سيرتبطُ إسمُ سلمان عبر التاريخ رضى من رضى وآبى من آبى
كم هو عظيم ذلك الحب الذي يجسد أصدق معاني الوفاء والولاء، وهو الذي سكن دواخلنا فأصبح يجري في عروقنا وينبض في قلوبنا حباً لخادم الحرمين واولياء عهده الكرام وحكومته*البواسل في كل القطاعات .
عاش الملك للعلم والوطن عاش سلمان الحزم والخير.
ملك سيرتبٍط اسمه بالتاريخ محليا بكل الصفات مثل ملك الحزم *الملك الحكيم، صدر الاسلام وحاميه ، ملك الرؤية.
وعالميًا*سيرتبط اسمه كرجل السلام وزعيم الامة الاسلامية والعربية ،لما قدمه للأمة الاسلامية والعربية جمعاء من مبادرات شملت أسمى معاني الحكمة والوفاء لها تترجمت في تقديم المساعدات لكل المحتاجين في شتى بقاع الارض من إخواننا المسلمين والعرب .
سترسخ في قلوبنا وعقولنا جيلا بعد جيل *تلك**المواقف الكبيرة والتاريخية التي جسدت مدى تحمله للمسؤولية الجسيمة في صد العدوان عن المملكة واليمن الشقيق والحد من التمدد العدائي ضد المملكة واليمن الشقيق *بوقفة تاريخية لن ينساها ابناء الشعبين الشقيقن .
يده الكريمة ممدوة للجميع . فهو حقاً الإنسان قبل ان يكون القائد، لا يدخر جهدا لأجل نجدة اخوانه المسلمين والعرب وتخفيف محنهم في أوطان كثيرة على امتداد الدول العربية والاسلامية والصديقة والعالم كافة.
صنع لنا تلك الرؤية " *2030 " المستقبلية والثاقبة للمملكة* التى ستكون نبراساً نقتدي به ما حيينا .
لما لا وهي تنبع من صاحب الحكمة، وزعيم الحزم والامل *الذي أثبت ان للمملكة*مركزاً انسانياً عالمياً. وعزز مكانتها*في كل مكان في العالم .
خادم الحرمين الملك سلمان :
عشت لنا فخرا نسمو به ونسعد. ودمت لنا بحنانك الذي نفرح به ونعتز. وحفظك الله ورعاك وألبسك لباس الصحة والعافية، وسلمك من كل مكروه، يا قلب الشعب وروحه ونبضه ووريده.