنفسهم المريضة الخائبة تبدع بأفكار هدامة من مخدرات إلى إرهاب إلى حراك سياسي جديد.
لعل وعسى ..فلا عجب أن تُخط الخطط و تُستثار الأفكار
من أجل إنهيار هذآ الوطن لكن خاب من دساها .
أنا لم أكن قلقة على الإطلاق من هذا المشروع الخائب الذي لم يعرف أصحابه عظمة هذا الشعب الأبي ، ولم يدرسوا تاريخه جيدا ونسوا أن هذا الشعب هم احفاد أبى بكر وعمر وابن الوليد .
نعم لم أكن قلقة وذلك لأنني على علم مسبق بأن هذا الشعب بكل رجاله ومذاهبه يملك يقظة جيدة لما يحاك ويخطط لهم في الخفاء . وهذا بالفعل ما يمكن ملاحظته في كافة وسائل التواصل الاجتماعي العالمية التي تضع كل شئ يصدر من السعودية وشعبها تحت المجهر لعل وعسى أن ينقلب العالم عليهم ولكن يحدث العكس من أبناء الوطن الشجعان ،وتزداد الهيبة السعودية ويضرب العدو، ومن انهك عقله ونفسه اخماسا في اسداس. ويتعاظم السعودي وقيادته ويصغر العدو أمامه ، وتزداد الجراح الغائرة، ويعودا إلى الوراء والسعودية وأهلها يرتقون منصات الشرف والعز.
كل ذلك بحماية وعزة ومنعة الله رب العرش العظيم الذي يعطي العزة والكرامة والصمود لمن يشاء ويذل من يشاء .
ليتهم يعلمون
نعم ليلة عظيمة هذه الليلة التي خابت فيها انفس اضلها الله واعماها بأفعالها عندما دست النية السوداء للأرض الطاهرة
ونصر آلله هذه البلاد الطاهرة واهلها وولاة أمرها وافلحت بتقوها لله عز وجل.
وأسدل الستار على مسرحية الخيبة والفشل الهزيل، حراك الخزي والعار، وسقط حلم الحراك بشجاعة السعوديين وقيادتهم الحكيمة .وخاب الظن كالعادة لاعداء الوطن والخونة وبائعي الضمائر.
السائرون على طريق المشاعر الحاقدة والناقمة والكارهة لأرض الحرمين الشريفين ، الذي حفظها آلله سبحانه وتعالى.
لابد لهم أن يصادفوا الكثير من (الخيبة) !
قلوبٌ انهكها الحقد والتشرذم والترزق من أبواب الخيانه !
و أفئدةّ مليئة بالقهر من تقدم هذه البلاد الطاهرة التى يتمنون زوال نعمتها ،أو على الأقل أن تكون مثل بقية الدول التي أصبحت عارية من معظم قيم الإسلام، ليعود هذا الدين إلى هذه الأرض الطاهرة.
وعلى خجل واستحياء من تصرفات أبنائه الذين شوهوا هذا الدين العظيم، وحتى لا تتميز هذه الأرض الطاهرة بهذه المكانة أصابهم قلق ، وباتوا يعملون بكل السبل لزعزعة امانها واستقرارها، وباتت أنفسهم المريضة الخائبة تبدع بأفكار هدامة من مخدرات إلى إرهاب إلى حراك سياسي جديد.
لعل وعسى ..فلا عجب أن تُخط الخطط و تُستثار الأفكار
من أجل إنهيار هذآ الوطن لكن خاب من دساها .
أنا لم أكن قلقة على الإطلاق من هذا المشروع الخائب الذي لم يعرف أصحابه عظمة هذا الشعب الأبي ، ولم يدرسوا تاريخه جيدا ونسوا أن هذا الشعب هم احفاد أبى بكر وعمر وابن الوليد .
نعم لم أكن قلقة وذلك لأنني على علم مسبق بأن هذا الشعب بكل رجاله ومذاهبه يملك يقظة جيدة لما يحاك ويخطط لهم في الخفاء . وهذا بالفعل ما يمكن ملاحظته في كافة وسائل التواصل الاجتماعي العالمية التي تضع كل شئ يصدر من السعودية وشعبها تحت المجهر لعل وعسى أن ينقلب العالم عليهم ولكن يحدث العكس من أبناء الوطن الشجعان ،وتزداد الهيبة السعودية ويضرب العدو، ومن انهك عقله ونفسه اخماسا في اسداس. ويتعاظم السعودي وقيادته ويصغر العدو أمامه ، وتزداد الجراح الغائرة، ويعودا إلى الوراء والسعودية وأهلها يرتقون منصات الشرف والعز.
كل ذلك بحماية وعزة ومنعة الله رب العرش العظيم الذي يعطي العزة والكرامة والصمود لمن يشاء ويذل من يشاء .
ليتهم يعلمون
نعم ليلة عظيمة هذه الليلة التي خابت فيها انفس اضلها الله واعماها بأفعالها عندما دست النية السوداء للأرض الطاهرة
ونصر آلله هذه البلاد الطاهرة واهلها وولاة أمرها وافلحت بتقوها لله عز وجل.
وأسدل الستار على مسرحية الخيبة والفشل الهزيل، حراك الخزي والعار، وسقط حلم الحراك بشجاعة السعوديين وقيادتهم الحكيمة .وخاب الظن كالعادة لاعداء الوطن والخونة وبائعي الضمائر.