خصوصياتنا تتسلق الأسوار!!
قال لها غاضبا وبنبرة صوت حادة:إياكي أن تسلمي لشخص مجهول أيا من خصوصياتك مهما كانت ثقتك به !!
تأملت حديثه ...ثم قالت:ماالذي تعنيه هنا ؟
قال:أختاه إني أخاف عليك ..فأنتي عرضي ...كم من جاهل ...يعاني فراغا قد طالت يديه أعراض بنات المسلمين .
زاد تعجبها مما سمعت ...إسترسل حديثه*
قائلا:الآن لايمكن لك بيع أيا من أجهزتك لأحد المحلات ...فقد إنتشر مؤخرا من يقوم بإعادة مافيه من صور وإن تم عمل فورمات للجهاز ..! من ضعاف النفوس ..والمتابعين لعورات المسلمين ...تطفل وخبثا. قالت :أخي إن لم نأمن إستعمال تلك الأجهزة ...ونضع فيها ذكرياتنا ...التي هي من خصوصياتنا..بمن نثق ...وأين يمكن حفظ تلك الذكريات ؟! أجابها قائلا:الناس في زمننا هذا ليس كما كانوا ...إنتشر الكذب والخديعة ..والتفنن بالقذف والعياذ بالله ...لذا حافظي على أجهزتك ولا تسلميها للبائع قط ...إن كان فيها مايخصك ..من صوروغيره. . قومي بكسرها بدلا من البيع بعد أن تتأكدي من أنها أصبحت بلا فائدة ... تفاجأت بماسمعته وماوصلنا إليه من إنحطاط فكري..وتهاون في كشف عورات الناس ونشرها للفت الأنظار إليه..وسخريةبهؤلاء...ومن أجل إثارة البلبلة..فقط هناك من يحب الإحتفاظ بمدونات خاصة ...صور لأماكن قد زارها ...إلخ .. أين نحن من مسمى "الشعور بالأمان"؟! أصبحنا لانستبعدحدوث الشر وإن كنا نتقن العمل كم من صور قد انتشرت لنساء عفيف لمناسبات خاصة وللأسف تم إنتشارها من أشخاص ثقة !!....هناك من ينتظر الزلة. .يتتبع...يراقب..شتان بين من يقوم بذلك خوفا عليك وبين من يتتبعك لتصيد هفواتك.. هذه رسالتي إليك أختي الكريمة/حاولي قدر الإمكان عدم الإحتفاظ بصورخاصة بجهازك وإعلمي أن هناك من ينتظر أن تقع بين يديه تلك الصور ...هذاوالله أعلم ...وأسأل الله لمن يقوم بمثل تلك الأعمال الغير إنسانية البته الهداية والثبات وكذلك أسأله الستر لجميع بنات المسلمين .
تأملت حديثه ...ثم قالت:ماالذي تعنيه هنا ؟
قال:أختاه إني أخاف عليك ..فأنتي عرضي ...كم من جاهل ...يعاني فراغا قد طالت يديه أعراض بنات المسلمين .
زاد تعجبها مما سمعت ...إسترسل حديثه*
قائلا:الآن لايمكن لك بيع أيا من أجهزتك لأحد المحلات ...فقد إنتشر مؤخرا من يقوم بإعادة مافيه من صور وإن تم عمل فورمات للجهاز ..! من ضعاف النفوس ..والمتابعين لعورات المسلمين ...تطفل وخبثا. قالت :أخي إن لم نأمن إستعمال تلك الأجهزة ...ونضع فيها ذكرياتنا ...التي هي من خصوصياتنا..بمن نثق ...وأين يمكن حفظ تلك الذكريات ؟! أجابها قائلا:الناس في زمننا هذا ليس كما كانوا ...إنتشر الكذب والخديعة ..والتفنن بالقذف والعياذ بالله ...لذا حافظي على أجهزتك ولا تسلميها للبائع قط ...إن كان فيها مايخصك ..من صوروغيره. . قومي بكسرها بدلا من البيع بعد أن تتأكدي من أنها أصبحت بلا فائدة ... تفاجأت بماسمعته وماوصلنا إليه من إنحطاط فكري..وتهاون في كشف عورات الناس ونشرها للفت الأنظار إليه..وسخريةبهؤلاء...ومن أجل إثارة البلبلة..فقط هناك من يحب الإحتفاظ بمدونات خاصة ...صور لأماكن قد زارها ...إلخ .. أين نحن من مسمى "الشعور بالأمان"؟! أصبحنا لانستبعدحدوث الشر وإن كنا نتقن العمل كم من صور قد انتشرت لنساء عفيف لمناسبات خاصة وللأسف تم إنتشارها من أشخاص ثقة !!....هناك من ينتظر الزلة. .يتتبع...يراقب..شتان بين من يقوم بذلك خوفا عليك وبين من يتتبعك لتصيد هفواتك.. هذه رسالتي إليك أختي الكريمة/حاولي قدر الإمكان عدم الإحتفاظ بصورخاصة بجهازك وإعلمي أن هناك من ينتظر أن تقع بين يديه تلك الصور ...هذاوالله أعلم ...وأسأل الله لمن يقوم بمثل تلك الأعمال الغير إنسانية البته الهداية والثبات وكذلك أسأله الستر لجميع بنات المسلمين .