لا توجد قوة ميتافيزيقية تتحكم بك !
حين نكون في طور محادثات بين بعضنا البعض يغلب عليها التسويف في وجود مخلوقات من الجن تتحكم في حياتنا حين نتعثر ، وهي التي تستمر في إخفاء ذلك الحظ العظيم , وترمينا في أحضان النحس المخيف
الغريب أن هناك من يؤمن بذلك فعلًا ولا يخبر تلك السيدة عن عدم وجود ذلك الجني العنيد أنما يستمر في أخبارها عن وجوده وليس بدافع الترفيه إنما معتقد يؤمنون به ويستمرون في إعطاء البراهين بشكل مهووس لحد الإيقان أن هو السبب الرئيسي في جميع المشاكل .
لكن هل ذلك الجن هو من يستمر في جعل أعمالنا تفشل , أم روتينية الحلول الفاشلة لها نصيب أعظم , اعتقد يصعب علينا القول أنها من روتينية حلولنا لذلك الجني من فعل ذلك .
هل للأمور الميتافيزيقية قوة عظيمة فتحكم ! أم أنها فقط من مخيلات العقل البشري و من جسد أفراد عين عليهم الفشل في بعض الأمور فتبعوا طريق الخيال لتخطي الأمر وعدم الاستمرار, أو كانت قصص تروى لإخافة الأطفال من الاقتراب لأمور سيئة فنتج أمامًا جيل يؤمن بها إيمان تام مطلق وكأنها تستطيع قلب الكون فوق رأسك في رمشة عين .
في حين لو أعينت النظر سوف تجد أن تلك الجن خلق من مخلوقات الله , فلا يكن باعتقادك أن تلك الجن أقوى من قدر الله الذي كتب لك قدرك .
تلك الإيمنيات تضعفنا وتضعف طموحنا في حين لو عدنا لي ما كتب في قرأننا الكريم فنجد أمور أخرى عقلانية جدًا ليست تتوقف على الخيال فنجد آيات تطمئن بها قلبك وحلول تجدها جذرية لما استصعبتها , وسوف تجد دعاء دعيته تحقق أمام عينك وتجد أمر فشلت به وفي ما بعد اكتشفت أنه كان يحمل في طياته ما هو بشعَ لك , الحياه ماهي الى أمور كنى نتمناها فأصبحت واقع مسلم به , وحين تؤمن أن "جنيك" هو من يتحكم بك ويجعلك تتأرجح في الفشل هو ما يجعل الفشل حائم فوق رأسك هو ما يجعلك تمرض تخسر تفشل سوف تكون بتلك الدوامة في هذه الحياه تشعر بالفشل وترى من حولك قد فعل وفعل وأنت فقد نتنظر ذلك الجني يبتعد عنك لأن هو من يستمر في الإفساد عليك ذلك الوقع الجميل الذي تريده أوَ ليس أنت من تفعل ذلك بنفسك ؟
أليس هنالك إله حولك يحميك , لما الإيمان بالسيء دوماً؟ , نحن مخيرين فختر لك طريق صحيح لي ألا تجد نفسك قد دخلت تلك الدوامة فبنيت قصوراً عالية بمخيلتك ولم تستطيع أن تكون لك واقعاً فأنت لم تختار الطريق الصحيح ,
هناك واقع نريده بشدة لكن تأبى عقولنا أن تضعنا هناك فترسم لنا عقبات قد لا ترتمي أمامنا , لكن نظل في انتظار تلك العقبات أكثر من انتظارنا لذلك الواقع , فلا عيبٌ بذلك الواقع أنه لم يحدث فنحن من استمرينا بإيقافه ولم نسمح له بأن يكون .
الغريب أن هناك من يؤمن بذلك فعلًا ولا يخبر تلك السيدة عن عدم وجود ذلك الجني العنيد أنما يستمر في أخبارها عن وجوده وليس بدافع الترفيه إنما معتقد يؤمنون به ويستمرون في إعطاء البراهين بشكل مهووس لحد الإيقان أن هو السبب الرئيسي في جميع المشاكل .
لكن هل ذلك الجن هو من يستمر في جعل أعمالنا تفشل , أم روتينية الحلول الفاشلة لها نصيب أعظم , اعتقد يصعب علينا القول أنها من روتينية حلولنا لذلك الجني من فعل ذلك .
هل للأمور الميتافيزيقية قوة عظيمة فتحكم ! أم أنها فقط من مخيلات العقل البشري و من جسد أفراد عين عليهم الفشل في بعض الأمور فتبعوا طريق الخيال لتخطي الأمر وعدم الاستمرار, أو كانت قصص تروى لإخافة الأطفال من الاقتراب لأمور سيئة فنتج أمامًا جيل يؤمن بها إيمان تام مطلق وكأنها تستطيع قلب الكون فوق رأسك في رمشة عين .
في حين لو أعينت النظر سوف تجد أن تلك الجن خلق من مخلوقات الله , فلا يكن باعتقادك أن تلك الجن أقوى من قدر الله الذي كتب لك قدرك .
تلك الإيمنيات تضعفنا وتضعف طموحنا في حين لو عدنا لي ما كتب في قرأننا الكريم فنجد أمور أخرى عقلانية جدًا ليست تتوقف على الخيال فنجد آيات تطمئن بها قلبك وحلول تجدها جذرية لما استصعبتها , وسوف تجد دعاء دعيته تحقق أمام عينك وتجد أمر فشلت به وفي ما بعد اكتشفت أنه كان يحمل في طياته ما هو بشعَ لك , الحياه ماهي الى أمور كنى نتمناها فأصبحت واقع مسلم به , وحين تؤمن أن "جنيك" هو من يتحكم بك ويجعلك تتأرجح في الفشل هو ما يجعل الفشل حائم فوق رأسك هو ما يجعلك تمرض تخسر تفشل سوف تكون بتلك الدوامة في هذه الحياه تشعر بالفشل وترى من حولك قد فعل وفعل وأنت فقد نتنظر ذلك الجني يبتعد عنك لأن هو من يستمر في الإفساد عليك ذلك الوقع الجميل الذي تريده أوَ ليس أنت من تفعل ذلك بنفسك ؟
أليس هنالك إله حولك يحميك , لما الإيمان بالسيء دوماً؟ , نحن مخيرين فختر لك طريق صحيح لي ألا تجد نفسك قد دخلت تلك الدوامة فبنيت قصوراً عالية بمخيلتك ولم تستطيع أن تكون لك واقعاً فأنت لم تختار الطريق الصحيح ,
هناك واقع نريده بشدة لكن تأبى عقولنا أن تضعنا هناك فترسم لنا عقبات قد لا ترتمي أمامنا , لكن نظل في انتظار تلك العقبات أكثر من انتظارنا لذلك الواقع , فلا عيبٌ بذلك الواقع أنه لم يحدث فنحن من استمرينا بإيقافه ولم نسمح له بأن يكون .