رمز العَطاء حمدان
هذا الاسم قد لا يخفى عن الكثير من أبناء بني مالك بجيلة
فهو علم من الاعلاميين الذين صنعوا الاعلام وطوعه لقبيلته وافرادها في بني مالك .
الحقيقة إن من واجبنا تقديم كل ما لدينا لهذا الكيان فقد قدَّم لنا الكثير والكثير ومهما فعلنا فلن نوفيه ما يستحقه
ولاغرابه من رجل خدم وطنه وقبيلته لأكثر من ثلاثين عاما ونيف ولازال تحت الامريبذل كل ما بوسعه وبصمت .
كيف لا وقد ارتوت بقلمه وفكره الصحف الورقية أنذاك وبذل الكثير في خدمة الاعلام بالإضافة لعمله في الدولة خادماً مطيعاً . بذل جلَّ عمره في الأعلام متنقلاً بين عدد من الصحف الورقية منها والإلكترونية.
والذي كرس جهداً كبيراً للأطفال المعاقين في وطنه.
خلق الاعلاميين والمبدعين من زملائه ورفاق دربه الاعلامي الذي قدموا اغلى ما يملكون من اجل رفعة هذا الوطن كما كان الوطن ولازال يصبوا اليهم لخدمته وبصمت كعادته و كما علمهم دون أي رياء أو طلب سمعة أو ظهور.
لم يكن من الطامعين في المناصب ولم يتقلد إلا القليل منها، و لم يكن ممن غرتهم وهو فيها او ممن يستغلها او يتجاوز بها أي حدود كانت أخلاقية قبل ان تكون قانونية .
سعى و يسعى دائماً لخدمة قبيلته بكل ما أوتي من قوة وجهد في مختلف الأصعدة الإعلامية وعلى مختلف وسائل التواصل الاجتماعي.
إنه الإعلامي المخلص الذي له عدة مواقع في أغلب وسائل التواصل الاجتماعي دون ان نرى اسمه معنوناً في هذه المواقع.
رجل كريم يكتب وينشر ويتابع ويحقق ولم نجده قال أنا فلان ؟!!
اسم عرفه الإعلام ولم يعرّف به
اسم يحمل بين جناباته الكثير من حب لقبيلته ولخدماتها
إنه الأستاذ الفاضل والإعلامي الفذ والأخ الغالي والناشط الاجتماعي / رئيس تحرير صحيفة حواس الخير عضو مجلس إدارة صحيفة غرب نيوز.
فالحاء / حياة ..... أستاذنا أبا سامي .
على كل لسان من ألسنت قبيلتك نقول لك شكراً
لكل حرف كتبته
لكل تحقيق أجريته
لكل تغريده غردت بها
لكل تغطية إعلامية غطيتها
لكل وقفة صادقة وقفتها
أستاذنا حمدان
أعذرنا كثيراً لتقصيرنا تجاهك
فلقد قدمت كثيراً وتستحق منا شكراً كبيراً
أستاذ حمدان
كم أنت رائع بما تقدم
قرأنا لك أخبار كثيرة ورأينا لك أعمال منيرة
ولم نرك على منصة أو حفل تستعرض بما قدمت!!
أفلا تستحق منا جزيل الشكر والتقدير
بلى أيها الإعلامي الرائع والمواطن المخلص
تقبل تحياتنا جميعاً لما تقدم فلن نجزيك حقك
ولكن تأكد بأننا نراك الإعلامي المخلص لوطنك والأول لبني مالك
فهو علم من الاعلاميين الذين صنعوا الاعلام وطوعه لقبيلته وافرادها في بني مالك .
الحقيقة إن من واجبنا تقديم كل ما لدينا لهذا الكيان فقد قدَّم لنا الكثير والكثير ومهما فعلنا فلن نوفيه ما يستحقه
ولاغرابه من رجل خدم وطنه وقبيلته لأكثر من ثلاثين عاما ونيف ولازال تحت الامريبذل كل ما بوسعه وبصمت .
كيف لا وقد ارتوت بقلمه وفكره الصحف الورقية أنذاك وبذل الكثير في خدمة الاعلام بالإضافة لعمله في الدولة خادماً مطيعاً . بذل جلَّ عمره في الأعلام متنقلاً بين عدد من الصحف الورقية منها والإلكترونية.
والذي كرس جهداً كبيراً للأطفال المعاقين في وطنه.
خلق الاعلاميين والمبدعين من زملائه ورفاق دربه الاعلامي الذي قدموا اغلى ما يملكون من اجل رفعة هذا الوطن كما كان الوطن ولازال يصبوا اليهم لخدمته وبصمت كعادته و كما علمهم دون أي رياء أو طلب سمعة أو ظهور.
لم يكن من الطامعين في المناصب ولم يتقلد إلا القليل منها، و لم يكن ممن غرتهم وهو فيها او ممن يستغلها او يتجاوز بها أي حدود كانت أخلاقية قبل ان تكون قانونية .
سعى و يسعى دائماً لخدمة قبيلته بكل ما أوتي من قوة وجهد في مختلف الأصعدة الإعلامية وعلى مختلف وسائل التواصل الاجتماعي.
إنه الإعلامي المخلص الذي له عدة مواقع في أغلب وسائل التواصل الاجتماعي دون ان نرى اسمه معنوناً في هذه المواقع.
رجل كريم يكتب وينشر ويتابع ويحقق ولم نجده قال أنا فلان ؟!!
اسم عرفه الإعلام ولم يعرّف به
اسم يحمل بين جناباته الكثير من حب لقبيلته ولخدماتها
إنه الأستاذ الفاضل والإعلامي الفذ والأخ الغالي والناشط الاجتماعي / رئيس تحرير صحيفة حواس الخير عضو مجلس إدارة صحيفة غرب نيوز.
فالحاء / حياة ..... أستاذنا أبا سامي .
على كل لسان من ألسنت قبيلتك نقول لك شكراً
لكل حرف كتبته
لكل تحقيق أجريته
لكل تغريده غردت بها
لكل تغطية إعلامية غطيتها
لكل وقفة صادقة وقفتها
أستاذنا حمدان
أعذرنا كثيراً لتقصيرنا تجاهك
فلقد قدمت كثيراً وتستحق منا شكراً كبيراً
أستاذ حمدان
كم أنت رائع بما تقدم
قرأنا لك أخبار كثيرة ورأينا لك أعمال منيرة
ولم نرك على منصة أو حفل تستعرض بما قدمت!!
أفلا تستحق منا جزيل الشكر والتقدير
بلى أيها الإعلامي الرائع والمواطن المخلص
تقبل تحياتنا جميعاً لما تقدم فلن نجزيك حقك
ولكن تأكد بأننا نراك الإعلامي المخلص لوطنك والأول لبني مالك