جففو المستنقع قبل وقوع الكارثة
الرياضة بشكل عام هي مكان للترفيه والفروسية والتنافس الشريف للوصول للمركز الأول في كل مجال رياضي كل على حسب قدرته وامكاناته وهذا الهدف الذي من أجله يتنافس المتنافسون الشريفون وهذا ما نريده في كل مجال رياضي أو تنافسي ..
لأن نتيجته ترضي الجميع مهما كانت قاسية بالنسبة لنا ولكنها في النهاية هي النتيجة التي حصلت بعد تنافس شريف ولأن لا بد من فائز واحد فإنه يجب أن نرضى بمن وصل وفاز وحصل على المركز الأول وأن نهنئه وأن نحاول في المرات القادمه لأن نكون نحن في هذا المركز ونعمل على ذلك من خلال تقوية فريقنا أو خيولنا أو اي مجال نتنافس فيه تنافس شريفاً ..
ولأن الرياضة هي متنفس الشباب وهي المتابعة من الشريحة العظمى من الشباب فيجب أن تكون بيئتها صحية جداً بعيدة عن ما نراه الآن من تحول ميادين الرياضة والتنافس الشريف لميادين حرب لا هوادة فيها كأننا في حرب باردة بين دولتين أو اكثر ..
وهذا ما لا نريده .. وللأسف الشديد والذي يجب أن يكون للمسؤول فيه كلمته أن هناك من لا ناقة له ولا جمل في هذا المجال ولكنه دلف اليه حتى يستفيد منه مادياً أو معنوياً أو حتى ينال شهرة .. فأصبح لا يهتم للأخلاق وبنائها ولا للمنافسة الشريفة بل ابتدع طريق أخر يوصله للغاية التي يريدها وهي الكذب .. التدليس ..
المحاولة وبكل شكل من التفرقة بين ابناء البلد الواحد والبيت الواحد من خلال التحريش بينهم وأختلاق امور كاذبة حتى يذكي الحرب والحقد والكراهية بين نفوس الشباب ويصبح المجال كما يريده هو ميدان للحرب والكراهية والبغضاء حتى أننا اصبحنا نسمع ونرى أمور لا تقال لكافر أو يهودي يطلقها الشاب على اخوه من امه وابيه أو قريبه أو جاره أو ابن وطنه لمجرد أن مختلف معه في الميول الرياضة وذلك لأن خؤلاء الأشخاص الذين دخلوا هذا المجال لأغراض دنيئة هيئوا لهم هذا الأمر ورأينا ما لا يمكن القبول فيه ..
ولكل من لم يعجبه كلامي أو يظن أنه مجرد تهاويل اعلامية فليقي نظرة على بعض الحسابات في وسائل التواصل الإجتماعي أو في الأعمدة الصحفية المختلفة والتي يكتب فيها من يقال لهم اعلاميون رياضيون وهم فاسدون مفسدون لا يرون للوطن حق ولا لشبابه قيمة وكرامة فهم يهدمون الوطن من خلال خلق العداء بين شبابه بسبب اغراض تافهه وميول لا تسمن ولا تغني من جوع.
وهذا مستنقع اسن للأسف الشديد إذا ترك بلا تجفيف ولا ردم فإنه سنقل الأمراض التي ستسري في أجساد شبابنا ولن نجد لها بعد ذلك علاج ناجح لأن الداء اصبح في الجميع وأصبحت الرياضة ميدان للحروب والتقاتل والتراشق بالكلمات البذيئة ونحن نرى للأسف من لا شهادة معه ولا معرفة اعلامية يتصدر المنابر وكل مؤهلاته أنه يستطيع الكذب وأنه يعرف كيف يفرق بين الصاحبين والصديقين والأخوين لأنهم يميلون لفرق مختلفة ..
هؤلاء يجب على المسؤول الأول ان يبعدهم عن الساحة بأي طريقة قبل أن تقع الفأس بالرأس وحينها لا ينفع الندم نريد رياضة تنافسية شريفة تسير على الأنظمة والقوانين المتبعة في كل رياضة القوانين التي يسير فيها جميع الناس في جميع بلدان العالم فما يسري عليهم يسري علينا وأن يطبق النظام على الجميع فالميدان التنافسي للجميع ليس للكبير مكانة تجعله لا يناقش ولا يعاقب بل يجب ان تناله العقوبة قبل غيره حتى يرتدع من هو اقل منه والا يترك هذا المجال لمجالات اخرى تصلح له ..
نريد أن نتنفس الهواء النقي من خلال رياضة نقية فيها قبل التنافس المحبة والإحترام ومن فاز وانتصر بفعل يمناه وقدراته يقال له مبروك ومن خسر يقال له حظ اوفر في المرات القادمة وأن يصلح نقاط ضعفه حتى يفوز في المنافسات القادمة ..
لا نريد رياضة مافيا وتهديد ومحاولات ارهاب لنيل الفوز أو البطولة ..لديك قدرات وتدعي أنك الأفضل ارنا ما لديك في الميدان أما الفوز بالطرق الملتوية ليست شريفة ولن تكون ذات جدوى وأهلها اول من يعلم أن فوزهم لا طعم له ولا رائحة ..
لأن نتيجته ترضي الجميع مهما كانت قاسية بالنسبة لنا ولكنها في النهاية هي النتيجة التي حصلت بعد تنافس شريف ولأن لا بد من فائز واحد فإنه يجب أن نرضى بمن وصل وفاز وحصل على المركز الأول وأن نهنئه وأن نحاول في المرات القادمه لأن نكون نحن في هذا المركز ونعمل على ذلك من خلال تقوية فريقنا أو خيولنا أو اي مجال نتنافس فيه تنافس شريفاً ..
ولأن الرياضة هي متنفس الشباب وهي المتابعة من الشريحة العظمى من الشباب فيجب أن تكون بيئتها صحية جداً بعيدة عن ما نراه الآن من تحول ميادين الرياضة والتنافس الشريف لميادين حرب لا هوادة فيها كأننا في حرب باردة بين دولتين أو اكثر ..
وهذا ما لا نريده .. وللأسف الشديد والذي يجب أن يكون للمسؤول فيه كلمته أن هناك من لا ناقة له ولا جمل في هذا المجال ولكنه دلف اليه حتى يستفيد منه مادياً أو معنوياً أو حتى ينال شهرة .. فأصبح لا يهتم للأخلاق وبنائها ولا للمنافسة الشريفة بل ابتدع طريق أخر يوصله للغاية التي يريدها وهي الكذب .. التدليس ..
المحاولة وبكل شكل من التفرقة بين ابناء البلد الواحد والبيت الواحد من خلال التحريش بينهم وأختلاق امور كاذبة حتى يذكي الحرب والحقد والكراهية بين نفوس الشباب ويصبح المجال كما يريده هو ميدان للحرب والكراهية والبغضاء حتى أننا اصبحنا نسمع ونرى أمور لا تقال لكافر أو يهودي يطلقها الشاب على اخوه من امه وابيه أو قريبه أو جاره أو ابن وطنه لمجرد أن مختلف معه في الميول الرياضة وذلك لأن خؤلاء الأشخاص الذين دخلوا هذا المجال لأغراض دنيئة هيئوا لهم هذا الأمر ورأينا ما لا يمكن القبول فيه ..
ولكل من لم يعجبه كلامي أو يظن أنه مجرد تهاويل اعلامية فليقي نظرة على بعض الحسابات في وسائل التواصل الإجتماعي أو في الأعمدة الصحفية المختلفة والتي يكتب فيها من يقال لهم اعلاميون رياضيون وهم فاسدون مفسدون لا يرون للوطن حق ولا لشبابه قيمة وكرامة فهم يهدمون الوطن من خلال خلق العداء بين شبابه بسبب اغراض تافهه وميول لا تسمن ولا تغني من جوع.
وهذا مستنقع اسن للأسف الشديد إذا ترك بلا تجفيف ولا ردم فإنه سنقل الأمراض التي ستسري في أجساد شبابنا ولن نجد لها بعد ذلك علاج ناجح لأن الداء اصبح في الجميع وأصبحت الرياضة ميدان للحروب والتقاتل والتراشق بالكلمات البذيئة ونحن نرى للأسف من لا شهادة معه ولا معرفة اعلامية يتصدر المنابر وكل مؤهلاته أنه يستطيع الكذب وأنه يعرف كيف يفرق بين الصاحبين والصديقين والأخوين لأنهم يميلون لفرق مختلفة ..
هؤلاء يجب على المسؤول الأول ان يبعدهم عن الساحة بأي طريقة قبل أن تقع الفأس بالرأس وحينها لا ينفع الندم نريد رياضة تنافسية شريفة تسير على الأنظمة والقوانين المتبعة في كل رياضة القوانين التي يسير فيها جميع الناس في جميع بلدان العالم فما يسري عليهم يسري علينا وأن يطبق النظام على الجميع فالميدان التنافسي للجميع ليس للكبير مكانة تجعله لا يناقش ولا يعاقب بل يجب ان تناله العقوبة قبل غيره حتى يرتدع من هو اقل منه والا يترك هذا المجال لمجالات اخرى تصلح له ..
نريد أن نتنفس الهواء النقي من خلال رياضة نقية فيها قبل التنافس المحبة والإحترام ومن فاز وانتصر بفعل يمناه وقدراته يقال له مبروك ومن خسر يقال له حظ اوفر في المرات القادمة وأن يصلح نقاط ضعفه حتى يفوز في المنافسات القادمة ..
لا نريد رياضة مافيا وتهديد ومحاولات ارهاب لنيل الفوز أو البطولة ..لديك قدرات وتدعي أنك الأفضل ارنا ما لديك في الميدان أما الفوز بالطرق الملتوية ليست شريفة ولن تكون ذات جدوى وأهلها اول من يعلم أن فوزهم لا طعم له ولا رائحة ..