قمة العزم تكشف وجه النظام الإيراني
في مملكة الخير في عاصمة العروبة الرياض عاصمة الحب والسلام التي عُقدت بها القمة التاريخية التي جمعت قائد الأمة ونبراسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود بإخوته قادة الدول العربية والإسلامية ورئيس الولايات المتحدة الأمريكية .
أستوقفتني كثيراً كلمة ضيف المملكة العربية السعودية فخامة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب والذي أقتطفت جزءً منها في ما يخص إرهاب النظام الإيراني لما للكلمة من مدلولات ومعانٍ كثيرة تعري وتكشف الوجه القبيح للنظام الإيراني وما تنتهجه في المنطقة بصناعة الإرهاب.وتصديره
والتي تضمنت وحددها الرئيس الأمريكي صراحة وشن من خلالها هجوماً حاداً وقوياً مشيراً بالقول بأن النظام الإيراني هو المسئول والداعم المالي الذي يمول الإرهابيين في العمليات الإرهابية.
وتوفر الملاذ الآمن للإرهابيين جراء ما تقوم به في لبنان والعراق واليمن وما تقوم به على مدى عقود بإشعال الصراع الطائفي والإرهاب وعدم الاستقرار في المنطقة.
وماذكره الرئيس الأمريكي ترامب يؤكد ماكانت تحذر منه المملكة العربية السعودية ومازالت في كافة المحافل الدولية من هذا النظام الإيراني الذي هوأساسا ًالمصدر الأول والحقيقي في صناعة الإرهاب وتصديره في المنطقة العربية.
لما لها من التجارب مع هذا النظام الإرهابي منذ عقود بالدلائل والإثباتات الدامغة لما يرتكبه النظام الإيراني الأحمق من أفظع الجرائم القذرة ضد الإنسانية بتبني الفكر الإرهابي وصناعتة ا وتصديره للدول والشعوب والذي توارثوه كابر عن كابر لما يحملونه في نفوسهم الخائسة من العقيدة الفاسدة ويجعلون من الإسلام مطية وعباءة يتلبسون لإيهام الدول وتشويه صورة الإسلام والإسلام في حقيقة الأمر براء منهم وما يفعلوه موروث لديهم من الحقد الدفين للدول العربية والإسلامية وشعوبها من حيث زرع الطائفية المقيتة وترسيخ مفهوم الحقد والكراهية لدى الشعب الإيراني المغلوب على أمره المضطهد بالظلم والقهر من هذا النظام .
كما يستجلبون مرتزقة لهم من خارج الدولة الإيرانية من الحثالة من خونة الأوطان وإغراؤهم بالمال الدنس كي يلبوا مطالبهم الدنيئة .
النظام الإيراني الفاسد يقوم بصناعة الإرهاب ودعمه وتمويله وتوفيركافة وسائل الدعم للمنظمات الإرهابية ويوفرلهم الملاذ الآمن وخير دليل ماهو حاصل اليوم أمام مرآى العالم من خلال الوضع المتأزم والصراع الدائر في الدول العربية في العراق وسوريا ولبنان وآخرها الجمهورية اليمنية الشقيقة والتي قالت بكل قبح عبر وسائل أبواق إعلامها الرخيص بأن صنعاء تعتبرالعاصمة الرابعة لإيران من خلال مرتزقتها المأجورين عصابات المليشيات الحوثية .
ولكن بفضل من الله ثم بفضل حكمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز الذي أستجاب لنداء أخيه الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي وإنقاذاً لليمن والشعب اليمني العربي الجار المسلم . ولما ترتكبه عصابات خائنة للوطن والإنسان اليمني من مرتزقة النظام الإرهابي من العصابات المليشياوية الحوثية من مجازر وجرائم بشعة بحق الأرض والإنسان اليمني .
وعندما تطاول الأمر بادرت المملكة العربية السعودية على الفور بالإستجابة الفورية للنداء الإنساني بتأييد أممي وكونت التحالف العربي وواجهت تحركات المسلحين من المليشيات الحوثيه في اليمن بقوة ضاربة ودحرهم وقطع أذرعة المد الصفوي الإيراني من اليمن .
وهذا ماذكره الرئيس الأمريكي ترامب من خلال كلمته في القمة والتي وصف فيها الحوثيين بـ "المتمردين" مؤيداً المملكة العربية السعودية ودول التحالف العربي بما قاموا به من دحر المليشيات الإنقلابية الحوثية واصفاً هذا العمل بـ " الكبير" .
وعلى ضوء ما كشفته القمة عن حقيقة دور النظام الإيراني بتبني صناعة الإرهاب والتدخل في شئون الدول أضحى الآن جلياً للعالم أجمع بما لا يدع مجالاً للشك .
والذي قد تطرقت إليه سابقاً ويُعد دلالة واضحة عن الدور الذي أوضحته المملكة العربية السعودية وعن الدور الذي يلعبه النظام الإيراني في المنطقة وتداعياته وهذا تأكيداً لمصداقيتها بما يقوم به النظام الإيراني .
كلمة أخيرة
المملكة العربية السعودية بلد المحبة والسلام والأمن والإيمان هذا البلد الطيب منبع الإسلام ومهبط الوحي أرض الرسالات هذه الأرض الطاهرة والتي بها قبلة المسلمين الحرمين الشريفين تتجه إليها قلوب المسلمين من كافة أصقاع الأرص وتهوي إليها أفئدتهم تمد يديها لكل مستغيث تحمل الخير والمحبة والسلام لكل الشعوب .
سياسة المملكة العربية السعودية ممثلة في قيادتها وحكومتها الرشيدة من أهم مبادئها أن تكون علاقاتها القائمة مع الدول العربية والإسلامية والصديقة تقوم على الإحترام المتبادل والمصداقية في التعامل وعدم تدخلها في شئون الدول الأخرى وإحترام كافة الديانات والتعايش السلمي.
ولكن لن تقبل لمن يسيء إليها والتدخل في شئونها والمساس بالوطن والأرض والشعب
والله من وراء القصد ،،،
أستوقفتني كثيراً كلمة ضيف المملكة العربية السعودية فخامة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب والذي أقتطفت جزءً منها في ما يخص إرهاب النظام الإيراني لما للكلمة من مدلولات ومعانٍ كثيرة تعري وتكشف الوجه القبيح للنظام الإيراني وما تنتهجه في المنطقة بصناعة الإرهاب.وتصديره
والتي تضمنت وحددها الرئيس الأمريكي صراحة وشن من خلالها هجوماً حاداً وقوياً مشيراً بالقول بأن النظام الإيراني هو المسئول والداعم المالي الذي يمول الإرهابيين في العمليات الإرهابية.
وتوفر الملاذ الآمن للإرهابيين جراء ما تقوم به في لبنان والعراق واليمن وما تقوم به على مدى عقود بإشعال الصراع الطائفي والإرهاب وعدم الاستقرار في المنطقة.
وماذكره الرئيس الأمريكي ترامب يؤكد ماكانت تحذر منه المملكة العربية السعودية ومازالت في كافة المحافل الدولية من هذا النظام الإيراني الذي هوأساسا ًالمصدر الأول والحقيقي في صناعة الإرهاب وتصديره في المنطقة العربية.
لما لها من التجارب مع هذا النظام الإرهابي منذ عقود بالدلائل والإثباتات الدامغة لما يرتكبه النظام الإيراني الأحمق من أفظع الجرائم القذرة ضد الإنسانية بتبني الفكر الإرهابي وصناعتة ا وتصديره للدول والشعوب والذي توارثوه كابر عن كابر لما يحملونه في نفوسهم الخائسة من العقيدة الفاسدة ويجعلون من الإسلام مطية وعباءة يتلبسون لإيهام الدول وتشويه صورة الإسلام والإسلام في حقيقة الأمر براء منهم وما يفعلوه موروث لديهم من الحقد الدفين للدول العربية والإسلامية وشعوبها من حيث زرع الطائفية المقيتة وترسيخ مفهوم الحقد والكراهية لدى الشعب الإيراني المغلوب على أمره المضطهد بالظلم والقهر من هذا النظام .
كما يستجلبون مرتزقة لهم من خارج الدولة الإيرانية من الحثالة من خونة الأوطان وإغراؤهم بالمال الدنس كي يلبوا مطالبهم الدنيئة .
النظام الإيراني الفاسد يقوم بصناعة الإرهاب ودعمه وتمويله وتوفيركافة وسائل الدعم للمنظمات الإرهابية ويوفرلهم الملاذ الآمن وخير دليل ماهو حاصل اليوم أمام مرآى العالم من خلال الوضع المتأزم والصراع الدائر في الدول العربية في العراق وسوريا ولبنان وآخرها الجمهورية اليمنية الشقيقة والتي قالت بكل قبح عبر وسائل أبواق إعلامها الرخيص بأن صنعاء تعتبرالعاصمة الرابعة لإيران من خلال مرتزقتها المأجورين عصابات المليشيات الحوثية .
ولكن بفضل من الله ثم بفضل حكمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز الذي أستجاب لنداء أخيه الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي وإنقاذاً لليمن والشعب اليمني العربي الجار المسلم . ولما ترتكبه عصابات خائنة للوطن والإنسان اليمني من مرتزقة النظام الإرهابي من العصابات المليشياوية الحوثية من مجازر وجرائم بشعة بحق الأرض والإنسان اليمني .
وعندما تطاول الأمر بادرت المملكة العربية السعودية على الفور بالإستجابة الفورية للنداء الإنساني بتأييد أممي وكونت التحالف العربي وواجهت تحركات المسلحين من المليشيات الحوثيه في اليمن بقوة ضاربة ودحرهم وقطع أذرعة المد الصفوي الإيراني من اليمن .
وهذا ماذكره الرئيس الأمريكي ترامب من خلال كلمته في القمة والتي وصف فيها الحوثيين بـ "المتمردين" مؤيداً المملكة العربية السعودية ودول التحالف العربي بما قاموا به من دحر المليشيات الإنقلابية الحوثية واصفاً هذا العمل بـ " الكبير" .
وعلى ضوء ما كشفته القمة عن حقيقة دور النظام الإيراني بتبني صناعة الإرهاب والتدخل في شئون الدول أضحى الآن جلياً للعالم أجمع بما لا يدع مجالاً للشك .
والذي قد تطرقت إليه سابقاً ويُعد دلالة واضحة عن الدور الذي أوضحته المملكة العربية السعودية وعن الدور الذي يلعبه النظام الإيراني في المنطقة وتداعياته وهذا تأكيداً لمصداقيتها بما يقوم به النظام الإيراني .
كلمة أخيرة
المملكة العربية السعودية بلد المحبة والسلام والأمن والإيمان هذا البلد الطيب منبع الإسلام ومهبط الوحي أرض الرسالات هذه الأرض الطاهرة والتي بها قبلة المسلمين الحرمين الشريفين تتجه إليها قلوب المسلمين من كافة أصقاع الأرص وتهوي إليها أفئدتهم تمد يديها لكل مستغيث تحمل الخير والمحبة والسلام لكل الشعوب .
سياسة المملكة العربية السعودية ممثلة في قيادتها وحكومتها الرشيدة من أهم مبادئها أن تكون علاقاتها القائمة مع الدول العربية والإسلامية والصديقة تقوم على الإحترام المتبادل والمصداقية في التعامل وعدم تدخلها في شئون الدول الأخرى وإحترام كافة الديانات والتعايش السلمي.
ولكن لن تقبل لمن يسيء إليها والتدخل في شئونها والمساس بالوطن والأرض والشعب
والله من وراء القصد ،،،