حلال علي حرام عليكم
صراحتنا مفهوم قد يؤرق من حولنا..
فقد نفقد الكثيرين بسببها. ربما أقرب الناس لنا ..
فكونك إنسان صريح ، لا تحب المجاملة والنفاق ، فقد تكون الصراحة في أحيان كثيرة إيجابية ، أو سلبية بكل ما تحتويه معنى الكلمة ..
لذالك علينا ، إختيار مفردات إيجابية ، وحجة معبرة ، كي نصل لما نريده ، دون قبح في الكلمات..
قد يرى البعض صراحتك.. من سلالم التربية السيئة ، وقد يراها البعض خطوة إيجابية ، تدفع نحو الأمام مع الأخرين ، وغالباً ما تحتاج حياتنا إلى الجرأة نوعاً ما ، في الصراحة ، لكي تخبر الماثل أمامك بكل أمانه بما هو واقع في حياته ، قد نصادف أناساً لا يعرفون سوى التجريح ، والتلميح ، ظناً منهم أن ذلك الحق . . معرفين لذلك بمعنى الصراحة .
فتراه يلمز ذاك ، ويجرح تلك ، ويرمي مفرداتٍ لاجم لها من التقصير ، والتجريح في من أمامه ..
كي تكن صديق نفسك عليك ان تكن صريحاً , صادقاً . . .حين تصادف أٌناس جدد لابد أن تكون صريحاً .
حينما تتحدث مع عائلتك لابد أن تكون صريحاً.
حرصنا على صراحتنا لا يعني ان نلغي حلاوة المجاملة ، إن كانت تلك صراحة مطلقة..
فلما يشتد غضباً حين تٌرد له تلك المفردات..!!
ولماذا تندرج صراحتنا في أوقات كثيرة ، تحت غبطنا ، وحقدنا ، على الأخرين .
ولا يخفينا علماً عن فلان وفلانه صٌدم بالصراحه وحقيقة
فلا يكتفينا إلا بسيل من الشتائم ، والغيظ المكبت
تحت شعار..
( حلال علي حرام عليكم ) .
ما أكثر عجبنا في تصرفاتنا..
فهل صراحتك دليل لرأيك السديد ، أم انها غبطة في داخلك ، لم تجد متنفساً لها غير ذلك.. ولكن في النهاية ، كلاً منا ، له رأيه .
وهذا رائي انا .
فقد نفقد الكثيرين بسببها. ربما أقرب الناس لنا ..
فكونك إنسان صريح ، لا تحب المجاملة والنفاق ، فقد تكون الصراحة في أحيان كثيرة إيجابية ، أو سلبية بكل ما تحتويه معنى الكلمة ..
لذالك علينا ، إختيار مفردات إيجابية ، وحجة معبرة ، كي نصل لما نريده ، دون قبح في الكلمات..
قد يرى البعض صراحتك.. من سلالم التربية السيئة ، وقد يراها البعض خطوة إيجابية ، تدفع نحو الأمام مع الأخرين ، وغالباً ما تحتاج حياتنا إلى الجرأة نوعاً ما ، في الصراحة ، لكي تخبر الماثل أمامك بكل أمانه بما هو واقع في حياته ، قد نصادف أناساً لا يعرفون سوى التجريح ، والتلميح ، ظناً منهم أن ذلك الحق . . معرفين لذلك بمعنى الصراحة .
فتراه يلمز ذاك ، ويجرح تلك ، ويرمي مفرداتٍ لاجم لها من التقصير ، والتجريح في من أمامه ..
كي تكن صديق نفسك عليك ان تكن صريحاً , صادقاً . . .حين تصادف أٌناس جدد لابد أن تكون صريحاً .
حينما تتحدث مع عائلتك لابد أن تكون صريحاً.
حرصنا على صراحتنا لا يعني ان نلغي حلاوة المجاملة ، إن كانت تلك صراحة مطلقة..
فلما يشتد غضباً حين تٌرد له تلك المفردات..!!
ولماذا تندرج صراحتنا في أوقات كثيرة ، تحت غبطنا ، وحقدنا ، على الأخرين .
ولا يخفينا علماً عن فلان وفلانه صٌدم بالصراحه وحقيقة
فلا يكتفينا إلا بسيل من الشتائم ، والغيظ المكبت
تحت شعار..
( حلال علي حرام عليكم ) .
ما أكثر عجبنا في تصرفاتنا..
فهل صراحتك دليل لرأيك السديد ، أم انها غبطة في داخلك ، لم تجد متنفساً لها غير ذلك.. ولكن في النهاية ، كلاً منا ، له رأيه .
وهذا رائي انا .