صٍراع بين الأغبياء والمُثقفين
الحقيقة لسنا ضد إستخدام وسائل التواصل الإجتماعي وتبادل المعلومات والفوائد كما ينبغي ونتطلع اليه في مجتمعنا . بل نحن ضدها حينما تكون للأسف لفضح ونشر سيئات مجتمعنا ونشرمشاكلنا وعيوبنا وبأيدي متخلفين أساؤا إستخدام تلك الحسابات وبشكل مؤسف .
للأسف أصبحت تلك الحسابات يملكها بعض الاغبياء واصبحت أداة للإساءة والنقل السلبي بنشر المعلومات التي تصل لحسابه دون أن يقرأها أو يعرف مضمونها وبسرعة البرق ينقلها دون قراءةسواءً رسائل أومقاطع الفيديو وخلافه من الصور .!
وكل همه أن يشارك وكأنه يقول لمنسوبي القروبات ها أنذا *المُثقف الفًاهم لا أتوانى في المشاركه ولدى مخزون من الفكر والثقافه ؟!
رساله لمثل هؤلاء الاشخاص*الأغبياء *: للأسف*! فقد نقلت ما يسيء لك ولوطنك ! وقد أصبحت كالحمار يحمل أسفارا ! وساهمت في تخلف الكثير وتغذيتهم بمعلومات مغلوطه ومعلومات مغرضة صدرت من عدو لك ولوطنك وإمتطاك لتحملها عنه ! لا تظن أن إرسالك لمثل هذه الأخبار الكاذبة وفي إعتقادك* أن هذا الأمر عادي ولن يظر ك اويظرغيرك !؟.. لا أعتقد لأنه ومع الأسف أرسالك لخبر بدون التأكد من صحته يجلب الكثير من المشاكل وتوابعها: وإن إرسالك لخبر كاذب أو مقطع مسىء سيعكس صورة سيئة عنك*لدى المتابعين من أن يصدقوا أي شيء يرد منك !
فلذلك لا داعي لتشويه صورتك في نظر متابعيك .!
للأسف والمصيبة أعظم حينما تتناقل تلك المقاطع والصور والرسائل من المثقفين والإعلاميين خصوصًا وبكل غباء ونسي أنه " إعلامي " بإمكانه ألإستقصاء عن المعلومة من مصادرها والإبلاغ عنها قبل أن يساهم في إنتشارها ! أعلم أن ما ذكرته قد لا يروق للبعض وخصوصاً المتسلقه من الإعلاميين ومن سموا أنفسهم مثقفين وهم بعيدين كل البعد عن شرف المهنتين .
نعم فالإعلامي والمثقف لبنة أساسيه في بناء المجتمع لا تُسهم في هدمه وتًخلُفه كما يحدث الآن للأسـف ! لماذا أصبحنا نعامل عقولنا كمركز للإستقبال فقط وليس للتمعن والتفكر والتحليل قبل نسخها ونشرها ؟!! قد لايعي البعض خطورة الأمر...
تلك التصرفات لاتنشيء جيل مثقف بل تنشيء جيل لايملك الكفاءة أبداً .!!
جيلاً ندفعه للتهاون بوطنه وسمعة مجتمعه . والسبب أننا لا نملك تلك الوطنيه المجتمعية والمسئولية تجاه وطننا وسمعته ومجتمعنا وثقافته وأصبحنا أداة للأعداء.؟ فهم يكتبون ونحن ننقل بكل بلاهة ونساهم في نشرها كالإشاعات والمقاطع المسيئة وووووو!
الحقيقة. إن كلامي موجه في الدرجة الأولى للمثقفين والإعلاميين كما يدعون وبعضهم للأسف طرف أساسي في إنتشار الإشاعة !
للأسف لو كان إعلامياً بحق لأصبح مطلعًا عما يحدث في مجتمعه ومن حقه التأكد والبحث والتحري حتى يصل للحقيقة. أيضًا من المفروض أن تقف عنده تلك الرسائل المسيئة ولا يساهم في إنتشارها كونه إعلامي ومثقف يشار اليه بالبنان كما يدعي .!
بالله عليكم كيف تتوقعون منا أن نكون شعب راقي وواعي وجميع تصرفاتنا مسيئة لوطننا وسمعته وتناسيتم أنه بينكم من يبغضكم وينقلها عبر القارات؟؟!!
أصبحنا نساهم في تجميد عقولنا وننشر ما يفسد الفكر في مجتمعنا للأسف.! إستخدامنا المفرط في النقل العشوائي جعلنا جميعا أغبياء ! حتى في إهتماماتنا وتوجهاتنا وتطلعاتنا!!
منفردين في النقل ولغيرنا وكأننا خشب مسنده. تُملى علينا تلكم المسوخ المدعين بالوطنية وهي منهم براء يتكلمون بلهجتنا وهم أعدائنا , عرفوا أننا شعب إتكالى في كل شيء حتى في الرسائل والكتابة , ومتيقنون أننا سننقلها بكل غباء في حسابات التواصل الاجتماعي .
ساهمنا في تفريغ سمومهم بأيدينا وبمجتمعنا فرحين أننا وصلنا لمعلومه بكل سذاجة! للأسف كررت كلمة غباء في عدة مواضع لأنها الحقيقة صفة لم أجد بديلاً عنها لمثل تلك التصرفات .
بل وجعلتها عنواناً لرسالتى أيضًا ! للأسف إلى متى سنظل كالإمعات المتسلقين المتهاونين في إستقرار وطننا الذي يتطلع إلينا لنُعمره بالأمن والأمان يداً بيد مع الدولة والقيادة وننبذ تلك المؤامرات التى تتشكل بكل لون وتسربت بين أبنائنا وبأيدينا , ننقل الملفات المرئية والصور والرسائل المسيئة والنكت التى تطلق على مجتمعنا وبكل بلاهة نسهم في نشرها دون دراية ؟!
فمتى نًفيقُ ونُصبح كما ينبغي ؟
للأسف أصبحت تلك الحسابات يملكها بعض الاغبياء واصبحت أداة للإساءة والنقل السلبي بنشر المعلومات التي تصل لحسابه دون أن يقرأها أو يعرف مضمونها وبسرعة البرق ينقلها دون قراءةسواءً رسائل أومقاطع الفيديو وخلافه من الصور .!
وكل همه أن يشارك وكأنه يقول لمنسوبي القروبات ها أنذا *المُثقف الفًاهم لا أتوانى في المشاركه ولدى مخزون من الفكر والثقافه ؟!
رساله لمثل هؤلاء الاشخاص*الأغبياء *: للأسف*! فقد نقلت ما يسيء لك ولوطنك ! وقد أصبحت كالحمار يحمل أسفارا ! وساهمت في تخلف الكثير وتغذيتهم بمعلومات مغلوطه ومعلومات مغرضة صدرت من عدو لك ولوطنك وإمتطاك لتحملها عنه ! لا تظن أن إرسالك لمثل هذه الأخبار الكاذبة وفي إعتقادك* أن هذا الأمر عادي ولن يظر ك اويظرغيرك !؟.. لا أعتقد لأنه ومع الأسف أرسالك لخبر بدون التأكد من صحته يجلب الكثير من المشاكل وتوابعها: وإن إرسالك لخبر كاذب أو مقطع مسىء سيعكس صورة سيئة عنك*لدى المتابعين من أن يصدقوا أي شيء يرد منك !
فلذلك لا داعي لتشويه صورتك في نظر متابعيك .!
للأسف والمصيبة أعظم حينما تتناقل تلك المقاطع والصور والرسائل من المثقفين والإعلاميين خصوصًا وبكل غباء ونسي أنه " إعلامي " بإمكانه ألإستقصاء عن المعلومة من مصادرها والإبلاغ عنها قبل أن يساهم في إنتشارها ! أعلم أن ما ذكرته قد لا يروق للبعض وخصوصاً المتسلقه من الإعلاميين ومن سموا أنفسهم مثقفين وهم بعيدين كل البعد عن شرف المهنتين .
نعم فالإعلامي والمثقف لبنة أساسيه في بناء المجتمع لا تُسهم في هدمه وتًخلُفه كما يحدث الآن للأسـف ! لماذا أصبحنا نعامل عقولنا كمركز للإستقبال فقط وليس للتمعن والتفكر والتحليل قبل نسخها ونشرها ؟!! قد لايعي البعض خطورة الأمر...
تلك التصرفات لاتنشيء جيل مثقف بل تنشيء جيل لايملك الكفاءة أبداً .!!
جيلاً ندفعه للتهاون بوطنه وسمعة مجتمعه . والسبب أننا لا نملك تلك الوطنيه المجتمعية والمسئولية تجاه وطننا وسمعته ومجتمعنا وثقافته وأصبحنا أداة للأعداء.؟ فهم يكتبون ونحن ننقل بكل بلاهة ونساهم في نشرها كالإشاعات والمقاطع المسيئة وووووو!
الحقيقة. إن كلامي موجه في الدرجة الأولى للمثقفين والإعلاميين كما يدعون وبعضهم للأسف طرف أساسي في إنتشار الإشاعة !
للأسف لو كان إعلامياً بحق لأصبح مطلعًا عما يحدث في مجتمعه ومن حقه التأكد والبحث والتحري حتى يصل للحقيقة. أيضًا من المفروض أن تقف عنده تلك الرسائل المسيئة ولا يساهم في إنتشارها كونه إعلامي ومثقف يشار اليه بالبنان كما يدعي .!
بالله عليكم كيف تتوقعون منا أن نكون شعب راقي وواعي وجميع تصرفاتنا مسيئة لوطننا وسمعته وتناسيتم أنه بينكم من يبغضكم وينقلها عبر القارات؟؟!!
أصبحنا نساهم في تجميد عقولنا وننشر ما يفسد الفكر في مجتمعنا للأسف.! إستخدامنا المفرط في النقل العشوائي جعلنا جميعا أغبياء ! حتى في إهتماماتنا وتوجهاتنا وتطلعاتنا!!
منفردين في النقل ولغيرنا وكأننا خشب مسنده. تُملى علينا تلكم المسوخ المدعين بالوطنية وهي منهم براء يتكلمون بلهجتنا وهم أعدائنا , عرفوا أننا شعب إتكالى في كل شيء حتى في الرسائل والكتابة , ومتيقنون أننا سننقلها بكل غباء في حسابات التواصل الاجتماعي .
ساهمنا في تفريغ سمومهم بأيدينا وبمجتمعنا فرحين أننا وصلنا لمعلومه بكل سذاجة! للأسف كررت كلمة غباء في عدة مواضع لأنها الحقيقة صفة لم أجد بديلاً عنها لمثل تلك التصرفات .
بل وجعلتها عنواناً لرسالتى أيضًا ! للأسف إلى متى سنظل كالإمعات المتسلقين المتهاونين في إستقرار وطننا الذي يتطلع إلينا لنُعمره بالأمن والأمان يداً بيد مع الدولة والقيادة وننبذ تلك المؤامرات التى تتشكل بكل لون وتسربت بين أبنائنا وبأيدينا , ننقل الملفات المرئية والصور والرسائل المسيئة والنكت التى تطلق على مجتمعنا وبكل بلاهة نسهم في نشرها دون دراية ؟!
فمتى نًفيقُ ونُصبح كما ينبغي ؟