يكفينا لمسة وفاء ياساده
نعم ..
هناك لمسة وفاء ، عنوانها ، التقدير ، والاحترام ، والفخر بالإبداع ، والانجاز ، الكثير يحلم بها ، حتى وإن لم تتحقق يظل يحلم ، ثم يحلم ..
هذه ( المسه ) بمثابة الأكسجين الذي نتنفس به .. فقبل أيام ، حصل عليها أخونا الاعلامي القدير : المؤسس والمدير العام لصحيفة ( غرب ) الإخبارية *الاستاذ : سعود بن علي الثبيتي ، في الملتقى اليمني للإعلام ، لجهوده الفاعلة في دعم الشرعية اليمنية ، والتحالف العربي المساند لها .
إنها لمسة ( تكريم ) للتحفيز الايجابي ، على البذل والإصرار ، والإخلاص ، فالتكريم بمختلف اشكاله ومستوياته ، يعتبر دعوة صادقة ، لاستمرار الجهد ، ومواصلة العطاء ، وأيضاً يُمثل التكريم استثماراً ذكياً ، في طبقة المبدعين والمميزين الذين يكرّسون جهدهم ، ليُحققون التنمية الشاملة والمستدامة لوطننا الغالي ..
فبهذه المناسبه ، أحببت أولاً : أن أهني نفسي وكل منتسب ( لصحيفة غرب ) وأهنئ أخونا ، على هذا البروز ، والتفوق ، والتميز ، الغير مستغرب .
وثانياً : سأحاول قدر الامكان بقلمي المتواضع ، أن أنتهز هذه الفرصة لأكثف قليلاً من الضوء ، حول مثل هذا التكريم ، وأهميته .
أنه ياساده ، قيمة انسانية ، وثقافة مجتمعية ، وسمة ايجابية ، تُفاخر بها المجتمعات الحيوية، التي قد تتجاهلها بعض الجهات في مجتمعنا ، بقصد ، أو بدون قصد ، تلك الجهات ( النائمة ) التي لا تعرف قيمة وخطورة وتأثير هذه الثقافة الرائعة ، التي تستحق التبني والاهتمام والدعم ..
لذالك أناشد الجهات المسؤلة أن تدرك أهمية التكريم لمبدعيها، وأن توظف كل إمكاناتها المادية والبشرية لانجاح هذه الظاهرة الرائعة.
فالتكريم ضرورة مجتمعية يحوي الكثير من الاهداف ، والرسائل ، والتوجيهات، بل يحرض على التفوق والتميز والإنجاز ، ويؤكد على حيوية ، وديناميكية ، وتطور المجتمع.
إن ثقافة التكريم ياساده ، نحتاجها، كمجتمع يتطلع للارتقاء والتميز ، سواء لأفراد أو نخب المجتمع . حيث له أصداء إيجابية كثيرة وكبيرة جداً. تنتج عن التكريم بمختلف اشكاله ومستوياته، وهو أيضاً دعوة صادقة لاستمرار الجهد ، ومواصلة العطاء، سواء للمكرمين ، أو مختلف افراد وشرائح المجتمع ، كذلك يعتبر استثماراً ذكياً ، في طبقة المبدعين ، والمميزين .
ياساده ، تذكرو أن هناك العشرات، بل المئات ، ممن ينتظرون شيئاً من التقدير ، والاحترام ، والتكريم ، لأنهم يستحقون ذلك وأكثر ، لما قدموه من جهود *وإبداعات ، وإنجازات ، تُسجل باسم الوطن ، علينا إحتواءها ..
التكريم ياساده ، ثقافة ، وقيمة ، وسلوك ، بحاجة ماسة لأن يتجذر في فكرنا ، ومزاجنا ، وقناعاتنا، لأنه المحرض الوحيد والمهم ، على البذل ، والعطاء والإخلاص، والمحفز على ديمومة التميز ، والإبداع ، والإنجاز ..
فما أجمل هذا الوطن بمبدعيه ومخلصيه ومحبيه .
هناك لمسة وفاء ، عنوانها ، التقدير ، والاحترام ، والفخر بالإبداع ، والانجاز ، الكثير يحلم بها ، حتى وإن لم تتحقق يظل يحلم ، ثم يحلم ..
هذه ( المسه ) بمثابة الأكسجين الذي نتنفس به .. فقبل أيام ، حصل عليها أخونا الاعلامي القدير : المؤسس والمدير العام لصحيفة ( غرب ) الإخبارية *الاستاذ : سعود بن علي الثبيتي ، في الملتقى اليمني للإعلام ، لجهوده الفاعلة في دعم الشرعية اليمنية ، والتحالف العربي المساند لها .
إنها لمسة ( تكريم ) للتحفيز الايجابي ، على البذل والإصرار ، والإخلاص ، فالتكريم بمختلف اشكاله ومستوياته ، يعتبر دعوة صادقة ، لاستمرار الجهد ، ومواصلة العطاء ، وأيضاً يُمثل التكريم استثماراً ذكياً ، في طبقة المبدعين والمميزين الذين يكرّسون جهدهم ، ليُحققون التنمية الشاملة والمستدامة لوطننا الغالي ..
فبهذه المناسبه ، أحببت أولاً : أن أهني نفسي وكل منتسب ( لصحيفة غرب ) وأهنئ أخونا ، على هذا البروز ، والتفوق ، والتميز ، الغير مستغرب .
وثانياً : سأحاول قدر الامكان بقلمي المتواضع ، أن أنتهز هذه الفرصة لأكثف قليلاً من الضوء ، حول مثل هذا التكريم ، وأهميته .
أنه ياساده ، قيمة انسانية ، وثقافة مجتمعية ، وسمة ايجابية ، تُفاخر بها المجتمعات الحيوية، التي قد تتجاهلها بعض الجهات في مجتمعنا ، بقصد ، أو بدون قصد ، تلك الجهات ( النائمة ) التي لا تعرف قيمة وخطورة وتأثير هذه الثقافة الرائعة ، التي تستحق التبني والاهتمام والدعم ..
لذالك أناشد الجهات المسؤلة أن تدرك أهمية التكريم لمبدعيها، وأن توظف كل إمكاناتها المادية والبشرية لانجاح هذه الظاهرة الرائعة.
فالتكريم ضرورة مجتمعية يحوي الكثير من الاهداف ، والرسائل ، والتوجيهات، بل يحرض على التفوق والتميز والإنجاز ، ويؤكد على حيوية ، وديناميكية ، وتطور المجتمع.
إن ثقافة التكريم ياساده ، نحتاجها، كمجتمع يتطلع للارتقاء والتميز ، سواء لأفراد أو نخب المجتمع . حيث له أصداء إيجابية كثيرة وكبيرة جداً. تنتج عن التكريم بمختلف اشكاله ومستوياته، وهو أيضاً دعوة صادقة لاستمرار الجهد ، ومواصلة العطاء، سواء للمكرمين ، أو مختلف افراد وشرائح المجتمع ، كذلك يعتبر استثماراً ذكياً ، في طبقة المبدعين ، والمميزين .
ياساده ، تذكرو أن هناك العشرات، بل المئات ، ممن ينتظرون شيئاً من التقدير ، والاحترام ، والتكريم ، لأنهم يستحقون ذلك وأكثر ، لما قدموه من جهود *وإبداعات ، وإنجازات ، تُسجل باسم الوطن ، علينا إحتواءها ..
التكريم ياساده ، ثقافة ، وقيمة ، وسلوك ، بحاجة ماسة لأن يتجذر في فكرنا ، ومزاجنا ، وقناعاتنا، لأنه المحرض الوحيد والمهم ، على البذل ، والعطاء والإخلاص، والمحفز على ديمومة التميز ، والإبداع ، والإنجاز ..
فما أجمل هذا الوطن بمبدعيه ومخلصيه ومحبيه .