لا....لا...لا....ياسعد !
غرب....تعلن...
سعد...استقال...
بطولة بني مالك....حزينة...
بعد عامها السادس...
تفقد أباها الروحي المستقيل...
خبر هز قلوب شباب بني مالك الرياضي.
الذين أعلنوا بقلب واحد.
لا...لا...لا...ياسعد...
أنت من بذرت يا أبا راكان بذور هذه الدورة ..حتى غاصت جذورها في *أرض الرسمية واستوت على سوقها..تحت ظل مكتب رعاية الشباب...
ست سنوات توالت فجنى شباب بني مالك تهامة والسراة ثمار الرياضة والتنافس الشريف....وتفيأوا ظلال أغصان المحبة والألفة والتقارب والتلاحم ببصمة وطنية وبروح الإنتماء لوطن النماء والبناء.. كهدف أساسي وسامي سعى لتحقيقه.
مؤسس هذا الكرنفال الرياضي السنوي أ.سعد بن حسين المالكي...
حقق الهدف...وحقق للشباب الرياضي ذلك المتنفس التنافسي وذلك المنتجع الرياضي .دورة بني مالك الرياضية..
ما كان لها أن تكون بعد توفيق الله إلا بهمة وعزم وطموح هذا الرجل.. الذي أسس منهجية رياضية شبابية تنافسية لأبناء قبيلته وخدمة لوطنه
مضحيا بوقته وجهده وماله خدمة لهؤلاء الشباب ..الذين رأيتهم وسمعتهم .
يقولون لأبي راكان...لا ترحل....لا ترحل....
و كل من تعايش وعاش و شاهد ماقدمه أبو راكان ..يرفعون رغبتهم لهذا الرمز الشبابي بأن يظل راعيا لهذه التظاهرة الرياضية التي ترعرعت تحت كنفه..
سعد...الشباب يرفعون طلبهم تحت توقيع قلوبهم بأن تبقى قائدا لهذه الدورة التي وجدوها واحة نثروا فيها مواهبهم وإبداعاتهم....و جدوهها ساحة حب
بين أبناء الوطن ..تعزز فيهم ملامح الوحدة و اللحمة والتقارب و مباديء
الولاء والإخلاص لوطن العطاء وقادة الخير والوفاء.
سعد..الشباب يرفعون لك شكرهم وتقديرهم طوال سنوات مضت قدمت فيها كل مايمكن تقديمه تحت مظلة رياضية و وفق شعارات و طنية
وبرامج شبابية أطلقها الأمير المحبوب *خالد الفيصل *التي عززت الحس الوطني من نافذة التنافس الرياضي ..
أبا راكان..
الشباب ...
يقولون..لا...لا...لا...ترحل..
وأنا...أقول...كما قالوا...وأزيد..
بيض الله وجهك....
سعد...استقال...
بطولة بني مالك....حزينة...
بعد عامها السادس...
تفقد أباها الروحي المستقيل...
خبر هز قلوب شباب بني مالك الرياضي.
الذين أعلنوا بقلب واحد.
لا...لا...لا...ياسعد...
أنت من بذرت يا أبا راكان بذور هذه الدورة ..حتى غاصت جذورها في *أرض الرسمية واستوت على سوقها..تحت ظل مكتب رعاية الشباب...
ست سنوات توالت فجنى شباب بني مالك تهامة والسراة ثمار الرياضة والتنافس الشريف....وتفيأوا ظلال أغصان المحبة والألفة والتقارب والتلاحم ببصمة وطنية وبروح الإنتماء لوطن النماء والبناء.. كهدف أساسي وسامي سعى لتحقيقه.
مؤسس هذا الكرنفال الرياضي السنوي أ.سعد بن حسين المالكي...
حقق الهدف...وحقق للشباب الرياضي ذلك المتنفس التنافسي وذلك المنتجع الرياضي .دورة بني مالك الرياضية..
ما كان لها أن تكون بعد توفيق الله إلا بهمة وعزم وطموح هذا الرجل.. الذي أسس منهجية رياضية شبابية تنافسية لأبناء قبيلته وخدمة لوطنه
مضحيا بوقته وجهده وماله خدمة لهؤلاء الشباب ..الذين رأيتهم وسمعتهم .
يقولون لأبي راكان...لا ترحل....لا ترحل....
و كل من تعايش وعاش و شاهد ماقدمه أبو راكان ..يرفعون رغبتهم لهذا الرمز الشبابي بأن يظل راعيا لهذه التظاهرة الرياضية التي ترعرعت تحت كنفه..
سعد...الشباب يرفعون طلبهم تحت توقيع قلوبهم بأن تبقى قائدا لهذه الدورة التي وجدوها واحة نثروا فيها مواهبهم وإبداعاتهم....و جدوهها ساحة حب
بين أبناء الوطن ..تعزز فيهم ملامح الوحدة و اللحمة والتقارب و مباديء
الولاء والإخلاص لوطن العطاء وقادة الخير والوفاء.
سعد..الشباب يرفعون لك شكرهم وتقديرهم طوال سنوات مضت قدمت فيها كل مايمكن تقديمه تحت مظلة رياضية و وفق شعارات و طنية
وبرامج شبابية أطلقها الأمير المحبوب *خالد الفيصل *التي عززت الحس الوطني من نافذة التنافس الرياضي ..
أبا راكان..
الشباب ...
يقولون..لا...لا...لا...ترحل..
وأنا...أقول...كما قالوا...وأزيد..
بيض الله وجهك....