يا مجوس لن تخطفوا ألأصوات والقلوب
قبل مايزيد على ألف وأربعمائة عام عندما بعث رسول الله صلى الله عليه وسلّم وفده الى كسرى كبير الفُرس ليخضع لكلمة الله بالحق ..
الذي غرّه اتساع مُلكه، وقوة جيشه، واستهان بأولئك العرب الذين كانوا يُساقون إلى طاعة الأكاسرة سوْقا، وبيد عملاء الفرس ومندوبيهم من أذناب *العرب. حتى حقق الله ما دعى به رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن الله على جيش الاسلام بقيادة الفاروق وازيلت امبراطورية كسرى واصبحت مجرد ذكرى وغصة بحلوق المجوس *.
لا تزال هذه الأحقاد الدنيئة تتوارثها الأجيال الفارسية، حتى بعد أن لبست عباءة الدين، واتّخذت من التشيّع شعارا وستارا تُخفي وراءه الحقد الفارسي، حقد فارس تجاه أرض الحرمين. وها هي اليوم إيران، الوريث الرسمي لإمبراطورية فارس البائدة كما تحلم وتعيش ذلك الحلم البغيض، برغم أنها تسعى جاهدة لكي تعيد هذا المجد عبر مشروع قومي يرتكز على طائفية بغيضة عبر رعيع من اتباعهم ومطاياهم الاغبياء ، يتخذون من التُقية نهجا ودينا، لكنهم كما قال الله تعالى {قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفي صدورهم أكبر}.
إن الشعوب الوفية المخلصة لدينها وأوطانها على أهبة الاستعداد للموت دون أمن هذه البلاد*للدفاع عن أرض السعودية (التي نحبّها ونفديها ) .
ولن تكون أبدا مرتعا للصفويين وأذنابهم، بل سيكون إجهاض مشروعهم بسواعد أبنائها ولن تفلت ايران من قبضتنا طال الزمان او قصر*فالتاريخ يعيد نفسه ولن تعود دولة كسرى ولن يفيقوا من أحلامهم ما دامت الدنيا.
بل وسنخلص وطننا من *الفيروس الكامن بالجسد الإسلامي عامة والجسد السعودي خاصة ، الطابور الخامس في السعودية من أذناب المجوس وحميرهم .
ونقول لهم لن تخطفوا اصوات الحق في القطيف او تاروت وهي جزء من وطن العزة والأباء وطن لكل وطنى محب لترابها وستعلوا كلمة الحق برجالاتها الاوفياء الذين يرفضون أن يكونوا مطايا للفرس لتدمير ذاتهم قبل أن يدمروا مجتمعهم وإستقرارهم .
الذي غرّه اتساع مُلكه، وقوة جيشه، واستهان بأولئك العرب الذين كانوا يُساقون إلى طاعة الأكاسرة سوْقا، وبيد عملاء الفرس ومندوبيهم من أذناب *العرب. حتى حقق الله ما دعى به رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن الله على جيش الاسلام بقيادة الفاروق وازيلت امبراطورية كسرى واصبحت مجرد ذكرى وغصة بحلوق المجوس *.
لا تزال هذه الأحقاد الدنيئة تتوارثها الأجيال الفارسية، حتى بعد أن لبست عباءة الدين، واتّخذت من التشيّع شعارا وستارا تُخفي وراءه الحقد الفارسي، حقد فارس تجاه أرض الحرمين. وها هي اليوم إيران، الوريث الرسمي لإمبراطورية فارس البائدة كما تحلم وتعيش ذلك الحلم البغيض، برغم أنها تسعى جاهدة لكي تعيد هذا المجد عبر مشروع قومي يرتكز على طائفية بغيضة عبر رعيع من اتباعهم ومطاياهم الاغبياء ، يتخذون من التُقية نهجا ودينا، لكنهم كما قال الله تعالى {قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفي صدورهم أكبر}.
إن الشعوب الوفية المخلصة لدينها وأوطانها على أهبة الاستعداد للموت دون أمن هذه البلاد*للدفاع عن أرض السعودية (التي نحبّها ونفديها ) .
ولن تكون أبدا مرتعا للصفويين وأذنابهم، بل سيكون إجهاض مشروعهم بسواعد أبنائها ولن تفلت ايران من قبضتنا طال الزمان او قصر*فالتاريخ يعيد نفسه ولن تعود دولة كسرى ولن يفيقوا من أحلامهم ما دامت الدنيا.
بل وسنخلص وطننا من *الفيروس الكامن بالجسد الإسلامي عامة والجسد السعودي خاصة ، الطابور الخامس في السعودية من أذناب المجوس وحميرهم .
ونقول لهم لن تخطفوا اصوات الحق في القطيف او تاروت وهي جزء من وطن العزة والأباء وطن لكل وطنى محب لترابها وستعلوا كلمة الحق برجالاتها الاوفياء الذين يرفضون أن يكونوا مطايا للفرس لتدمير ذاتهم قبل أن يدمروا مجتمعهم وإستقرارهم .