الغضب
اقرا الان بمجله محليه عن الغضب فخطر ببالي ان انقل منها وان اضع بعض من افكاري لهذا الذي يسمى الغضب ....
الغضب هو المشاعر السلبيه باعتباره كائن وحشي وليس انساني ....
ليس فقط يجعلنا الغضب بحاله سوء وازعاج بل ربما نتصرف امور غبيه نخسر بها كثيرا ....
واهمها تدمير الذات التي هي الممتلك الرئيسي الذي يجعلنا مميزين بشخصياتنا التي كل واحد به اثر يميزه عن الاخر ... سبحان الله ...
عندما كنا اطفال كنا نسمع من الكبار ان هذا وتلك تصرفوا بحمق اثناء الغضب ...
لكن اتذكر ابي رحمه الله يوما كنت طفله كان يقول ان الغضب يتحول الغضب لطاقة ايجابيه .....
كنت استغرب مقولته وهو من اهدئ الناس وعنده حكمه كبيرة وبكل حياته لم يشتم احد وكان يحب الناس جميعا وكان يعلمنا ان ننشر الحب بالبسمه ..
الان اقرا الدراسة التي شارك بها عدد كبير من المشاركين وهذه الدراسه رغم ان الوجوه الغاضبة مزعجه اعطوا هدايا ومكافئات كبيرة وكانت امتداد لدارسه داكتور ارتز الشهير بعلم النفس منذ عام 2010....
بعض الناس تشعر بالقوه اثناء الغضب....
البعض يرى انه الدافع للحصول على مايريده عن طريق الغضب....
لانها الدافع ضد نفس الفرد ليحول حياته وجحيم حياته الى منحنى صحيح بعدما تمادى بميوعه حياته لقد استيقظ من غفوته يريد ان يكون بمنحنى الصح لذا غضبه ايجابي ويكافئ عليه .....
الشعوب المتحضرة تبذل قصارى جهدها لقمع واعاده واقناع النفس على الاقلاع عن الغضب ...
لدينا مؤتمرات كامله تساعدنا على تدريب الاستشاريين كيف يساعدو بقمع النفس والتخلي عن الغضب السلبي اما الايجابي تحويله ليقظه وارتفاع بان نسعى لتحقيق ذواتنا .....
الغضب بعلم النفس هو عاطفة لها اعراض ...
الغضب رده فعل طبيعيه لاي مظلوم ...
انه الوسيله للاتصال الشعوري ان الظلم يجب ان يتوقف ولكن بحكمه ....
لكن تلك الدراسات تسعى ان نضبط انفسنا بعلاقتنا الوجدانيه ومع من نحب لانها ضارة وضاره جدا ....
في عام 1990داكتور باوميستر يقول:
علينا ان تخفي غضبك امام شريك حياتك وان استمريت بذلك سيكون تدريب عالي يحمي علاقتكما والكلام للانثى والذكر سواء....
الغضب موجود وله اهداف واهدافه ايجابيه للتغيير ...
لكن الخطر هو التنفيس عن الغضب لانه هو قمه الخطئ ....
عرفت ساعتها كلام والدي رحمه الله وحتى امي ذلك كانت حكيمه ولاتنفس عن غضبها لانها كانت تعاقبني فقط ولكن لاتتكلم معي كلام مزعج وعندما تحول وجهها عني واحرم ان اتناول طعامي مع العائله كانت قمه العقوبه ....
بالمقال يعلمنا كيف نتعامل مع الناس الغاضبون والذين ينفسون عن غضبهم بطرق غير حضاريه ....
لان هناك فرق بين الغضب والمنفس عن الغضب بعلم النفس ...
سانقل منها باذن الله ...
اهم نقطه اياك مهما كان مزعج كلام من ينفس عن غضبه ان نمشي من امامه سيجعله يمتد غضبه وكلامه سيكون كرصاص موجه علينا فلنحترمه مهما كان مزعج ....
الانتظار حتى يهدا الغاضب ولاتنتظر لياتيك بل اعتذر منه كرئيس او استاذ او حتى قريب وطبعا لايحق له ان يزعجك لكن العفو عند هذه الحاله قمه الرقي ...
لاتؤذي مشاعرك ومشاعر الغاضب بان تلقي اللوم على نفسك بل حاول حفر خندق يوصل كلماتك لهذا الغاضب بعد هدوئه ....
الناس لايمكن ان تقرا عقولنا ولايعرفون ان التصرف هذا احتمال ان يؤذيك فعندما تهدا الثوره عبرو عن انفسكم باحترام لذات الغاضب ....
لايمكننا كتابه سيناريو شخص اخر لذا حتى لانغضب نحن ايضا فلنعرف تلك الحقيقة ....
الجدال بطريقة غير منطقيه وغير ناضجه مع حجج تافهة هي اساءه بحق انسانياتنا فلنتخير كلماتنا لانها دليل لوننا ودليل معدنا فلنختار افضلها ....
لانطلب من احد اذا نحن لانعطي فبدا بالعطاء لتاخذ هي قمه احترامنا لذاتنا حتى لانغضب وخاصه من الشريك ....
لنضع سماعات ونستمع للواقع ولنقترب مما يزعجنا ونسمع بعدها ميوزك خفيفة ونكتب كل مايزعجنا ونحلل ونجد حلا لان الغضب كما اسلفنا حاله عاطفيه وشعور طبيعي علينا بمواجهتة بحكمه .....
لنرى اصح حركه بحياتنا الا وهي البسمه عند الشعور بالغضب ولنتذكر الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم كيف ازعجوه وطردوه وحاجروه وكان يقول اللهم اهدي قومي فانهم لايعلمون . قمه الرقي ....
ايانا ننافس احد ونرى من سيكون الرابح اثناء الغضب لانها قمه الفشل الانساني لذواتنا ... فلنعلم ان الرقي واحترام ذاتنا تجعلنا نبتعد عن كل مزعج لو كان اقرب الناس صديق او اخ حتى نتفادى خطوره الغضب ....
لنحاول ان نكون مع اصحابنا يوما ومع علئلتنا يوما نلعب كره .. ونحاول ان نرى من ارتكاسه غير راقي ونؤدب اولادنا على الا يستعملوا الكلام النابي وان يضبطوا انفسهم من خلالنا لاننا الركيزه والقدوه لهم .....
علينا تدوين ملاحظات ونضع علامات لانفسنا حينما نبدا بتدريب انفسنا الا نغضب ....
ولنتذاكر الحديث القيم بتاديب النفس ..
عن ابي هريرة رضي الله عنه جاء رجل لرسول الله صلى الله عليه وسلم وقال اوصني ... قال لاتغضب فردد لاتغضب رواه البخاري ...
لنتامل الحديث كلمه اوصني
جوابها لاتغضب ...
يالروعة ديننا واخلاقنا الاسلاميه التي اصبحت مدومنه على الاوراق والكتب وقليل من يفعلها فلنبدا بالتغيير ولنبدا بتنفيذ الفكر الراقي لنرقى جميعا كامه حتى يفخر بنا رسولنا صلى الله عليه وسلم باننا فعلنا بحديثة العظيم ....
حينما قال ... الدين المعامله
وصلى الله وسلم على المعلم سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم ... احترامي!!
الغضب هو المشاعر السلبيه باعتباره كائن وحشي وليس انساني ....
ليس فقط يجعلنا الغضب بحاله سوء وازعاج بل ربما نتصرف امور غبيه نخسر بها كثيرا ....
واهمها تدمير الذات التي هي الممتلك الرئيسي الذي يجعلنا مميزين بشخصياتنا التي كل واحد به اثر يميزه عن الاخر ... سبحان الله ...
عندما كنا اطفال كنا نسمع من الكبار ان هذا وتلك تصرفوا بحمق اثناء الغضب ...
لكن اتذكر ابي رحمه الله يوما كنت طفله كان يقول ان الغضب يتحول الغضب لطاقة ايجابيه .....
كنت استغرب مقولته وهو من اهدئ الناس وعنده حكمه كبيرة وبكل حياته لم يشتم احد وكان يحب الناس جميعا وكان يعلمنا ان ننشر الحب بالبسمه ..
الان اقرا الدراسة التي شارك بها عدد كبير من المشاركين وهذه الدراسه رغم ان الوجوه الغاضبة مزعجه اعطوا هدايا ومكافئات كبيرة وكانت امتداد لدارسه داكتور ارتز الشهير بعلم النفس منذ عام 2010....
بعض الناس تشعر بالقوه اثناء الغضب....
البعض يرى انه الدافع للحصول على مايريده عن طريق الغضب....
لانها الدافع ضد نفس الفرد ليحول حياته وجحيم حياته الى منحنى صحيح بعدما تمادى بميوعه حياته لقد استيقظ من غفوته يريد ان يكون بمنحنى الصح لذا غضبه ايجابي ويكافئ عليه .....
الشعوب المتحضرة تبذل قصارى جهدها لقمع واعاده واقناع النفس على الاقلاع عن الغضب ...
لدينا مؤتمرات كامله تساعدنا على تدريب الاستشاريين كيف يساعدو بقمع النفس والتخلي عن الغضب السلبي اما الايجابي تحويله ليقظه وارتفاع بان نسعى لتحقيق ذواتنا .....
الغضب بعلم النفس هو عاطفة لها اعراض ...
الغضب رده فعل طبيعيه لاي مظلوم ...
انه الوسيله للاتصال الشعوري ان الظلم يجب ان يتوقف ولكن بحكمه ....
لكن تلك الدراسات تسعى ان نضبط انفسنا بعلاقتنا الوجدانيه ومع من نحب لانها ضارة وضاره جدا ....
في عام 1990داكتور باوميستر يقول:
علينا ان تخفي غضبك امام شريك حياتك وان استمريت بذلك سيكون تدريب عالي يحمي علاقتكما والكلام للانثى والذكر سواء....
الغضب موجود وله اهداف واهدافه ايجابيه للتغيير ...
لكن الخطر هو التنفيس عن الغضب لانه هو قمه الخطئ ....
عرفت ساعتها كلام والدي رحمه الله وحتى امي ذلك كانت حكيمه ولاتنفس عن غضبها لانها كانت تعاقبني فقط ولكن لاتتكلم معي كلام مزعج وعندما تحول وجهها عني واحرم ان اتناول طعامي مع العائله كانت قمه العقوبه ....
بالمقال يعلمنا كيف نتعامل مع الناس الغاضبون والذين ينفسون عن غضبهم بطرق غير حضاريه ....
لان هناك فرق بين الغضب والمنفس عن الغضب بعلم النفس ...
سانقل منها باذن الله ...
اهم نقطه اياك مهما كان مزعج كلام من ينفس عن غضبه ان نمشي من امامه سيجعله يمتد غضبه وكلامه سيكون كرصاص موجه علينا فلنحترمه مهما كان مزعج ....
الانتظار حتى يهدا الغاضب ولاتنتظر لياتيك بل اعتذر منه كرئيس او استاذ او حتى قريب وطبعا لايحق له ان يزعجك لكن العفو عند هذه الحاله قمه الرقي ...
لاتؤذي مشاعرك ومشاعر الغاضب بان تلقي اللوم على نفسك بل حاول حفر خندق يوصل كلماتك لهذا الغاضب بعد هدوئه ....
الناس لايمكن ان تقرا عقولنا ولايعرفون ان التصرف هذا احتمال ان يؤذيك فعندما تهدا الثوره عبرو عن انفسكم باحترام لذات الغاضب ....
لايمكننا كتابه سيناريو شخص اخر لذا حتى لانغضب نحن ايضا فلنعرف تلك الحقيقة ....
الجدال بطريقة غير منطقيه وغير ناضجه مع حجج تافهة هي اساءه بحق انسانياتنا فلنتخير كلماتنا لانها دليل لوننا ودليل معدنا فلنختار افضلها ....
لانطلب من احد اذا نحن لانعطي فبدا بالعطاء لتاخذ هي قمه احترامنا لذاتنا حتى لانغضب وخاصه من الشريك ....
لنضع سماعات ونستمع للواقع ولنقترب مما يزعجنا ونسمع بعدها ميوزك خفيفة ونكتب كل مايزعجنا ونحلل ونجد حلا لان الغضب كما اسلفنا حاله عاطفيه وشعور طبيعي علينا بمواجهتة بحكمه .....
لنرى اصح حركه بحياتنا الا وهي البسمه عند الشعور بالغضب ولنتذكر الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم كيف ازعجوه وطردوه وحاجروه وكان يقول اللهم اهدي قومي فانهم لايعلمون . قمه الرقي ....
ايانا ننافس احد ونرى من سيكون الرابح اثناء الغضب لانها قمه الفشل الانساني لذواتنا ... فلنعلم ان الرقي واحترام ذاتنا تجعلنا نبتعد عن كل مزعج لو كان اقرب الناس صديق او اخ حتى نتفادى خطوره الغضب ....
لنحاول ان نكون مع اصحابنا يوما ومع علئلتنا يوما نلعب كره .. ونحاول ان نرى من ارتكاسه غير راقي ونؤدب اولادنا على الا يستعملوا الكلام النابي وان يضبطوا انفسهم من خلالنا لاننا الركيزه والقدوه لهم .....
علينا تدوين ملاحظات ونضع علامات لانفسنا حينما نبدا بتدريب انفسنا الا نغضب ....
ولنتذاكر الحديث القيم بتاديب النفس ..
عن ابي هريرة رضي الله عنه جاء رجل لرسول الله صلى الله عليه وسلم وقال اوصني ... قال لاتغضب فردد لاتغضب رواه البخاري ...
لنتامل الحديث كلمه اوصني
جوابها لاتغضب ...
يالروعة ديننا واخلاقنا الاسلاميه التي اصبحت مدومنه على الاوراق والكتب وقليل من يفعلها فلنبدا بالتغيير ولنبدا بتنفيذ الفكر الراقي لنرقى جميعا كامه حتى يفخر بنا رسولنا صلى الله عليه وسلم باننا فعلنا بحديثة العظيم ....
حينما قال ... الدين المعامله
وصلى الله وسلم على المعلم سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم ... احترامي!!