المجامله فن جميل كيف نروضها
طبيعة الحياة البشريه تقوم علي التفاعل في الحياة والتكامل في الادوار فالحياة المجتمعيه كالهرم تقومها المصالح المتبادله كثيرا منا ينظر لاسلوب *المجامله بأنه اسلوب لايليق بالبشر ولكن المنطق في فن التعامل احيانا يبدو للوهله الاولي .
اننا انحتاج الي مجاملة الوجه الاخر في أدوارنا وهذا بالطبع لايستطيع الفرد ان يكتسبه ألا اذا اجاد الدور بحرفنة الانسان الواعي المخلص الان نستطيع ان نقول معني طبيعه السلوكيات التي تنتج من فن المجامله الجميله و هي روح التعامل الذي لا يسيئ الي الاخرين دون ضرر وانما بملاطفة الدور المشترك بين الوجهين في التفاعل البشري . هناك نوع من التعامل في حياتنا يقوم علي الاستحياء وذلك الخوف من اكتشاف روح المجامله السلبيه حتي توصف احيانا باسلوب مكروه الا وهوا. لغة النفاق الملونه ولكن اين هذا الانسان الذي يستظيع ان يؤدي دوره بكل اقتدار وفن جميل ويكون هو الانسان الذي يحوز علي رضاءالاخرين بتعامله وتقبله من الاخرين و لكننا هنا نقول من هو فارس الرهان الذي يستطيع القيام بهذا الدور بكل اقتدار وثقة بالنفس ،،وفي الاخير وليس اخرا تجعلنا المواقف الاجتماعيه. نقول بأن فن!المجاله لايجيده الا أصحاب الحكمة. والرأي . في روح المجامله الجميله دون النفاقةو التي تجعلنا نقترب من بعضنا البعض اكثر. من التصادم وتنافر الافكار ،،تحت سقف واحد من الحياة ومدرسه متكامله باداوارها بمجملها ،،وخبرات نستسقيها من بعضنا البعض علي هذه المعموره الواسعه بمختلف اطيافها . ويجب ان نبتعد عن الاسأيب المغايره استنادا الي شريعتنا السمحه ومن ايات المنافق ثلاثا (أذا حدث كذب وأذا وعد اخلف وأذا أؤتمن خان ) . ومن هنا وصلنا الي الناتج الحقيقي من بوحنا وسلام علي من عرف الهدي ،،،،
اننا انحتاج الي مجاملة الوجه الاخر في أدوارنا وهذا بالطبع لايستطيع الفرد ان يكتسبه ألا اذا اجاد الدور بحرفنة الانسان الواعي المخلص الان نستطيع ان نقول معني طبيعه السلوكيات التي تنتج من فن المجامله الجميله و هي روح التعامل الذي لا يسيئ الي الاخرين دون ضرر وانما بملاطفة الدور المشترك بين الوجهين في التفاعل البشري . هناك نوع من التعامل في حياتنا يقوم علي الاستحياء وذلك الخوف من اكتشاف روح المجامله السلبيه حتي توصف احيانا باسلوب مكروه الا وهوا. لغة النفاق الملونه ولكن اين هذا الانسان الذي يستظيع ان يؤدي دوره بكل اقتدار وفن جميل ويكون هو الانسان الذي يحوز علي رضاءالاخرين بتعامله وتقبله من الاخرين و لكننا هنا نقول من هو فارس الرهان الذي يستطيع القيام بهذا الدور بكل اقتدار وثقة بالنفس ،،وفي الاخير وليس اخرا تجعلنا المواقف الاجتماعيه. نقول بأن فن!المجاله لايجيده الا أصحاب الحكمة. والرأي . في روح المجامله الجميله دون النفاقةو التي تجعلنا نقترب من بعضنا البعض اكثر. من التصادم وتنافر الافكار ،،تحت سقف واحد من الحياة ومدرسه متكامله باداوارها بمجملها ،،وخبرات نستسقيها من بعضنا البعض علي هذه المعموره الواسعه بمختلف اطيافها . ويجب ان نبتعد عن الاسأيب المغايره استنادا الي شريعتنا السمحه ومن ايات المنافق ثلاثا (أذا حدث كذب وأذا وعد اخلف وأذا أؤتمن خان ) . ومن هنا وصلنا الي الناتج الحقيقي من بوحنا وسلام علي من عرف الهدي ،،،،