أهمية الإشراف التربوي في العملية التعليمية
تعتبر العملية التعليمية والتربوية من العمليات التي تتطلب جهداً كبيراً ؛ لأن غايتها وهدفها الأساسي ( البيئة التعليمية بكافة شرائحها) .
ولأن تنمية القدرات والمهارات تعتبر عاملاً مهماً في الجانب الإشرافي ، ومن هنا فإن عملية التربية والتعليم السليمة يجب أن تهتم بالفرد والمجتمع ، بما يتناسب مع أهدافه وآماله وتطلعاته. لذا يمكن القول إن للإشراف التربوي دوراً هاماً في تطوير العملية التعليمية والتربوية ؛ حيث أصبحت الحاجة إليه مهمة بدرجة كبيرة وعلى سبيل المثال وليس الحصر:
1- أن العملية التعليمية أصبحت منظمة ولها مدارس فكرية مُتعددة ، تسعى إلى الرقي بالمستفيد
2- تقدم العلم والتجارب التربوية أدى إلى تطوير أساليب التدريس الحديثة ؛ لتتمشى مع نتائج البحوث الحديثة. وهذا التطور يحتاج إلى مشرف تربوي خبير لكي يختار المناسب منها.
3- التحاق عدد من غير المؤهلين تربوياً للعمل في مهنة التدريس يتطلب وجود مشرف تربوي مدرب ومؤهل تأهيل قوي في مجاله الإشرافي .
4- وجود المعلم القديم والمعلم الجديد ولم يتدرب على الاتجاهات المعاصرة والطرق الحديثة في التدريس يؤكد الحاجة إلى عملية الإشراف ،
5- المعلم المتميز في أدائه بعض الأحيان يحتاج إلى الإشراف ، عند تطبيق أفكار جديدة ؛ أو إعطاء درس تطبيقي ، أو أداء مهارة معينة أمام المعلمين الأقل خبرة .
6- المعلم المبتدئ مهما كانت صفاته الشخصية واستعداده وتدريبه يحتاج إلى التوجيه والمساعدة ليتكيف مع الجو المدرسي الجديد ، ويتقبل العمل بجميع أبعاده ومسؤولياته.
فالإشراف التربوي ضروري لتحسين عملية التعليم ؛ فعن طريق المشرف التربوي يتم تقديم الأساليب الجديدة لتنمية المجالات المعرفية والمهاريه لدى المعلم عند قيامه بالتدريس مستخدم استراتيجيات التدريس المتنوعة.
ولأن تنمية القدرات والمهارات تعتبر عاملاً مهماً في الجانب الإشرافي ، ومن هنا فإن عملية التربية والتعليم السليمة يجب أن تهتم بالفرد والمجتمع ، بما يتناسب مع أهدافه وآماله وتطلعاته. لذا يمكن القول إن للإشراف التربوي دوراً هاماً في تطوير العملية التعليمية والتربوية ؛ حيث أصبحت الحاجة إليه مهمة بدرجة كبيرة وعلى سبيل المثال وليس الحصر:
1- أن العملية التعليمية أصبحت منظمة ولها مدارس فكرية مُتعددة ، تسعى إلى الرقي بالمستفيد
2- تقدم العلم والتجارب التربوية أدى إلى تطوير أساليب التدريس الحديثة ؛ لتتمشى مع نتائج البحوث الحديثة. وهذا التطور يحتاج إلى مشرف تربوي خبير لكي يختار المناسب منها.
3- التحاق عدد من غير المؤهلين تربوياً للعمل في مهنة التدريس يتطلب وجود مشرف تربوي مدرب ومؤهل تأهيل قوي في مجاله الإشرافي .
4- وجود المعلم القديم والمعلم الجديد ولم يتدرب على الاتجاهات المعاصرة والطرق الحديثة في التدريس يؤكد الحاجة إلى عملية الإشراف ،
5- المعلم المتميز في أدائه بعض الأحيان يحتاج إلى الإشراف ، عند تطبيق أفكار جديدة ؛ أو إعطاء درس تطبيقي ، أو أداء مهارة معينة أمام المعلمين الأقل خبرة .
6- المعلم المبتدئ مهما كانت صفاته الشخصية واستعداده وتدريبه يحتاج إلى التوجيه والمساعدة ليتكيف مع الجو المدرسي الجديد ، ويتقبل العمل بجميع أبعاده ومسؤولياته.
فالإشراف التربوي ضروري لتحسين عملية التعليم ؛ فعن طريق المشرف التربوي يتم تقديم الأساليب الجديدة لتنمية المجالات المعرفية والمهاريه لدى المعلم عند قيامه بالتدريس مستخدم استراتيجيات التدريس المتنوعة.