" صحيفة غرب " ومَسيرة العَطاء
حينما نقول للمحسن أحسنت وللمسيء أسأت هنا نقول أحسنت أستاذ سعود الثبيتي وبورك فيكم أساتذتنا الإعلاميين ومن ساهم في تذليل حصول أبنائنا الطلبة في مجال الإعلام والذين حصلوا على فرص العمل الميداني والتدريب النظرى الذي كان له الأثر الكبير في إثراء مداركهم حول الإعلام الحقيقي المرتقب في المملكة العربية السعودية وعبر مساره الصحيح المأمول.
والحقيقة تميزت صحيفة غرب الإخبارية وعلى مدى عامين ونيف والتي أستطاعت بجهود متميزة ونادرة وأرتقت بنتائج مثمرة حققت النجاح المذهل بأن تبنت العديد من شباب وفتيات الوطن من طلبة الإعلام في المملكة العربية السعودية التي قامت بتدريبهم على أيد أساتذة من كبار رجال الإعلام والأكاديميين والإستشاريين من ذوي الإختصاص قضوا مُعظم حياتهم في مجال الإعلام ومن خلال هذه البادرة الطيبة ينقلون خلاصة تجاربهم العملية في الإعلام إلى الجيل الصاعد من الإعلامين الجدد بعد أن بنوا إعلام قوي على أسس راسخة ومتينة يواكب الإعلام الحديث وتقنياته .
كما أن هذا الأمر لا يقتصر ذلك على أبناء الوطن فقط بل توسع النشاط التدريبي لكثرة المطالبة ليشمل كافة الإخوة العرب وإيمانا من بذلك وخدمة للجميع فقد صرح الأستاذ الإعلامي السعودي القدير سعودبن علي الثبيتي صاحب الفكرة الرائدة في مجال تدريب الإعلاميين من الشباب الصاعد .
والذي أكده من خلال لقائه التلفزيوني الذي أستضافته قناة عدن الفضائية اليمنية وإذاعة صوت العرب من القاهرة والتى أثارتهما تلك المبادرة الرائدة لخدمة المجتمع الوطني والعربي والمباركة له على هذا العمل الذي يستحق الإشادة به لإنجاز هذا المشروع العظيم الذي يحظى بالإحترام.
ومن هذا المنطلق الريادي الذي يحسب لهذه القامة الإعلامية والتي تعد هذه البادرة خطوة رائدة وأنموذجا مشرفا من رجل إعلامي متميز ينقل عصارة فكره الراقي الجميل للإعلاميين الوطنيين والأخوة العرب كافة .
ولا يقتصرهذا العمل النبيل ذلك فقط على التدريب فقط بل قام بإنشاء قروب خاص في موقع التواصل الإجتماعي " الواتس آب " تحت مسمى "الإتحاد الدولي للصحافة" والذي جمع فيه بجهوده الخيرة وعلاقته الوطيدة بشريحة كبيرة من الإعلاميين والأدباء والمفكرين من أبناء الوطن وزملائه من الإخوة العرب المتميزيين بخبراتهم الطويلة في المجال الإعلامي والتي من خلالهم ينقلون عصارة خبرتهم وتجاربهم العملية التي مارسوها وعاصروها على مدى سنين طويلة كلاً بحسب تخصصه ناقلين إلى الشباب الواعد من الإعلاميين بعد أن تم تدريبهم من قبل الكادرالمختص في صحيفة غرب .
حيث تتم النقاشات والحوارات وتبادل الأفكار في مابينهم وتعريف الملتحقين من الشباب الصاعد على الطرق والمنهج الصحيح الذي يبنى على أسس وقواعد متينة بما يخص المجال الإعلامي والسير قدماً للإعلام بكل ثقة وإقتدار بمهنية عالية وموضوعية ليتمكن الشخص منهم بأداء مهامه وإكتساب الدراية والخبرة والمعرفة,بعيدأ عن ما ينتهجه البعض من متسلقي الإعلام بأدائهم المنقوص من لباب فكرهم الغير واعي وأقلامهم الركيكة التي لاتمس للإعلام بصلة لا من قريب ولا من بعيد.
فشكرا لكل من ساهم من هيئة تدريبية وصحفية مخلصة لوطنها ومجتمعها
والحقيقة تميزت صحيفة غرب الإخبارية وعلى مدى عامين ونيف والتي أستطاعت بجهود متميزة ونادرة وأرتقت بنتائج مثمرة حققت النجاح المذهل بأن تبنت العديد من شباب وفتيات الوطن من طلبة الإعلام في المملكة العربية السعودية التي قامت بتدريبهم على أيد أساتذة من كبار رجال الإعلام والأكاديميين والإستشاريين من ذوي الإختصاص قضوا مُعظم حياتهم في مجال الإعلام ومن خلال هذه البادرة الطيبة ينقلون خلاصة تجاربهم العملية في الإعلام إلى الجيل الصاعد من الإعلامين الجدد بعد أن بنوا إعلام قوي على أسس راسخة ومتينة يواكب الإعلام الحديث وتقنياته .
كما أن هذا الأمر لا يقتصر ذلك على أبناء الوطن فقط بل توسع النشاط التدريبي لكثرة المطالبة ليشمل كافة الإخوة العرب وإيمانا من بذلك وخدمة للجميع فقد صرح الأستاذ الإعلامي السعودي القدير سعودبن علي الثبيتي صاحب الفكرة الرائدة في مجال تدريب الإعلاميين من الشباب الصاعد .
والذي أكده من خلال لقائه التلفزيوني الذي أستضافته قناة عدن الفضائية اليمنية وإذاعة صوت العرب من القاهرة والتى أثارتهما تلك المبادرة الرائدة لخدمة المجتمع الوطني والعربي والمباركة له على هذا العمل الذي يستحق الإشادة به لإنجاز هذا المشروع العظيم الذي يحظى بالإحترام.
ومن هذا المنطلق الريادي الذي يحسب لهذه القامة الإعلامية والتي تعد هذه البادرة خطوة رائدة وأنموذجا مشرفا من رجل إعلامي متميز ينقل عصارة فكره الراقي الجميل للإعلاميين الوطنيين والأخوة العرب كافة .
ولا يقتصرهذا العمل النبيل ذلك فقط على التدريب فقط بل قام بإنشاء قروب خاص في موقع التواصل الإجتماعي " الواتس آب " تحت مسمى "الإتحاد الدولي للصحافة" والذي جمع فيه بجهوده الخيرة وعلاقته الوطيدة بشريحة كبيرة من الإعلاميين والأدباء والمفكرين من أبناء الوطن وزملائه من الإخوة العرب المتميزيين بخبراتهم الطويلة في المجال الإعلامي والتي من خلالهم ينقلون عصارة خبرتهم وتجاربهم العملية التي مارسوها وعاصروها على مدى سنين طويلة كلاً بحسب تخصصه ناقلين إلى الشباب الواعد من الإعلاميين بعد أن تم تدريبهم من قبل الكادرالمختص في صحيفة غرب .
حيث تتم النقاشات والحوارات وتبادل الأفكار في مابينهم وتعريف الملتحقين من الشباب الصاعد على الطرق والمنهج الصحيح الذي يبنى على أسس وقواعد متينة بما يخص المجال الإعلامي والسير قدماً للإعلام بكل ثقة وإقتدار بمهنية عالية وموضوعية ليتمكن الشخص منهم بأداء مهامه وإكتساب الدراية والخبرة والمعرفة,بعيدأ عن ما ينتهجه البعض من متسلقي الإعلام بأدائهم المنقوص من لباب فكرهم الغير واعي وأقلامهم الركيكة التي لاتمس للإعلام بصلة لا من قريب ولا من بعيد.
فشكرا لكل من ساهم من هيئة تدريبية وصحفية مخلصة لوطنها ومجتمعها