يا أبي، تلك الطفلة التي كنتَ تحملها على كتفيك ما زالت تعيش بداخلي، كبر جسدها، لكن روحها توقفت..
في فضاء الإعلام العربي، يتلألأ اسم أ. عثمان العمير كعلامةٍ فارقةٍ في مسيرة الكلمة وصناعة الوعي...
رحلت أمي وأنا طفل لم أبلغ العشرين يومًا لكنها تركت في قلبي نورًا لا ينطفئ يضيء حياتي كلما..